هل أدلك على عباده من أعظم العبادات كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعلها !!!!!!

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله
هل أدلك على عباده من أعظم العبادات..كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعلها على جميع أحواله..بل أمر الله تعالى المؤمنين بفعلها بعد الصلاه..وبعد الصيام..وبعد الحج..بل وأثناء القتال..وقبل الطعام وبعده..وقبل النوم وبعده..وقبل دخول الخلاء وبعده..وهي مع ذلك لاتحتاج إلى استقبال القبله..ولاستر العوره..ولا إلى فعلها في جماعه..ولا السفر لأجلها..ولا إنفاق ريال واحد لأجلها..
هذه العباده..يستطيع فعلها الكبير والصغير..والغني والفقير..والرجل والمرأه..والعالم والجاهل..والمشغول والفارغ..
هل عرفت هذه العباده ؟؟
هي التي مدح الله تعالى الصالحين والصالحات بأنهم يفعلونها دائماً فقال : ( والذاكرين الله كثيراً والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجر عظيما . . )قال معاذ بن جبل رضي الله عنه : ماشيء أنجى من عذاب الله من ذكر الله ..
ومن أفضل الأذكار .. قراءة آية الكرسي دبر كل صلاة مكتوبه ..

قال صلى الله عليه وسلم (ما منكم من أحد يتوضأ فيسبغ الوضوء ثم يقول : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبدالله ورسوله إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء ))
فكن ذاكراً لله على جميع أحوالك.. نعم ..قد تقصر في قيام الليل..أو صيام النافله..أو الصدقه.. فانتبه أن تتكاسل نفسك عن الذكر..وهو لا يكلفك شيئاً..
وقد قال الله عز وجل: ( فاذكروني أذكركم واشكرو لي ولا تكفرون .. )
منقول من كتاب : هل تبحث عن وظيفه للشيخ : محمد العريفي
أرجو ملاحظة أن هذه العباده لاتكلفنا شيئاً فلا نتكاسل عنها

"منقول"

مشكوووووووووووورة
شاكره مرورك
جزاج الله الف خير
وعساه في ميزان حسناتج يالغلا
ما قصرتي حبوبه
امين الله يتقبل منج وشاكره مرورج
مشكوووووووووووووووووووره

على التذكير الله يجزاااااااااك خير

شــــــــــــــــــــــــــــــــــا كره مرورج
مشكووووووووورة
جزاكِ الله خيرآ اختي الغاليه خليجية
جزاج الله خير
الموضوع أكثر من رائع
الله يجزاج الخير

و عسى ربي يرفعج دنيا و آخره

جزاااااااااااج الله خير
بورك منقولك ،
ويجزاك ربي الجنه …
جزاااااج الله خيير

تقبلي مروري يا الغاليه

شـــــــــــــــــــا كره مروركم حبايبي

فتاوي المراة المسلمة بالعقائد و العبادات والمعاملات و الآداب

السلام عليكم و رحمة الله و بركات
ه

اخواتي في الله … انا حبيت افيدكم …..و استفيد معاكم …

و ارشدكم …. ….. و انا مستعده …. ابحث عن اجابة اي سؤال يخص المرأة المسلمة…
سواء بالعقائد او العبادات او المعاملات او الآداب …. ….

كل من اشكل عليها موضوع يخص المراة خليجية

تدرجه لي بهالموضوع .. و انا راح اكتب لها … اجابته مع الدليل و ذكر الشييخ ….

و اسال الله ان ينور بصيرتنا اجمعين و يهدينا لما يحب و يرضى .. و يكفينا بحلاله عن حرامه .…. خليجية

أفضل العبادات الشكر . وبالدليل

عبادة الشكر

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد :
أفضل عبادة يتعبد بها الإنسان ربه هي عبادة الشكر ، لما لهذه العبادة من مكانة عند الله تعالى فهي في المقام أفضل من التقوى فقال تعالى : ( وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللّهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُواْ اللّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )
وقد قال عن الصيام : ( كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون ) وبعد رمضان والصيام قال تعالى : ( ولتكملو العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون )
لذلك جمعت كل الآيات الموجودة في القرآن الكريم والتي تتحدث عن الشكر وعلقت على بعضها تعليقاً بسيطاً وتركت لكل أخ أن يسرح بمخيلته في الآيات والأحاديث والتي منها مارواه معاذ بن جبل فقال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : إني أحبك فلا تدع في دبر كل صلاة أن تقول اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك )


شكر الله تعالى أصل كل طهارة قال الله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ وَإِن كُنتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مَّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُم مِّنْهُ مَا يُرِيدُ اللّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ وَلَـكِن يُرِيدُ لِيُطَهَّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ) .

