اللي تعرف حضانات أو مدارس للخلف العقلي أو جميع الإعاقات بالقيروان أو الفردوس أو صباح

مرحبا

خواتي ياليت اللي تعرف ما تبخل علي ابي مدارس أو حضانات تكون اهليه مو حكوميه في ها لمناطق
( إشبيلية /الفردوس/ القيروان/صباح الناصر /الأندلس/صليبيخات/دوحة ياليت تذكرها أو تحط رقم تلفون هم
أكون شاكره لكمخليجية

حبيبتي في سايت بالجوجل يبينلك هالمدارس كلها اسمه جريدة الامل الالكترونية وهالمناطق مافيها بس اشبيلية فيها وحدة ناسية اسمها وراح تلقين بالجوجل

تعليم الطلاب ذوي الإعاقات الحركية

الكاتب /ماريان فينر

تعليم الطلاب ذوي الإعاقات الحركية
Teaching Students With Physical Disabilities

ماريان فينر Marianne Fenner- أخصائية التدريس للطلاب ذوي الاحتياجات الخاص – مجلس مدارس مقاطعة بيل- ميسيساوجا، أونتاريو، كندا.

يمكن للطلاب ذوي الإعاقة الحركية أن يحققوا النجاح في أوضاع المدارس العادية مع إيجاد التكيف المناسب مع البيئة والبرنامج التعليمي. وتعرض هذه الورشة بإيجاز أسباب ومضاعفات الإعاقات الحركية مثل الشلل الدماغي (Cerebral Palsy)، والحبل الشوكي المشقوق (Spina Bifida)، ونقص التغذية العضلية (Muscular Dystrophy)، وإصابات الدماغ المكتسبة (Acquired Brain Injury) مع التركيز على الأجهزة التكيفية وتعديل البرنامج بما يسمح للأطفال ذوي الإعاقة بتحقيق إمكانياتهم الفريدة.

الشلل الدماغي (Cerebral Palsy)
يستعمل مصطلح الشلل الدماغي cerebral palsy لوصف مجموعة من الاضطرابات التي تؤثر على حركة الجسم وتوافق العضلات. ويتلخص التعريف الطبي للشلل الدماغي بأنه اضطراب غير متقدم وغير متحول لحركة و/أو وضع الشخص نتيجة لإصابة أو حالة شاذة أصابت الدماغ في حالة التكوين. وقد تؤدي إصابة الدماغ منذ الحمل المبكر حتى سن الثالثة تقريبا إلى حدوث شلل دماغي.
ولا توجد حالتا شلل دماغي متماثلتان تماما ، فبعض الناس قد يتأثرون بدرجة معتدلة حتى أنهم لا يتعرضون إلا لمجرد ارتباك في الحركة أو في السيطرة على الأيدي. وقد يتأثر غيرهم بدرجة كبيرة ويعانون من مشاكل كبيرة في الحركة والكلام. وفي بعض الأحيان تؤثر الإصابة على أجزاء أخرى من الدماغ تتسبب في مشاكل في الرؤية و/أو مصاعب في الإدراك الحسي. ولا تعتبر الأطراف المصابة بالشلل الدماغي مشلولة تماما لأن صاحبها يشعر بالألم والبرد والحر والضغط.
ولا يعتبر الشلل الدماغي مرضا أو معديا. ومتوسط عمر المصابين به في الحدود العادية. ولا يعتبر الشلل الدماغي تطوريا progressive رغم أن آثاره قد تتغير بمرور الوقت. وقد تتحسن بعض الحركات الوظيفية مثل حالات تحسن السيطرة على اليدين بدرجة تمكن الشخص من ارتداء ملابسه أو الكتابة بيديه. وقد تتحول بعض الحالات إلى الأسوأ: فالعضلات الضيقة قد تسبب مشاكل في الأرداف والعمود الفقري لدى صغار الأطفال إلى درجة تستدعي التدخل الجراحي.

وفي سنة 1956 صنفت الأكاديمية الأمريكية للشلل الدماغي كل حالة من حالات الاضطراب طبقا لعاملين:
اولاً – طبقا لاضطراب الحركة:
o شلل دماغي تشنجي Spastic CP : حيث تكون العضلات ضيقة وجامدة، وتتفاعل أكثر مما ينبغي عند استعمالها محدثة حركات عير منتظمة.
o شلل دماغي كنعاني Athetoid CP : حيث يقوم الشخص بحركات لا إرادية تمعجية يصعب التحكم فيها أو تنسيقها.
o شلل دماغي رنحي لا انتظامي Ataxic CP : حيث يعاني المصابون من عدم الإحساس بالاتزان وعدم إدراك العمق، كما يعانون من سوء التوتر العضلي ومن التمايل أثناء المشي واهتزاز الأيدي.

