اهمال الكوليسترول اتجرك الى مرض القلب والشرايين مرض القلب اتجرب الى الجلطات والسكتات

[LEFT][RIGHT]نصيحة …… اول موضوع لي نتمنى الافادة

اهمال الكوليسترول اتجرك الى مرض القلب والشرايين
مرض القلب اتجرب الى الجلطات والسكتات القلبيية
الجلطات اتجرك الى الموت
بسم الله عليكم الله يكفينا شر الامراض

======================================
كتابة مقطع بالمحلي شوفو القلب
افكر حيران اقرو المقطع التحتي

شاسوي ياربي علشان احرج الدهون
اللي متعلجة في شرآين
قلبي ورطة واللة لكن اعرف
اشلون اتخلص منها واقوي قلبي ههههه
بالرياضة ولازم امشي على تعليمات الدكتور
اي ما بي اموت

اي اي ما في احلى من رياضة المشي
الجلب يتدفق وتتشط الدورة الدموية
ويرتفع درجة حرارة جسمي
ووتذوب الدهون اللي في عروج جلبي

================================================== ===================================
أدى اختلاف العادات الغذائىة لكثير من شعوب العالم
إلى ظهور أمراض مختلفة عرفت بأمراض العصر، ويندرج
تحت هذا المسمى عدة أمراض خطيرة أبرزها: داء
السكر، وتصلب الشرايين، وارتفاع ضغط الدم.. ويربط
العلماء العديد من هذه الأمراض بارتفاع مستوى
الكلسترول في الدم.. فما هو الكلسترول؟ وما هي
العلاقة بينه وبين الغذاء الذي نتناوله؟ وإذا كان
الغذاء أحد أسباب ارتفاع الكلسترول في الدم فهل
ممكن أن تعمل بعض أنواع الأطعمة على الحد من
ارتفاع الكلسترول في الدم؟
ü الكلسترول… مادة أساسية لجسم الإنسان:
الكلسترول من البروتينات الدهنية الأساسية التي
تدخل في بناء جدار خلايا الإنسان، كما أنه يدخل في
تركيب العديد من الهرمونات. وينتقل الكلسترول من
الكبد إلى جميع أنسجة الجسم على عدة هيئات أبرزها:

ü الكلسترول منخفض الكثافة LDL.
ü الكلسترول عالي الكثافة HDL.
ü ترايجلسرايد Triglycerides.
ويُعدُّ ارتفاع الكلسترول المنخفض الكثافة (LDL)
من أخطر المؤشرات الدالة على إمكانية إصابة الجسم
بالأمراض المتعلقة بالقلب والشرايين، ذلك أنه
يترسب على جدران الأوعية الدموية مما يسبب تصلب
الشرايين وانسدادها فيما يعرف بانسداد الشرايين

التاجية للقلب، والذي يؤدي إلى الذبحة الصدرية.
ü علاقة الغذاء بالكلسترول:

يعتمد مستوى الكلسترول في الدم بشكل كبير على كمية
الدهون التي يتناولها الإنسان يومياً. ولكن
وبالرغم من أهمية العنصر الغذائي في معادلة مستوى
الكلسترول في الدم إلا أنه توجد عدة عوامل مختلفة
تؤثر في هذه النسبة، هي: العامل الوراثي، وداء

السكري، والتدخين،

الكوليسترول / االسمنة الكوليسترول / ضغط الدم

وعدم ممارسة الرياضة. لذا يجب التعايش بشكل صحيح
مع داء السكري ومرض ارتفاع ضغط الدم لحماية الجسم
من العواقب الوخيمة لارتفاع مستوى الكلسترول في
الدم. كما يجب محاولة الامتناع عن التدخين وخفض
الوزن للتخلص من هذا الخطر.