كفارات المعاصي طريق إلى شكر الله قال تعالى : ( لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَـكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُواْ أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ).

والشكر من الكرامات التي يعطي الله عليها بأن ينعم على الشاكرين برغد العيش في الدنيا ويطيب لهم أرضهم قال تعالى : ( وَالْبَلَدُ الطَّيِّبُ يَخْرُجُ نَبَاتُهُ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَالَّذِي خَبُثَ لاَ يَخْرُجُ إِلاَّ نَكِدًا كَذَلِكَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَشْكُرُونَ ) .

وللشاكرين المداومين على طاعة ربهم عند الله الجزاء الوفير قال تعالى : ( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ ، وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلاَّ بِإِذْنِ الله كِتَابًا مُّؤَجَّلاً وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ ) .

والشكر سبب لتفاضل الناس قال تعالى : ( وَلاَ تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ مَا عَلَيْكَ مِنْ حِسَابِهِم مِّن شَيْءٍ وَمَا مِنْ حِسَابِكَ عَلَيْهِم مِّن شَيْءٍ فَتَطْرُدَهُمْ فَتَكُونَ مِنَ الظَّالِمِينَ ، وَكَذَلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لِّيَقُولواْ أَهَـؤُلاء مَنَّ اللّهُ عَلَيْهِم مِّن بَيْنِنَا أَلَيْسَ اللّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَ ) .

والشكر نجاة من الكروب والظلمات وترك الشكر من الإشراك قال تعالى : ( قُلْ مَن يُنَجِّيكُم مِّن ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُ تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً لَّئِنْ أَنجَانَا مِنْ هَـذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ ، قُلِ اللّهُ يُنَجِّيكُم مِّنْهَا وَمِن كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنتُمْ تُشْرِكُونَ ، قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ ) .

والشكر وصية الله تعالى لموسى : ( قَالَ يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاَتِي وَبِكَلاَمِي فَخُذْ مَا آتَيْتُكَ وَكُن مِّنَ الشَّاكِرِينَ ) .
( وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ ، بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُن مِّنْ الشَّاكِرِينَ )

يظن من يجهل أن الله تعالى إذا أعطاه نعمة من عنده بعد دعاء عريض أنه يجوز له التخلف و نسيان النعمة ( هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلاً خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَت دَّعَوَا اللّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحاً لَّنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ ، فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحاً جَعَلاَ لَهُ شُرَكَاء فِيمَا آتَاهُمَا فَتَعَالَى اللّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ، أَيُشْرِكُونَ مَا لاَ يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ ، وَلاَ يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْرًا وَلاَ أَنفُسَهُمْ يَنصُرُونَ ) .

وقال أيضاً : ( هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُواْ بِهَا جَاءتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُاْ اللّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَـذِهِ لَنَكُونَنِّ مِنَ الشَّاكِرِينَ ، فَلَمَّا أَنجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنفُسِكُم مَّتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَينَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ) .

الشكر سبب للإصطفاء والهداية إلى الصراط المستقيم ويعطى في هذه الدنيا الحسنات ويكن في الآخرة من الصالحين قال تعالى : ( إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ، شَاكِرًا لِّأَنْعُمِهِ اجْتَبَاهُ وَهَدَاهُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ، وَآتَيْنَاهُ فِي الْدُّنْيَا حَسَنَةً وَإِنَّهُ فِي الآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ ) .

والعلم والعمل مدعاة للشكر قال تعالى : ( وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَّكُمْ لِتُحْصِنَكُم مِّن بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنتُمْ شَاكِرُونَ ) .

والشكر ليس له جزاء عند الله إلا الجنة قال تعالى : ( وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيمًا وَمُلْكًا كَبِيرًا ، عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِن فِضَّةٍ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَابًا طَهُورًا ، إِنَّ هَذَا كَانَ لَكُمْ جَزَاء وَكَانَ سَعْيُكُم مَّشْكُورًا

جزاج الله خير حبيبتي
موضوع رائع يسلمووو يارب

خليجية

ياااارب ارزقنا الفردوس الاعلى
جزاج الله خير وجعله الله في ميزان اعمالك
جزاك الله كل خير.
تسلمون على المرور
جزاك الله خخير ..,
جزاج الله خير ..
جزاااكي الله خيير
جد جرربت كثيير ورربي سعااده وتوفييق ولله الحممد
سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر والله اكبر الله اكبر