ثانياً – طبقا لعدد الأطراف المصابة:
o شلل طرف واحد Monoplegia : حيث يتأثر طرف واحد فقط، وهو الذراع عادة.
o شلل فالج/شقي Hemiplegia : حيث يتأثر أحد جانبي الجسم، وكثيرا ما يكون الذراع أكثر تضررا من الرجل.
o شلل الجانبين/مزدوج Diplegia : حيث تتأثر الأطراف الأربعة، وتتأثر الرجلان أكثر من الذراعين.
o شلل ثلاثي Triplegia : حيث تتأثر ثلاثة أطراف وهي عادة الذراعان وإحدى الرجلين.
o شلل رباعي Quadriplegia : حيث تتأثر الأطراف الأربعة كلها.

الحبل الشوكي المشقوق واستسقاء الرأس Spina Bifida and Hydrocephalus
الحبل الشوكي المشقوق هو عيب يصيب الأنبوب العصبي خلال الأسابيع الأولى من الحمل، فلا ينمو الحبل الشوكي بطريقة مناسبة وبالتالي تحدث درجات متفاوتة من الإصابة الدائمة للحبل الشوكي والنظام العصبي. ويتكون العمود الفقري من عظمات منفصلة تسمى الفقرات، وهى التي تغطى الحبل الشوكي وتحميه. وفي حالة الحبل الشوكي المشقوق توجد فقرات غير كاملة النمو بل تكون مشقوقة أو مقسومة مما يؤدي إلى خروج الحيل الشوكي من خلالها. هذا البروز الشبيه بالجراب قد يظهر أي مستوى من ظهر المصاب ابتداء من الرقبة حتى الردفين. ويتكون العلاج من جراحة لإقفال الفراغات بين الفقرات للوقاية من العدوى ولحماية الأعصاب من المزيد من الأضرار. وحسب مكان الضرر وحجمه يتعرض أصحاب الحبل الشوكي المشقوق لدرجات مختلفة من شلل الأطراف السفلى، ويحتاج الكثيرون منهم أثناء الحركة إلى وسائل مساعدة كالمساند والعكاكيز والكراسي المتحركة. كما يعاني معظمهم من مشاكل في وظائف المثانة والأمعاء.
ويتعرض نحو 80% من الأطفال المصابين بشقوق الحبل الشوكي لاستسقاء الرأس. والاستسقاء هو التراكم المفرط للسائل الدماغي الشوكى (C.S.F.) في تجاويف الدماغ. وقد يؤدى ارتفاع ضغط السائل على الدماغ إلى تأثيرات دائمة وإلى حدوث مضاعفات قد يكون أكثرها انتشارا هو صعوبات التعلم.
ويمكن التحكم في استسقاء الرأس بالاستعانة بأساليب الجراحة الحديثة. ويقوم جراح المخ بزرع "تحويلة shunt" تتكون من مجموعة من الصمامات وأنبوب مرن يتم إدخال أحد طرفيه في بطين الدماغ وإدخال الطرف الآخر في التجويف البطني. وتم تغطية الأنبوب بالجلد تماما بعد نمو شعر الطفل ولا يكاد يكون وجوده ملحوا. وعندما يرتفع ضغط السائل الدماغي الشوكى المتراكم داخل الدماغ عن الضغط العادي يتم فتح الصمام تلقائيا لتصريف السائل خارج الدماغ.
ورغم أن الأطفال ذوي التحويلة ليسوا عادة بحاجة إلى لبس خوذة واقية، إلا أنه من الضروري اتخاذ الاجراءات اللازمة لحماية الطفل من التعرض للكمات حادة على الرأس. وقد تتعطل التحويلة أحيانا، وفي هذه الحالة قد يظهر على الطفل واحد أو أكثر من الأعراض التالية:
o صداع/ألم في منطقة الرقبة.
o انتفاخ أو تورم على طول خط الأنبوب.
o تغيرات في شخصية الطفل.
o فقدان الشهية المرتبط بالقيء.
o تدهور الأداء المدرسي.
o النعاس.
ويجب أبلاغ ممرضة المدرسة ووالدي الطفل عند ظهور هذه الأعراض. ومن المحتمل ن يتم ظهور هذه الأعراض خلال عدة أيام أو عدة أسابيع. وعندما يمرض الطفل لا بد من إبلاغ والديه على الفور. وتتم معالجة التحويلات المسدودة بكل سهولة حيث يتم تغيير الصمامات أو الأنبوب.
وطبقا لجمعية الحبل الشوكي المشقوق واستسقاء الرأس في أونتاريو، تشير الأبحاث إلى أن نحو73% م المصابين بالحبل الشوكي المشقوق و/أو استسقاء الرأس لديهم حساسية ضد مادة اللاتيكس التي تدخل في صناعة البالونات والمحايات والقفازات الطبية. وما يزال سبب هذه الحساسية غير معروف، إلا أنها قد ترجع إلى التعرض المبكر والمتكرر لهذه المادة أثناء العلاج باستخدام منتجات تحتوي على لاتيكس.