أما العنصر الغذائية ـ العنصر الأبرز في معادلة
ارتفاع مستوى الكلسترول في الدم ـ فينصح باتباع
الإرشادات الغذائية التالية للحد من ارتفاع
والفواكه والحبوب الكاملة عند تحضيرنا للوجبات.
الجدير بالذكر أن الالتزام بهذه التعليمات يؤدي
إلى خفض مستوى كلسترول الدم

أطعمة تساعد على خفض نسبة الكلسترول:
التأثير الجيد لكلاً من الثوم

وزيت الزيتون على مستوى الكلسترول في الدم برز

بشكل قوي في نتائج هذه الأبحاث.
تأثير الثوم على الكلسترول:

الثوم من التوابل المعروفة التي استخدمها الإنسان
منذ قديم الزمان. قيل أن موطنه آسيا الوسطى أو
الهند. لكن زراعته شائعة في كل أرض، فقلما وجد
بيتاً لا يعرف الثوم. ولكن للثوم في عصرنا الحاضر
حضوراً مميزاً على الصعيد الطبي، حيث أُجريت عليه
العديد من التجارب العلمية التي أثبتت فوائده
الطبية عوضاً عن الغذائىة، خاصة مفعوله كخافض
لمستوى الكلسترول في الدم. فما حقيقة هذا التأثير
علمياً؟
للثوم تأثير مخفض لنسبة الكلسترول في الدم. ففي
دراسة أجريت في ألمانيا على 261 مريضاً يشكون من
ارتفاع الكلسترول في الدم، أعطي مجموعة منهم 800
مليجرام من خلاصة الثوم على شكل حبوب، بينما أعطيت
المجموعة الأخرى دواءً وهمياً، وبينت نتائج
الدراسة أن الثوم نجح في تخفيض نسبة الكلسترول 12%
بينما انخفضت نسبة الجلسريدات الثلاثية بنسبة 17%
بعد 16 أسبوعاً من بداية الدراسة.

ü زيت الزيتون وصحة القلب:

يحتفظ زيت الزيتون بأطول سجل تاريخي في مجتمع تخلو
منه الإصابة بأمراض القلب والشرايين. ولعل شعوب
البحر الأبيض المتوسط الذي يعتمد غذائهم بشكل كبير
على هذا الزيت المفيد خير دليل على ذلك، حيث تقل
قابليتهم بدرجة كبيرة للإصابة بتصلب الشرايين
والأزمات القلبية، وذلك بالمقارنة مع سكان الدول
الأخرى التي تعتمد في غذائها على الدهون
الحيوانية.
ويعتمد العلماء أن السبب يكمن في الأحماض «الدهنية
أحادية التشبع» التي يتكون منها زيت الزيتون، حيث
تعمل على خفض مستوى الكلسترول الضار في الدم من
جهة، كما أنها تمنع ترسب الدهون على جدران
الشرايين من جهة أخرى. هذا بالإضافة إلى وجود
العديد من مضادات الأكسدة التي تحمي من التلف الذي
تسببه الأيونات مفرطة النشاط الناتجة عن تحلل
الأكسجين في الدم ضمن تركيبه.

العلاج الطبيعي لخقض الكلسترول

1/ ممارست رياضة المشي في السبوع 5 ايام

– يمنع تناول اللحوم الحمراء
2- شراء منتجات الألبان قليلة الدسم أو الخالية
منه.
3يمنع الطهي بالدهون الحيوانية
استخدم الزيوت النباتية.
4-ابتعد عن الوجبات السريعة والأطعمة المقلية.
5- الاعتماد بشكل أساسي على تناول الخضراوات
والفواكه والحبوب .
والمشاوي صدر دجاج والاسماك
واتمنى الشفاء للجميع

هل تستطيع السكتات الدماغية الصامتة محو الذاكرة؟

تعتبر السكتات الدماغية أمرا كارثيا ومدمرا، حيث تحرم جزءا من المخ من إمدادات الدم، مما قد يتسبب في موت خلاياه، وفي حال موت عدد كبير من الخلايا الدماغية، فربما يفقد الشخص القدرة على الكلام أو الحركة أو التذكر.

وعلى الرغم من ذلك، فإن نوعا آخر من السكتات الدماغية أقل حجما وأكثر صعوبة في الاكتشاف، وهي التي تسمى بـ«السكتات الدماغية الصامتة» (silent strokes).