جزاك الله خيرا

بااااارك الله فيج ,*)
شكرا على مروركم حبايبي
نسأل الله القبول والاخلاص في القول والعمل والصدق معة …~

جزاكِـ الله خيرا اختي الغاليهـ … خليجية

شكرا على الرد حبيبتي

هل انت متكاسل عن العبادات هنا الحل ؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل انت متكاسل عن العبادات هنا الحل؟؟
يقول احد الاخوة في بعض الاحيان يثبطني الشيطان عن الطاعة فاتذكر الثواب فافعل تلك الطاعة
مثاله التكاسل عن صلة الرحم فاذا تذكرت ماورد في الحديث ‏عن ‏ ‏أنس بن مالك ‏ ‏قال ‏
‏سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏من سره أن يبسط عليه رزقه أو ‏ ‏ينسأ ‏ ‏في ‏ ‏أثره ‏ ‏فليصل ‏ ‏رحمه ‏
فابادر الى صلة الرحم
والتكاسل عن نوافل الصلاة فا تذكر حديث أم حبيبة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أنها قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (ما من عبد مسلم يصلي لله كل يوم ثنتي عشرة ركعة تطوعا غير فريضة إلا بنى الله له بيتا في الجنة أو إلا بني له بيت في الجنة قالت أم حبيبة فما برحت أصليهن بعد ))
رواه مسلم
قلت هذا مصداق الحكمة القائلة
من تذكرالجنة سهل عليه فعل الطاعات
ومن تذكرالنار سهل عليه ترك المحرمات
او من تذكر ثواب الطاعة سهل عليه فعل الطاعات ومن تذكر عقوبة المعصية سهل عليه ترك المعاصي

جزاج الله خير
جزاج الله خير
جـــــــــــزاكـ الله خيـــــــــر خليجية
الله يجزااج الجنه

تكفون فيدوني متى اختبار ميد تيرم فقه العبادات الدكتوره سوزان

تكفون متى اختبار ميد تيرم فقه العبادات ساعدوني جزاكم الله خير

للرررفع

موووفقه حبيبتي

أعظم العبادات

خليجية

مشكووووره وجـــزاك الله ألــــف خير…
بارك الرحمن فيج
جزاج الله خير
اجمعين يارب

مع السلامه

الله يعطيج العافيه حبيبتي
جزاكِ الله خيرآ حبيبتي وبارك الله فيكِ خليجية

أثر العبادات في تهذيب النفوس

خليجية

من محاسن الإسلام العظيمة أنه دين شامل لكل نواحي الحياة، فلا انفصال فيه بين العبادة والسلوك ، ولا بين العلم والعمل.

ومما لا شك فيه أن من أعظم غايات العبادات التي شرعها الإسلام ـ وجوبا أو استحبابا ـ هو تزكية النفوس وتهذيبها والترقي بها نحو محاسن الأخلاق ومكارمها بحيث يصير المسلم المقيم لفرائض الله تعالى من أحسن الناس أخلاقا وأنبلهم سلوكا وأكرمهم شيما.وهذه الغاية نلمسها في كل شعيرة من شعائر الإسلام وكل ركن من أركانه.

فالصلاة التي هي أهم الأركان في الإسلام بعد توحيد الله تعالى نجد أنها من أعظم وسائل تزكية النفوس، كما قال الله تعالى: ( وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر).
ولهذا لما قيل للرسول صلى الله عليه وسلم: إن فلانا يصلي الليل كله فإذا أصبح سرق.قال: " سينهاه ما تقول" أو قال: "ستمنعه صلاته". ( رواه أحمد وغيره بسند صححه الألباني رحمه الله)

فكأن حقيقة الصلاة أنها تزكية للنفس وتطهير لها من الأخلاق الرديئة والصفات السيئة.

والصيام من غاياته العظمى تحقيق التقوى كما قال الله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون). ولا تتم التقوى عند العبد إلا إذا حسن خلقه مع خلق الله تعالى ، ولهذا جمع النبي صلى الله عليه وسلم بين الوصية بالتقوى والوصية بحسن الخلق حين قال: " اتق الله حيثما كنت ، وأتبع السيئة الحسنة تمحها ، وخالق الناس بخلق حسن " .وذلك لأن بعض الناس يظن انه بإحسانه عبادة الله يمكنه ان يتخلى عن المعاملة الكريمة الحسنة مع الخلق فوجههم النبي صلى الله عليه وسلم إلى ضرورة الجمع بين تقوى الله وحسن الخلق.

