|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبايبي عند قريبتي سونار الأوعية الدموية
عشان الدوالي
ممكن اللي سوته من قبل ترد علي الله يوفقها
شلون طريقة السونار؟؟
وهل لازم تكون صايمة؟
وشنو تكشف بجسمها هل مكان الدوالي بس؟
أرجو منكم الرد بأسرع وقت الله يوفقكم
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبايبي عند قريبتي سونار الأوعية الدموية
عشان الدوالي
ممكن اللي سوته من قبل ترد علي الله يوفقها
شلون طريقة السونار؟؟
وهل لازم تكون صايمة؟
وشنو تكشف بجسمها هل مكان الدوالي بس؟
أرجو منكم الرد بأسرع وقت الله يوفقكم
|
خواتي ياريت حد فيكم يفيدني بمعلومة عن دكتور متخصص في الأوعية الدموية و يكون شاطر، أو عيادة أو مستشفى
عندي مشكلة صحية ماني عارفه لها تفسير نص جسمي اليسار لونه (أغمج) من لون نص جسمي اليمين !!
للتوضيح أكثر .. ذراعي اليسار لونها أدكن من ذراعي اليمين !!! ماني عارفه شنو السبب، بس في الغالب المشكلة في الأوعية الدموية، علشان جذية أتمنى حد يفيدني بدكتور شاطر.
تسلمون يالغاليات
تسلمين يالغالية مرة ثانية على ردج، و عسى ربي يشافيج و يعافيج.
مستشفى مباااااارك
ما تشوفين شر يا قلبي
إحنا تابعين حق مستشفى الأميري، يصير أروح حق مستشفى مبارك !؟ و إلا لازم واسطة أو قصة نسويها !؟
مشكورة حبوبة
|
موضوع اعجبنى وحبيت انقله لكم
يرتبط نقص فيتامين "د" تقليديا بضعف العضلات والعظام. لكن باحثين تنامت لديهم الأدلة على ارتباط نقص فيتامين "د" النشط في الدورة الدموية بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
هذا يعني عامل إصابة جديد يضاف لارتفاع ضغط الدم والبدانة ومرض السكري، فضلا عن حالات القلب والشرايين الرئيسة كالسكتات وقصور القلب الاحتقاني، حسب "مراجعة" للأبحاث السابقة ستنشر بعد أيام في دورية "مجلة الكلية الأميركية لطب القلب".
وأوردت المراجعة توصيات عملية للفحص الجماعي لانخفاض مستويات فيتامين "د" النشط وعلاجها، خاصة للمعرضين لمخاطر إصابة كمرضى القلب أو البول السكري.
ويقول خبراء طب القلب الوقائي بمعهد ميد أميركا للقلب بكنساس سيتي إن نقص فيتامين "د" عامل جديد غير مُعَرّف لمخاطر أمراض القلب، ينبغي فحصه جماعيا واستدراكه، حيث يسهل تقييم النقص وتتاح مكملات الفيتامين آمنة ورخيصة.
تضاعف مخاطر الإصابة
ويقدر أن نصف الراشدين ونحو ثلث الأطفال والمراهقين بأميركا لديهم نقص فيتامين "د" النشط. هذا النقص يُفعّل نظام رينين -أنجيوستِنسِن- ألدوستيرون الذي يرفع ضغط الدم، وبذلك يهيئ المرضى لارتفاع ضغط الدم وتصلب القلب والأوعية الدموية وزيادة سماكتها.
كذلك يُبدّل نقص فيتامين "د" مستويات الهرمونات ووظيفة المناعة، مما يزيد مخاطر الإصابة بالسكري، المساهم الرئيس في الإصابة بأمراض القلب والأوعية.
وتشير معطيات دراسة فرامِنغَم للقلب إلى أن المرضى بمستويات فيتامين "د" تحت 15 نانوغراما للمليلتر، أكثر تعرضًا بمرتين لأزمة قلبية أو سكتة خلال خمس سنوات، مقارنة بمستوياته الأعلى.
لكن تساوت المخاطر عندما اقتصر الحساب على العوامل التقليدية. لذلك ينبغي استعادة المستويات الطبيعية للفيتامين، للحفاظ على صحة الجهاز العضلي الهيكلي، وتحسين صحة القلب وآفاقها.
وهناك حاجة لتجارب عشوائية واسعة ومحكومة لتحديد ما إذا كانت مكملات فيتامين "د" تخفض بالفعل حالات ووفيات أمراض القلب مستقبلاً.