وعلى الرغم من أن السكتات الدماغية الصامتة تؤدي إلى تدمير أجزاء كبيرة من المخ، التي تكون أصغر في الحجم من الأجزاء الميتة التي تخلفها السكتات الدماغية التقليدية، فضلا عن تأثيرها على بعض الأجزاء في المخ التي لا تضطلع بوظائف كبيرة، فإن الباحثين قد اكتشفوا أن هذه السكتات الدماغية لها تأثير هائل ودائم على الذاكرة.

سكتة دماغية صامتة
في الواقع، تعتبر السكتات الدماغية الصامتة أكثر شيوعا بكثير من السكتات الدماغية التي تكون لها أعراض، ففي مقابل كل شخص يعاني من سكتة دماغية لها أعراض ظاهرة، هناك 14 شخصا يعانون من السكتات الدماغية الصامتة. ويقدر الباحثون أن أكثر من ثلث الأشخاص الذين تزيد أعمارهم على 70 عاما مصابون بسكتات دماغية صامتة.

وكما يظهر في التصوير بالرنين المغناطيسي، تتضمن السكتة الدماغية الصامتة بقعا صغيرة مدمرة في بعض الأجزاء بالمخ، التي لا ترتبط بصورة مباشرة ببعض الوظائف، مثل الإبصار والتحدث، إلا أن الباحثين يؤكدون أن هذه السكتات قد يكون لها تأثير كبير على الذاكرة.

ما السكتة الدماغية الصامتة؟
خلال السكتة الدماغية «الإقفارية» (ischemic stroke) الناجمة عن نقص التروية الدموية التقليدية، تقوم الجلطة الدماغية بمنع تدفق الدم إلى أحد الأوعية الدموية التي تغذي جزءا معينا من المخ.

ومن دون الدم، يحدث اختلال في عمل الخلايا الموجودة في هذا الجزء، مما قد يعرضها للموت ويتسبب في الشعور ببعض الأعراض، مثل الشعور بالتنميل أو الضعف في أحد جانبي الوجه، أو بعض المشكلات في الكلام، أو الصعوبة في المشي، أو مشكلات في الرؤية، والتي تعكس الوظائف التي تتحكم بها الأجزاء التي تعرضت للدمار في المخ.

أما أثناء السكتة الدماغية الصامتة، فإن انقطاع تدفق الدم يؤدي إلى تدمير أعداد كبيرة من الخلايا في جزء معين من المخ، الذي يوصف بأنه «صامت»، بمعنى أنه لا يتحكم في أي من الوظائف الحيوية.

وعلى الرغم من ظهور هذا الضرر في التصوير بالرنين المغناطيسي أو الأشعة المقطعية بالكومبيوتر، فإن الأماكن المتضررة تكون صغيرة للغاية، مما يؤدي إلى عدم ظهور أي أعراض.

وتقول كارين فوري، الأستاذة المشاركة في كلية الطب بجامعة هارفارد ومديرة مستشفى ماساتشوستس العام لخدمات السكتات الدماغية: «ربما يؤدي هذا إلى انسداد أحد الأوعية الدموية، مما قد يترتب عليه موت الأنسجة التي يمدها هذا الوعاء الدموي بالدم، ولكن هذا لا يؤدي إلى شعور الشخص بأي أعراض، وبالتالي عدم إدراكه أنه مصاب بسكتة دماغية».

وتؤكد فوري أن معظم الأشخاص المصابين بسكتات دماغية صامتة لا يدركون هذا الأمر، مضيفة: «ولا يعني هذا أنها ليست ذات أهمية»، حيث من الممكن أن تتسبب هذه السكتات في بعض الأعراض الدقيقة، مثل ضعف الإدراك.

السكتة الصامتة والذاكرة
رغم أن الشخص قد لا يلاحظ وجود أي تأثيرات فورية، فإن السكتات الدماغية الصامتة ربما تتسبب في إعاقة تدفق المعلومات داخل المخ، الأمر الذي من الممكن أن يؤثر على الذاكرة، وخاصة في حالة حدوث الكثير من هذه السكتات بمرور الوقت، وهو السيناريو الأكثر شيوعا.