كما وجه النبي صلى الله عليه وسلم الصائم إلى ضرورة التحلي بالحلم وحسن الخلق حين قال مخاطبا الصائمين:" فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب، فإن سابه أحد أو قاتله، فليقل: إني صائم…." الحديث.

والزكاة كذلك هي عبادة وفريضة وهي أيضا وسيلة من أعظم وسائل تطهير النفس من البخل والشح والأنانية، وزرع معاني الفضيلة والألفة والرحمة والشفقة، ولهذا قال الله عز وجل: (خذ من أموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها).

أما الحج وهو الركن الخامس من أركان الإسلام فإننا نرى له أثرا عجيبا في إصلاح الأخلاق وتهذيب السلوك كيف لا والله عز وجل يقول: (الحج أشهر معلومات فمن فرض فيهن الحج فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج)وحين يفسر النبي صلى الله عليه وسلم برّ الحج بأنه" لين الكلام وإطعام الطعام" فإننا نجد لذلك أثرا عظيما في سلوك كثير من حجاج بيت الله الحرام حين يحرصون على أن يكون حجهم مبرورا فيلينون بين أيدي إخوانهم، ويتحملون منهم من التصرفات والأفعال والأقوال في الحج ما قد لا يحتملونه في غير الحج حتى إنك ترى الرجل أثناء إحرامه يحرص على تجنب الجدل والمراء، بل لا يرد الإساءة بمثلها وهو نفسه الذي لو أوذيَ أو أُسيء إليه قبل تلبسه بالإحرام لثار وهاج وماج لكنه أثر العبادة على خُلُقه وسلوكه.

ولو أن المسلمين استلهموا هذه الروح واستشعروا هذه الغاية من عباداتهم في كل أحوالهم لتحسنت الأخلاق كثيرا ولنعم المجتمع المسلم بعلاقات ملؤها الحب والمودة والرحمة لكن الواقع المُشاَهد يجعل العبد يوقن بأن بعض الناس ربما استفاد لحظيا أو وقتيا من أثر عبادته لكن الأثر لم تكن له صفة الدوام والاستمرار، وهذا بلا شك خللٌ في التطبيق يحتاج إلى التذكير بأن من أعظم غايات تشريع العبادات في الإسلام تزكية النفوس وتقويمها ونهيها عن غيِّها والابتعاد بها عن مساوئ الأخلاق وسفاسف الأمور
المصدر الشبكة الاسلامية
.

جزاكِ الله خيرآ اختي الغاليـــه خليجية

علاج الفتور بالعبادات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خليجية

..

.

موضوع أحببت نقله لأفيد نفسي وأفيدكن معي

..

.

نشعر في بعض الاحيان بالنشاط الدائم والحماس في العبادة

وأحيانا أخرى نشعر بالملل والثقل كلما حاولت أداء العبادة

فبحثت في الانترنت عن علاج للفتور في العبادة

فوجدت الحل الصحبة الصالحة التي تعين على العبادة

فقررت أن أكتب موضوع نتشارك فيه جميعنا في عباداتنا

كي نشحن طاقاتنا ونشجع بعضنا البعض

أما بالنسبة للفردوس الاعلى

فهو امتثالا لقول حبيبنا ورسولنا صلى الله عليه وسلم

"إذا سألتم الله الجنة فاسألوه الفردوس الأعلى"

فهلموا وأنا سأكون أول البادئين

فإن المؤمن العامل من الدعاة وطلاب العلم وغيرهم يكون نشيطا ومتحمسا في بداية استقامته وتوبته وتوجهه إلى الخير ثم قد يحصل له شيء من الخمول والفتور فيضعف ويتراخى ويكسل عن الطاعة وقد ينقطع كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك فقال (إن لكل عمل شرة ولكل شرة فترة فمن كانت فترته إلى سنتي فقد اهتدى ، ومن كانت فترته إلى غير ذلك فقد ضل ) رواه البزار ورجاله رجال الصحيح ، وبين صلى الله عليه وسلم أن الإيمان تذهب حلاوته ويتغير فقال (إن الإيمان ليخلق في جوف أحدكم كما يخلق الثوب، فاسألوا الله أن يجدد الإيمان في قلوبكم) رواه الحاكم في مستدركه ، وينبغي على المؤمن أن يفقه هذه المسألة ويتبصر فيها حتى لا يفقد دينه وهو لايشعر وهي مسألة دقيقة وغاية في الخطورة يحتاج إليها كل من سلك طريق الاستقامة وكان مطلب الثبات على الدين نصب عينيه.