نقص التغذية العضلية Muscular Dystrophy
نقص التغذية العضلية هو نوع من الخلل العصبي العضلي الذي يتميز بالضعف المتدرج progressive الذي يصيب العضلات الإرادية التي تتحكم في حركة الجسم.
هذا الخلل قد يصيب أي شخص لأنه لا يقتصر على مرحلة الطفولة وحدها، وبينما تظهر بعض حالاته في مرحلة الرضاعة أو الطفولة المبكرة، هناك حالات أخرى لا تظهر إلا في مرحلة متأخرة بعد ذلك.
وتعتبر حالات نقص التغذية العضلية من الأمراض الجينية، وهكذا قد يتنقل بعضها من جيل إلى جيل، وقد يحدث بعضها تلقائيا لشخص بعينه نتيجة حدوث تحول لجين معين. وتقوم الجينات في نويات الخلايا العضلية بتوجيه إنتاج البروتينات التي تقوم بتنفيذ تقلصات العضلات. وترجع مختلف أنواع نقص التغذية العضلية إلى أخطاء في بروتينات مختلفة.
وفيما يلي عدة أنواع من نقص التغذية العضلية:
نقص التغذية العضلية الدوتشيني Duchenne Muscular Dystrophy (DMD) :
o يكون الجسم عاجزا عن إنتاج الديستروفين وهو بروتين العضلات، ويؤدي ذلك إلى إضعاف خلايا العضلات إلى أن تتفكك تماما.
o تظهر الأعراض الإكلينيكية أولا بين سن الثالثة والخامسة.
o العلامات المبكرة تشمل: السقوط المتكرر، وصعوبة الجري مثل الأقران من نفس السن، وصعوبة الوقوف من على الكرسي أو الأرض، وزيادة حجم عضلات الساق، وتكرار السير على أصابع القدمين.
o يتطور المرض بصفة مستمرة، وكثيرا ما يكون من الضروري استخدام الكرسي المتحرك في أواخر مرحلة الطفولة وأوائل مرحلة المراهقة. وبعد ذلك تظهر مشاكل في التنفس ويقصر العمر.
نقص التغذية العضلية البيكري Becker Muscular Dystrophy (BMD) :
o تحدث البداية في أي وقت بين سن الخامسة والمراهقة المبكرة.
o يوجد نقص في إنتاج الديستروفين، لكن بدرجة أقل حدة. والأعراض الأولية تشبه أعراض نقص التغذية العضلية الدوتشيني، إلا أنها تكون أكثر اعتدالا.
o يكون معدل التدرج بطيئا، ويستطيع كثير من المصابين أن يمشوا بطريقة جيدة في سنوات المراهقة والشباب. توقعات العمر عادية في كثير من الحالات.

نقص التغذية العضلية التأثري Myotonic Muscular Dystrophy (MMD) :
o قد تحدث بداية هذا الخلل في مرحلة الطفولة والمراهقة المبكرة، ولكنها تظهر عادة فيما بين سن العاشرة والثلاثين. وأكثر الأنواع حدة هو نقص التغذية العضلية التأثري الخلقي الذي يظهر بوضوح عند الولادة.
o تحدث أول علامات ضعف العضلات عادة في الوجه واليدين والقدمين.
o تختلف تطورات هذا الخلل إلى حد كبير، حيث يتعرض بعض الناس لأعراض لا يكاد يلاحظها أحد، بينما يحدث تقدم بطيء طوال الحياة لدى معظم الكبار المصابين بنقص التغذية العضلية التأثري

جزاج الله خير حبيبتي

في ميزان اعمالج يارب

أجمعين ياعمري
والله إنج مخجلتني بتواضعج
ـــــــــــــــــــ
رفع

تعليم الطلاب ذوي الإعاقات الحركية

بقلم: ماريان فينر Marianne Fenner- أخصائية التدريس للطلاب ذوي الاحتياجات الخاص – مجلس مدارس مقاطعة بيل- ميسيساوجا، أونتاريو، كندا.

يمكن للطلاب ذوي الإعاقة الحركية أن يحققوا النجاح في أوضاع المدارس العادية مع إيجاد التكيف المناسب مع البيئة والبرنامج التعليمي. وتعرض هذه الورشة بإيجاز أسباب ومضاعفات الإعاقات الحركية مثل الشلل الدماغي (Cerebral Palsy)، والحبل الشوكي المشقوق (Spina Bifida)، ونقص التغذية العضلية (Muscular Dystrophy)، وإصابات الدماغ المكتسبة (Acquired Brain Injury) مع التركيز على الأجهزة التكيفية وتعديل البرنامج بما يسمح للأطفال ذوي الإعاقة بتحقيق إمكانياتهم الفريدة.