وفي دراسة تم نشرها يوم 3 يناير (كانون الثاني) في مجلة «طب الأعصاب» (The Journal of Neurology)، قام الباحثون بدراسة أكثر من 650 شخصا ليس لديهم تاريخ للإصابة بالخرف (dementia).

وباستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي، قام معدو الدراسة بتتبع انقطاع إمدادات الدم في أدمغة هؤلاء الأشخاص، حيث تم اكتشاف أن أكثر من 170 شخصا من بينهم، لديهم بعض الأجزاء الصغيرة من الخلايا الميتة التي نتجت عن النقص في إمدادات الدم في الدماغ، التي تعرف بموت الأنسجة (infarcts)، على الرغم من أن 66 منهم فقط قد أشاروا إلى أنهم يعانون أعراض الإصابة بسكتات دماغية.

يجد الأشخاص المصابون بموت الأنسجة صعوبات كبيرة في الذاكرة والعمليات العقلية (الإدراك). تحدث العمليات المرتبطة بالذاكرة بصورة مستقلة عن أي انكماش يحدث في «الحصين» (hippocampus)، وهو ذلك الجزء من المخ المسؤول عن الذاكرة، والذي تعزى إليه الإصابة بألزهايمر والأشكال الأخرى من فقدان الذاكرة المرتبطة بتقدم العمر.

يقول الباحثون إنه بمرور الوقت، من الممكن أن يحدث تراكم للأضرار الناتجة عن السكتات الدماغية الصامتة، مما يؤدي إلى الإصابة بالمزيد من مشكلات الذاكرة.

تقول فوري: «كلما زادت الأضرار التي تحدث في الدماغ نتيجة هذه السكتات الدماغية الصامتة، زادت الصعوبات التي تواجه الدماغ في أداء وظائفه بصورة طبيعية».

وخلال السكتة الدماغية «الإقفارية» النمطية، تقوم الجلطات الدماغية بمنع تدفق الدم إلى جزء معين من الدماغ. ومن دون الدم الغني بالأكسجين، يموت هذا الجزء من الدماغ، مما يتسبب في حدوث مشكلات في بعض الوظائف مثل الحديث أو الحركة.

الوقاية من السكتة الدماغية السؤال الهام الآن هو: إذا أصيب الشخص بسكتة دماغية من دون ظهور أي أعراض، بحيث لا يمكن تشخيص هذا الأمر إلا من خلال التصوير بالرنين المغناطيسي أو الأشعة المقطعية بالكومبيوتر، فكيف يعرف الشخص أنه مصاب بسكتة دماغية؟ وماذا يستطيع القيام به حيال ذلك؟

تقول فوري: «لا أعتقد أن الشخص سيتكلف الكثير من المال إذا قام بإجراء التصوير بالرنين المغناطيسي»، مضيفة أنه على الرغم من ذلك، فإن السكتات الدماغية الصامتة ينبغي أن تجعل الناس واعين بأنه أصبح من الضروري التحكم في عوامل الخطر، التي تشمل:

– ارتفاع ضغط الدم – ارتفاع الكولسترول – تصلب الشرايين – التدخين – ارتفاع كولسترول البروتينات الدهنية منخفضة الكثافة (LDL cholesterol)، وهو ما يسمى بالكولسترول الضار – مرض السكري – السمنة – نمط الحياة المستقرة – الرجفان الأذيني .

ولتقليل المخاطر الناجمة عن السكتات الدماغية، قد يوصي طبيبك بإجراء بعض التغييرات في نمط حياتك، أو يصف لك دواء معينا لمنع الإصابة بالسكتات الدماغية، مثل العقاقير التي تمنع تكون جلطات الدم «مثل الكومادين والأسبرين وغيرهما»، أو عقاقير الستاتين التي تقوم بتخفيض الكولسترول.