مصادر فيتامين "د"
وجد الباحثون أن نقص فيتامين "د" أكثر انتشارًا مما يعتقد، مما يبرر الاهتمام بعلاجه. ورغم أن معظم متطلبات الجسم من الفيتامين قد تأتي من التعرض للشمس. لكن العيش بالأماكن المغلقة واستخدام عازلات الأشعة يمنع 99% من تكوين فيتامين "د" بالجلد، فهناك أشخاص كثيرون لا ينتجون كفايتهم.
فقد تقلصت أوقات المعيشة خارج المباني، وقلت قدرة المسنين والبُدن على توليف الفيتامين استجابة لأشعة الشمس. ورغم أن التقليل من عازلات الشمس مرغوب فيه، فإن استخدامها للوقاية من سرطان الجلد ضروري لمن يتعرض للشمس أكثر من 15 إلى 30 دقيقة.
يمكن استهلاك فيتامين "د" بوصفه مكملات أو أغذية مصادرها سمك السلمون والسردين وزيت كبد سمك القد والأطعمة المدعّمة بالفيتامين كالحليب والغلال.
إستراتيجيات العلاج
عوامل نقص فيتامين "د" هي الشيخوخة، صبغة الجلد القاتمة، البعد عن خط الاستواء، فصل الشتاء، التدخين، البدانة، مرض الكلى والكبد، وبعض الأدوية.
لدى غياب توجيهات إكلينيكية واضحة، وضع المؤلفون توصيات محددة لاستعادة مستويات فيتامين "د" المثلى والحفاظ عليها لمرضى القلب والأوعية الدموية.
بداية ينبغي علاج هؤلاء المرضى بخمسين ألف وحدة دولية من فيتامين "د2" أو "د3" مرة أسبوعيا لمدة 8 إلى 12 أسبوعا.
العلاج الوقائي ينبغي أن يستمر باستخدام إحدى الإستراتيجيات: خمسين ألف وحدة دولية من فيتامين "د2" أو "د3" كل أسبوعين، أو من ألف لألفي وحدة "د3" يوميا، أو التعرض يوميا لأشعة الشمس عشر دقائق لبيض البشرة وأطول من ذلك لغيرهم بين العاشرة صباحا والثالثة ظهرا.
تبدو مكملات فيتامين "د" آمنة. وقد تحدث حالات تسمم نادرة بفيتامين "د" مسببة ارتفاع مستويات الكالسيوم وحصى الكلى، لدى تناول أكثر من عشرين ألف وحدة يوميا.
|
أفادت دراسة طبية أن الشوكولاتة السوداء تحسن عمل الأوعية الدموية، مؤكدة بذلك نتائج دراسات سابقة حول الفوائد الطبية للكاكاو على نظام القلب والأوعية.
فقد قام باحثون من مركز يال للأبحاث الوقائية -على مدى ستة أسابيع- بدراسة تأثير الشوكولاتة السوداء غير المحلاة على 39 شخصا من رجال ونساء قسموا إلى ثلاث مجموعات.
تناولت المجموعة الأولى يوميا 227 غراما من هذه الشوكولاتة السوداء غير المحلاة، بينما تناولت الثانية شوكولاتة سوداء محلاة والثالثة أعطيت بديلا عنها.
وقام الأطباء خلال فترة الدراسة بواسطة جهاز خاص بقياس قدرة الشريان الأساسي في الذراع على الاسترخاء للسماح بتدفق الدم بشكل أكبر، قبل وبعد استهلاك الحصص المعطاة لكل مجموعة.
وتبين بالنسبة للمجموعتين اللتين استهلكتا الكاكاو أن قدرة شريان الذراع على الاسترخاء تحسنت بشكل ملحوظ بنسبة 4.2% لدى الأشخاص الذين تناولوا الشوكولاتة السوداء غير المحلاة، وبنسبة 5.1% لدى تلك التي تناولت النوعية المحلاة.
أما بالنسبة للمجموعة التي أعطيت بديلا فظهر أن قدرة الشريان على الاسترخاء خفت بنسبة 8.0%.
ومعروف أن الكاكاو غني بمادة مضادة للأ**دة (فلافونوئيد) تساعد على توسيع الشرايين. وهذه المادة موجودة أيضا في الفاكهة والخضار والنبيذ الأحمر.
وكانت دراسة للطبيبة ديان بيكر وهي أستاذة في كلية الطب جونز هوبكينز في بالتيمور الأميركية نشرت في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، أكدت أن تناول بضعة مربعات صغيرة من الشوكولاتة الداكنة كل يوم لها مفعول الأسبرين في تخفيف تخثر الدم وخفض مخاطر انسداد الشرايين المسؤول عن العديد من
الأزمات القلبية
يسلموووو