الشلل الدماغي (Cerebral Palsy)

يستعمل مصطلح الشلل الدماغي cerebral palsy لوصف مجموعة من الاضطرابات التي تؤثر على حركة الجسم وتوافق العضلات. ويتلخص التعريف الطبي للشلل الدماغي بأنه اضطراب غير متقدم وغير متحول لحركة و/أو وضع الشخص نتيجة لإصابة أو حالة شاذة أصابت الدماغ في حالة التكوين. وقد تؤدي إصابة الدماغ منذ الحمل المبكر حتى سن الثالثة تقريبا إلى حدوث شلل دماغي.
ولا توجد حالتا شلل دماغي متماثلتان تماما ، فبعض الناس قد يتأثرون بدرجة معتدلة حتى أنهم لا يتعرضون إلا لمجرد ارتباك في الحركة أو في السيطرة على الأيدي. وقد يتأثر غيرهم بدرجة كبيرة ويعانون من مشاكل كبيرة في الحركة والكلام. وفي بعض الأحيان تؤثر الإصابة على أجزاء أخرى من الدماغ تتسبب في مشاكل في الرؤية و/أو مصاعب في الإدراك الحسي. ولا تعتبر الأطراف المصابة بالشلل الدماغي مشلولة تماما لأن صاحبها يشعر بالألم والبرد والحر والضغط.
ولا يعتبر الشلل الدماغي مرضا أو معديا. ومتوسط عمر المصابين به في الحدود العادية. ولا يعتبر الشلل الدماغي تطوريا progressive رغم أن آثاره قد تتغير بمرور الوقت. وقد تتحسن بعض الحركات الوظيفية مثل حالات تحسن السيطرة على اليدين بدرجة تمكن الشخص من ارتداء ملابسه أو الكتابة بيديه. وقد تتحول بعض الحالات إلى الأسوأ: فالعضلات الضيقة قد تسبب مشاكل في الأرداف والعمود الفقري لدى صغار الأطفال إلى درجة تستدعي التدخل الجراحي.

وفي سنة 1956 صنفت الأكاديمية الأمريكية للشلل الدماغي كل حالة من حالات الاضطراب طبقا لعاملين:

اولاً – طبقا لاضطراب الحركة:
o شلل دماغي تشنجي Spastic CP : حيث تكون العضلات ضيقة وجامدة، وتتفاعل أكثر مما ينبغي عند استعمالها محدثة حركات عير منتظمة.
o شلل دماغي كنعاني Athetoid CP : حيث يقوم الشخص بحركات لا إرادية تمعجية يصعب التحكم فيها أو تنسيقها.
o شلل دماغي رنحي لا انتظامي Ataxic CP : حيث يعاني المصابون من عدم الإحساس بالاتزان وعدم إدراك العمق، كما يعانون من سوء التوتر العضلي ومن التمايل أثناء المشي واهتزاز الأيدي.

ثانياً – طبقا لعدد الأطراف المصابة:
o شلل طرف واحد Monoplegia : حيث يتأثر طرف واحد فقط، وهو الذراع عادة.
o شلل فالج/شقي Hemiplegia : حيث يتأثر أحد جانبي الجسم، وكثيرا ما يكون الذراع أكثر تضررا من الرجل.
o شلل الجانبين/مزدوج Diplegia : حيث تتأثر الأطراف الأربعة، وتتأثر الرجلان أكثر من الذراعين.
o شلل ثلاثي Triplegia : حيث تتأثر ثلاثة أطراف وهي عادة الذراعان وإحدى الرجلين.
o شلل رباعي Quadriplegia : حيث تتأثر الأطراف الأربعة كلها.