وإذا كنت تعاني أعراض فقدان في الذاكرة، فلا ينبغي عليك تجاهلها على أنها تمثل جزءا طبيعيا من آثار الشيخوخة. راجع طبيبك الخاص لإجراء بعض الفحوصات.

ومن الضروري أيضا أن تحيط طبيبك علما بوجود تاريخ مرضي في عائلتك خاص بفقدان الذاكرة أو السكتات الدماغية.

تؤكد الدكتورة فوري زيادة احتمالات تعرض النساء للإصابة بالسكتات الدماغية، لأنهن يعيشن لفترات أطول من الرجال، وتقول: «من الأهمية بمكان أن يكن على علم بأنهن معرضات للخطر، وأن يتأكدن من خضوعهن لتقييم لتعرضهن لعوامل الخطر الوعائية والأمراض الوعائية الدماغية (cerebrovascular disease).

كما ينبغي على النساء التأكد من التعامل مع عوامل الخطورة بصورة جيدة للغاية من خلال الفحوصات الطبية الروتينية».

الوقاية من فقدان الذاكرة
يتمثل الخبر السار في حقيقة أن السكتات الدماغية الصامتة هي شكل من أشكال فقدان الذاكرة التي يمكن الوقاية منها. ولتجنب الإصابة بالسكتات الدماغية الصامتة ولحماية ذاكرتك، ينبغي عليك اتباع النصائح التالية الخاصة بنمط حياتك:

– التحكم في ضغط الدم عن طريق إجراء فحوصات بصورة منتظمة وتناول عقاقير لضبط ضغط الدم إذا استدعت الضرورة ذلك.

– التقليل من تناول الأملاح إلى أقل من ملعقة صغيرة واحدة في اليوم، واتباع «الإرشادات الغذائية لإيقاف ارتفاع ضغط الدم» (Dietary Approaches to Stop Hypertension) المعروفة بـ«حمية داش الغذائية» (DASH)، التي أثبتت قدرتها على خفض ضغط الدم عند بعض الناس بصورة تتساوى تقريبا مع قدرة العقاقير الطبية.

«لمعرفة المزيد عن هذا النظام الغذائي، قم بزيارة (www.dashdiet.org)آ».

– إبقاء معدلات الكولسترول الإجمالية في جسدك تحت معدل 200 مليغرام – ديسيلتر، ومعدلات الكولسترول منخفض الكثافة أقل من 100 مليغرام – ديسيلتر.

وللمساعدة في تقليل معدلات الكولسترول في جسدك، ينبغي عليك خسارة بعض الوزن إن كنت تعاني زيادة في الوزن، واستهلاك أقل من 200 مليغرام من الكولسترول يوميا، فضلا عن زيادة كمية الألياف التي يحتوي عليها نظامك الغذائي «يعتبر تناول 20 – 30 غراما من الألياف يوميا أمرا مثاليا».

– الإقلاع عن التدخين، حيث إن التدخين يضاعف خطورة الإصابة بالسكتات الدماغية. حاول التحدث مع طبيبك الخاص حول المنتجات الخاصة باستبدال النيكوتين، مثل اللاصقات والعلكات والعقاقير التي تساعد على الإقلاع عن التدخين.

– مراقبة وزنك، حيث ينبغي أن يكون مؤشر كتلة الجسم بين 19 و25 «يمكنك حساب مؤشر كتلة الجسم الخاصة بك على موقع (www.nhlbisupport.com – bmi)».

– تناول على الأقل كوبا ونصفا من الفاكهة، وكوبين ونصفا من الخضراوات يوميا، وقلل من معدلات تناول بعض الأطعمة مثل اللحوم الحمراء والحلويات؛ لإبقاء وزن جسدك في النطاق الصحي.

– حاول ممارسة رياضة كرة المضرب (التنس) أو السباحة أو ركوب الدراجات، أو حتى الركض لمدة 30 دقيقة يوميا لخمسة أيام في الأسبوع على الأقل. أكدت دراسة تم نشرها في «مجلة طب الأعصاب» عام 2024 أن ممارسة التمارين ال