الحبل الشوكي المشقوق واستسقاء الرأس Spina Bifida and Hydrocephalus

الحبل الشوكي المشقوق هو عيب يصيب الأنبوب العصبي خلال الأسابيع الأولى من الحمل، فلا ينمو الحبل الشوكي بطريقة مناسبة وبالتالي تحدث درجات متفاوتة من الإصابة الدائمة للحبل الشوكي والنظام العصبي. ويتكون العمود الفقري من عظمات منفصلة تسمى الفقرات، وهى التي تغطى الحبل الشوكي وتحميه. وفي حالة الحبل الشوكي المشقوق توجد فقرات غير كاملة النمو بل تكون مشقوقة أو مقسومة مما يؤدي إلى خروج الحيل الشوكي من خلالها. هذا البروز الشبيه بالجراب قد يظهر أي مستوى من ظهر المصاب ابتداء من الرقبة حتى الردفين. ويتكون العلاج من جراحة لإقفال الفراغات بين الفقرات للوقاية من العدوى ولحماية الأعصاب من المزيد من الأضرار. وحسب مكان الضرر وحجمه يتعرض أصحاب الحبل الشوكي المشقوق لدرجات مختلفة من شلل الأطراف السفلى، ويحتاج الكثيرون منهم أثناء الحركة إلى وسائل مساعدة كالمساند والعكاكيز والكراسي المتحركة. كما يعاني معظمهم من مشاكل في وظائف المثانة والأمعاء.
ويتعرض نحو 80% من الأطفال المصابين بشقوق الحبل الشوكي لاستسقاء الرأس. والاستسقاء هو التراكم المفرط للسائل الدماغي الشوكى (C.S.F.) في تجاويف الدماغ. وقد يؤدى ارتفاع ضغط السائل على الدماغ إلى تأثيرات دائمة وإلى حدوث مضاعفات قد يكون أكثرها انتشارا هو صعوبات التعلم.
ويمكن التحكم في استسقاء الرأس بالاستعانة بأساليب الجراحة الحديثة. ويقوم جراح المخ بزرع "تحويلة shunt" تتكون من مجموعة من الصمامات وأنبوب مرن يتم إدخال أحد طرفيه في بطين الدماغ وإدخال الطرف الآخر في التجويف البطني. وتم تغطية الأنبوب بالجلد تماما بعد نمو شعر الطفل ولا يكاد يكون وجوده ملحوا. وعندما يرتفع ضغط السائل الدماغي الشوكى المتراكم داخل الدماغ عن الضغط العادي يتم فتح الصمام تلقائيا لتصريف السائل خارج الدماغ.
ورغم أن الأطفال ذوي التحويلة ليسوا عادة بحاجة إلى لبس خوذة واقية، إلا أنه من الضروري اتخاذ الاجراءات اللازمة لحماية الطفل من التعرض للكمات حادة على الرأس. وقد تتعطل التحويلة أحيانا، وفي هذه الحالة قد يظهر على الطفل واحد أو أكثر من الأعراض التالية:
o صداع/ألم في منطقة الرقبة.
o انتفاخ أو تورم على طول خط الأنبوب.
o تغيرات في شخصية الطفل.
o فقدان الشهية المرتبط بالقيء.
o تدهور الأداء المدرسي.
o النعاس.
ويجب أبلاغ ممرضة المدرسة ووالدي الطفل عند ظهور هذه الأعراض. ومن المحتمل ن يتم ظهور هذه الأعراض خلال عدة أيام أو عدة أسابيع. وعندما يمرض الطفل لا بد من إبلاغ والديه على الفور. وتتم معالجة التحويلات المسدودة بكل سهولة حيث يتم تغيير الصمامات أو الأنبوب.
وطبقا لجمعية الحبل الشوكي المشقوق واستسقاء الرأس في أونتاريو، تشير الأبحاث إلى أن نحو73% م المصابين بالحبل الشوكي المشقوق و/أو استسقاء الرأس لديهم حساسية ضد مادة اللاتيكس التي تدخل في صناعة البالونات والمحايات والقفازات الطبية. وما يزال سبب هذه الحساسية غير معروف، إلا أنها قد ترجع إلى التعرض المبكر والمتكرر لهذه المادة أثناء العلاج باستخدام منتجات تحتوي على لاتيكس.

نقص التغذية العضلية Muscular Dystrophy

نقص التغذية العضلية هو نوع من الخلل العصبي العضلي الذي يتميز بالضعف المتدرج progressive الذي يصيب العضلات الإرادية التي تتحكم في حركة الجسم.
هذا الخلل قد يصيب أي شخص لأنه لا يقتصر على مرحلة الطفولة وحدها، وبينما تظهر بعض حالاته في مرحلة الرضاعة أو الطفولة المبكرة، هناك حالات أخرى لا تظهر إلا في مرحلة متأخرة بعد ذلك.
وتعتبر حالات نقص التغذية العضلية من الأمراض الجينية، وهكذا قد يتنقل بعضها من جيل إلى جيل، وقد يحدث بعضها تلقائيا لشخص بعينه نتيجة حدوث تحول لجين معين. وتقوم الجينات في نويات الخلايا العضلية بتوجيه إنتاج البروتينات التي تقوم بتنفيذ تقلصات العضلات. وترجع مختلف أنواع نقص التغذية العضلية إلى أخطاء في بروتينات مختلفة.

وفيما يلي عدة أنواع من نقص التغذية العضلية:

نقص التغذية العضلية الدوتشيني Duchenne Muscular Dystrophy (DMD) :
o يكون الجسم عاجزا عن إنتاج الديستروفين وهو بروتين العضلات، ويؤدي ذلك إلى إضعاف خلايا العضلات إلى أن تتفكك تماما.
o تظهر الأعراض الإكلينيكية أولا بين سن الثالثة والخامسة.
o العلامات المبكرة تشمل: السقوط المتكرر، وصعوبة الجري مثل الأقران من نفس السن، وصعوبة الوقوف من على الكرسي أو الأرض، وزيادة حجم عضلات الساق، وتكرار السير على أصابع القدمين.
o يتطور المرض بصفة مستمرة، وكثيرا ما يكون من الضروري استخدام الكرسي المتحرك في أواخر مرحلة الطفولة وأوائل مرحلة المراهقة. وبعد ذلك تظهر مشاكل في التنفس ويقصر العمر.

نقص التغذية العضلية البيكري Becker Muscular Dystrophy (BMD) :
o تحدث البداية في أي وقت بين سن الخامسة والمراهقة المبكرة.
o يوجد نقص في إنتاج الديستروفين، لكن بدرجة أقل حدة. والأعراض الأولية تشبه أعراض نقص التغذية العضلية الدوتشيني، إلا أنها تكون أكثر اعتدالا.
o يكون معدل التدرج بطيئا، ويستطيع كثير من المصابين أن يمشوا بطريقة جيدة في سنوات المراهقة والشباب. توقعات العمر عادية في كثير من الحالات.

نقص التغذية العضلية التأثري Myotonic Muscular Dystrophy (MMD) :
o قد تحدث بداية هذا الخلل في مرحلة الطفولة والمراهقة المبكرة، ولكنها تظهر عادة فيما بين سن العاشرة والثلاثين. وأكثر الأنواع حدة هو نقص التغذية العضلية التأثري الخلقي الذي يظهر بوضوح عند الولادة.
o تحدث أول علامات ضعف العضلات عادة في الوجه واليدين والقدمين.
o تختلف تطورات هذا الخلل إلى حد كبير، حيث يتعرض بعض الناس لأعراض لا يكاد يلاحظها أحد، بينما يحدث تقدم بطيء طوال الحياة لدى معظم الكبار المصابين بنقص التغذية العضلية التأثري.

مشكوره حبيبتي على الموضوع
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة امواج خليجية
مشكوره حبيبتي على الموضوع

خليجيةخليجيةخليجية

يستاهل الرفع
مشكوره أختي
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصابرة المحتسبة خليجية
يستاهل الرفع

تستاهلين الدرجــة العالية بالجنـــة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة %عـجـمـيـه صـريـحـه% خليجية
مشكوره أختي

العفووو ياقلبي

مشكووورة ويعطيج العافية حبيبتي خليجية
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غلاتي الكويت خليجية
مشكووورة ويعطيج العافية حبيبتي خليجية

الله يعاافيج

مشكورهـ حبيبتي ، خليجية

..

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غــمــاازهــ خليجية
مشكورهـ حبيبتي ، خليجية

..

خليجيةخليجيةخليجية

رفع

الإعاقات الشديدة والمتعددة

الجروح الدماغية الناجمة عن الإصابات
Traumatic Brain Injury (TBI)
تعد الجروح الدماغية الناجمة عن الإصابات أحد الأسباب الرئيسية للوفاة والإعاقات خصوصاً الإعاقات العقلية والجسمية الشديدة .
تعزى أسباب هذا النوع من الإعاقات إلى الحوادث المتعلقة بالبيئة مثل الاعتداء بالضرب على الأطفال أو حتى هز الأطفال بشكل مبالغ فيه Child Abuse ، بالإضافة إلى الحوادث المتعلقة بحوادث السيارات والسقوط من المرتفعات وهذه الأنواع غالباً ما تكون أكثر تأثيراً في الأطفال ممن هم تحت سن الخمسة سنوات.
أما فيما يتعلق بمن هم فوق سن الخمسة سنوات فإن الإصابات والحوادث غالباً ما تتعلق بنشاطات الأطفال ذات الصلة بالدراجات الهوائية والدراجات البخارية وحوادث المشاة وفي عمر متقدم يكون الأمر أكثر تعلقاً بالإصابات الناجمة عن استخدام الأسلحة النارية .
إن الجروح الدماغية الناجمة عن الإصابات (TBI) غالباً ما تكون خفية ( غير ظاهرة ) ، كما أنها تشيع لدى الذكور أكثر من الإناث وذلك بسبب كثرة أنشطة الذكور وحدّتها .
أنواعها :
1- الارتجاج الدماغي Concussion أو إصابات الرأس المغلقة Closed Head Injuries ونادراً ما يحدث مضاعفات جسمية أو عقلية طويلة المدى ناجمة عن هذا النوع من الإصابات .
2- الرّضة الدماغية Contusion وهي إصابة أكثر حدّة وأشد خطورة من الارتجاج وقد يكون هنالك حاجة إلى إجراء عمليات جراحية .
3- كسور الجمجمة Skull Fractures حيث تتباين مستويات هذه الكسور وقد تؤدي إلى تلف دماغي .
4- النزيف المخي Cerebral Hemorrhage حيث يحدث مثل هذا النوع بسبب انفجار أحد الشرايين في الدماغ وقد يكون النزيف مميتا لذلك لا بد من إجراء التشخيص والعلاج المبكرين .
الصم المكفوفين Deaf – Blindness
الأسباب :
يمكن تصنيف أسباب الصمم – كف البصر إلى ثلاثة مجموعات كالتالي :
1- متلازمات كروموسومية و جينية Genetic/Chromosomal Syndromes.
2- ظروف وعوامل ما قبل الولادة Prenatal Conditions.
3- ظروف وعوامل ما بعد الولادة Postnatal Conditions.
متلازمات كروموسومية و جينية Genetic/Chromosomal Syndromes
يعمل الباحثون في خطوات واسعة وكبيرة في اكتشاف متلازمات التخلف العقلي الكروموسومية و الجينية . حيث إن بعض هذه المتلازمات وراثي وبعضها ينتج عن خلل كرموسومي و / أو جيني . هذه الحالات مرتبطة أيضاً بالصمم – كف البصر .
يوجد حالياً ما يزيد على خمسين متلازمة كرموسومية / جينية مرتبط بالصمم – كف البصر وتعد متلازمات ( CHARGE Syndrome و Usher Syndrome و Down Syndrome ) من أكثرها شيوعاً .
ما هي متلازمة CHARGE Syndrome ؟
تتميز متلازمة CHARGE بعدد من الاختلافات الجسدية الغير طبيعية في الولادة ، والسبب الحقيقي الرئيسي لهذه المتلازمة ما زال قيد البحث والنقاش ، ولكن هنالك دليل واضح بأنها نتاج عن نمو غير طبيعي للجينات .
إن سبب هذا الغموض والحيرة ربما يعود إلى عوامل متعلقة بأبحاث وأدبيات الطب التي لم تبحثها ولم تتطرق لها بشكل وافي وذلك حتى 1979 .
ما معنى اختصار CHARGE ؟
تعود اختصارات هذا المصطلح إلى الصفات الأكثر شيوعاً لدى ذوي متلازمة CHARGE وهي كالتالي :
C = Coloboma , Cranial Nerves
العيب الخلقي في العين ( قصور أنسجة العين )
H = Heart Defects
اضطرابات وعيوب القلب ( التشوهات القلبية )
A = Atresia of The Choanae
انسدادات خلقية
R = Retardation in Growth and Mental Development
قصور عام في النمو والنمو العقلي
G = Genital Abnormalities
جينات غير طبيعية
E = Ear Malformation and/or Hearing Loss
تشوه في الأذن و/ أو فقدان سمعي .
قصور أنسجة العين Coloboma :
يعود قصور أنسجة العين غالباً إلى الظروف التي ولد فيها الطفل (اضطراب تنكسي ولادي) من خلال التشكيل الغير طبيعي للعين و / أو النمو الغير طبيعي لشبكية العين والعصب البصري (عدم اكتمال نمو الأجزاء المركزية أو المحيطية في الشبكة) أو بسبب شق في القزحية أثناء عمليات معالجة المياه البيضاء أو الزرقاء ، ويمكن أن يسبب قصور أنسجة العين مجموعة واسعة من المشكلات البصرية المتعلقة بحدة الإبصار والحساسية الزائدة للضوء .
أما بالنسبة لتلافيف الأعصاب البصرية فإنها تقوم بتجهيز ونقل المعلومات بين الدماغ والعضلات المختلفة في العين والغدد الجسمية في جسم الإنسان .
إن الأفراد ذوي متلازمة CHARGE غالباً ما يكون لديهم شلل أو ضعف في عضلات الوجه مما يسبب لهم مشاكل في ابتلاع الطعام بسبب النمو غير الطبيعي لأنسجة العين وتلافيف الأعصاب .
إن الأغلبية الواسعة من الأطفال المصابين بمتلازمة CHARGE يولدون بعيوب واضطرابات قلبية ، بعض هذه المشكلات القلبية قاصرة نسبياً وبعضها الآخر تجعل من معيشة هؤلاء الأطفال عرضة للخطر مما يتطلب إجراء عمليات جراحية .
اضطرابات وعيوب القلب ( التشوهات القلبية ) Heart Defects :
تعد التشوهات القلبية نادرة الحدوث 1% فقد تحدث لوحدها أو مرافقة لمتلازمات أخرى كمتلازمة داون مثلاً ، وبما أنها ذات علاقة بالاضطرابات الكروموسومية والجينية فإنها قد تكون سبباً في حدوث الصمم – كف البصر .
انسدادات خلقية Atresia of The Choanae :
Atresia هي عبارة عن ما يسنى برتق الأذن ( عدم اكتمال نمو قناة السمع الخارجية التي يحدث فيها انسداد غير طبيعي ) أثناء مرحلة الولادة أما بالنسبة ال Choanae فهي عبارة عن تلك الممرات الجوفية ما بين الأنف والحنجرة . فعندما تنغلق ال Choanae أو تكون ضيقة فإن القدرة على التنفس تتأثر ، ويُنصح غالباً بعمل جراحة تساعد على تصحيح مشكلات التنفس في مثل هذه الحالات .
معظم الأطفال المصابين بمتلازمة CHARGE يولدون بحجم طبيعي ولكنهم قد يواجهون خبرات ومشاكل في النمو لاحقاً بسبب التغذية ومشاكل القلب و / أو النمو غي الطبيعي للهرمونات . بالإضافة الى احتمالية وجود تخلف عقلي .
كما يشيع بينهم نمو بطيء أو عدم اكتمال نمو الأعضاء التناسلية ويظهر بشكل شائع لدى الذكور عن الإناث .
متلازمة CHARGE يمكن أن تسبب تشكيلة كبيرة من النمو الهيكلي الغير طبيعي للأذن الوسطى والداخلية فيما يتعلق بالفقدان السمعي التوصيلي والفقدان السمعي العصبي أو كلاهما مجتمعين .
متلازمة أشر Usher Syndrome :
تعد هذه المتلازمة من أكثر أسباب الإعاقات الحسية المزدوجة شيوعاً وهي من المتلازمات الموروثة والتي من خصائصها العامة الفقدان السمعي والتهاب الشبكية الصبغي Retinitis Pigmentosa ، والتهاب الشبكية الصبغي من الممكن يظهر على هيئة مشكلات في البصر في مرحلة الطفولة أو الطفولة المبكرة أو حتى مرحلة المراهقة ومع الظروف يصبح تقدم هذا الاضطراب يزداد سوءاً بشكل تدريجي إلى أن يسبب مشكلات في الرؤية في الضوء المنخفض وهي ما يسمى بالعشى الليلي Night Blindness بالإضافة إلى تضيق في مجال الرؤية تسمى بضيق البصر أو البصر النفقي Tunnel Vision إلى أن يكف بصر المصاب بها ، حيث لم يتم التوصل لعلاج لهذه المتلازمة.
هنالك ثلاثة أنواع من متلازمة Usher مختلفة ومتفاوتة النواحي حسب نوع وزمن حدوث الاصابة من الأعراض الرئيسية للفقدان السمعي والصمم الحاد وصعوبة السمع أو التدهور الغير طبيعي لحاسة السمع مع الوقت .
إن العشى الليلي يبدأ غالباً في مرحلة الطفولة والبعض يبدأ لديهم في مرحلة المراهقة . فالبعض منهم يكون لديهم مشكلات في الاتزان Balance بسبب مشاكل في الأذن الداخلية Inner air تبدأ في مرحلة الطفولة والبعض الآخر ليس لديهم مشاكل في الاتزان والبعض الآخر يولدون وليس لديهم مشاكل في الاتزان ولكن مع مرور الوقت يبدأ الاتزان بالتدهور وتظهر مشاكله .
الباحثون الوراثيون أكثر من جين مسببة لمتلازمة Usher ففي فبراير 2001 حدد الباحثون ستة جينات تسبب ستة أنواع من متلازمة Usher1 فثلاثة جينات تسبب ثلاثة أنواع من هذه المتلازمة Usher2 وجين واحد يسبب Usher3 .
بالرغم من أن متلازمة Usher واحدة من أكثر العوامل الوراثية المسببة للصمم – كف البصر ولكن نسبة انتشارها منخفضة عموماً . هنالك 300 شخص فقط ممن أعمارهم ما بين الولادة و22 سنة تم التعرف عليهم بأن لديهم متلازمة Usher1-3
متلازمة داون Down Syndrome :
كثيراً ما تم التطرق لهذه المتلازمة كسبب في التخلف العقلي ولكن في بعض الأحيان تكون هذه المتلازمة مرتبطة بالصمم – كف البصر على خلاف متلازمة Usher (وراثية) . فمتلازمة داون تنتج بسبب خلل كروموسومي .
ظروف ما قبل الولادة :
مثل متلازمة داون فإثنين من أكثر أنواع العوامل المتعلقة بمرحلة ما قبل الولادة لها علاقة مثل الحصبة الألمانية والفيروسات يمكن أن تسبب تخلفاً عقلياً و / أو الصمم – كف البصر . فالحصبة الألمانية غالباً ما تحدث في ثلث مرحلة الحمل وتؤثر على الجنين بتشكيلة كبيرة من الاعاقات بما فيها الصمم – كف البصر . والأطفال المولودون ولديهم فيروسات كفيروس الهربز معرضون لخطر الإصابة بتشكيلة كبيرة من الإعاقات بما فيها الصمم – كف البصر .
ظروف ما بعد الولادة :
يعد التهاب السحايا وجروح الدماغ الناجمة عن الإصابات من اكثر العوامل شيوعاً والتي قد تسبب الصمم – كف البصر .

يعطيج العافيه علي المعلومات وبارك الله فيج وتقبلي مروري

جزاك الله الف خير

والي المام حبوبه وفي نتظار موضيعج

هلا يالدلوعة اشلونج عزيزتي؟
ومبروك هالفوز يه يه شهالكشخة
رفع