مظاهر الفتور:
1- التكاسل عن أداء الصلاة وغيرها من العبادات.
2- الإعراض عن تلاوة القرآن وحفظه.
3- الإنقطاع عن مجالس العلم والذكر والإيمان.
4- ترك المشاركة في الدعوة إلى الله وأعمال الخير.
5- الشعور بالإنقباض وكتمة الصدر وكثرة اللهم.
6- التجرؤ على فعل المعاصي والحنين إلى الماضي السيئ.
7- وقوع الوحشة في العلاقات الإنسانية وكثرة لمشاكل.

والفتور على حالتين:
الأولى: أن يحصل للمسلم خمول في أداء العبادة وثقل في فعل النوافل وملل في طلب العلم والبرامج الجادة ويصبح يميل إلى الراحة والدعة واللهو والبعد عن المسؤولية ، فهذه الحالة طبيعية وقد تعرض لكل إنسان في مراحل من حياته وينبغي على المسلم أن يتعامل معها بكل هدوء وثقة وسياسة وفسحة من الأمر ويجعل اهتمامه من الدرجة الأولى في المحافظة على الفرائض والأصول ثم يتدرج بها للوصول إلى المستوى الأعلى عن طريق التزود من النوافل ولا يسمح لنفسه النزول عن المستوى الأدنى ، قال ابن القيم رحمه الله: " تخلل الفترات للسالكين أمر لا بد منه، فمن كانت فترته إلى مقاربة وتسديد، ولم تخرجه من فرض، ولم تدخله في محرم رجي له أن يعود خيرا مما كان " ، وقال علي رضي الله عنه : " إن النفس لها إقبال وإدبار، فإذا أقبلت فخذها بالعزيمة والعبادة، وإذا أدبرت فأقصرها على الفرائض والواجبات ".

الثانية: أن يتدنى مستواه إلى درجة أن يترك بعض الفرائض و يفعل بعض الكبائر ويتساهل في مصاحبة أهل الفسق ويقسو قلبه ويصغي إلى كلام أهل الشبهات والضلال ويتتبع الرخص في المسائل ، فهذه حالة مرضية تنبئ عن الخطر ويجب على المؤمن حينئذ أن يعلم أنه على شفا هلكة وأن يسعى جاهدا لإنقاذ نفسه بأسرع وقت وإلا انتهى به المطاف إلى الإنتكاسة والعياذ بالله.

أسباب الفتور:
هناك أسباب كثيرة توقع المرء في الفتور ،ومن أهمها:
الأول:
ديني ، فقد يكون المرء حينما استقام لم يتلق منهجا تربويا كاملا في العلم والعمل والاعتقاد ، أو قد يكون أخذ الدين بشدة وغلو في العبادة والسلوك والنظر إلى المجتمع والحكم على الآخرين ، فإذا ذهب حماسه انحرف ولم يقو على المواصلة أو إذا تلقى هزة عنيفة تفلت من الإستقامة لأنه لم يبن تدينه على أصول ثابتة.

الثاني:
نفسي ، قد يبتلى الإنسان ويصاب بمرض نفسي كالوسواس أو الإكتئاب أو الرهاب ومع الإهمال يشتد ذلك عليه حتى يؤثر على دينه ويصيبه الفتور وإذا طال به الأمر ربما يؤدي إلى ترك التدين مطلقا.

الثالث:
اجتماعي ، فقد يكون يعاني من مشكلة إجتماعية كأن يكون أعزبا بحاجة إلى الزواج أو حصل له طلاق ولا يزال يرتبط عاطفيا بشريكه أو امرأة ترملت بموت زوجها وحصل لها فراغ أو ….، فتستولي هذه المشكلة على تفكيره وتشغل باله مع فقر رغباته الفطرية ، وفي بداية الإستقامة ينشغل بالطاعة فإذا ذهب الحماس والنشاط ظهرت المشكلة وأثرت على مستواه وربما صرفته والعياذ بالله عن الإستقامة.

الرابع:
بيئي ، يلتحق بالصالحين أول الإستقامة مما يعينه على صلاحه ولكنه يبتعد عن البيئة الصالحة قبل أن ينضج دينيا ويصلب دينه ويعود إلى البيئة الفاسدة وأصحاب السوء فيحصل له فتور كبير ويتصل بمن يذكره بماضيه الأسود فيحن له وتكثر همومه ووساوسه ويقل إيمانه وقد يؤدي ذلك إلى انتكاسته ، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم (إنما يأكل الذئب من الغنم القاصية).

الخامس:
اقتصادي ، قد يكون فقيرا معدما أو يكون غنيا فتمر به ضائقة مادية وظروف صعبة فيتطلب ذلك منه صرف الجهد الأكبر في كسب عيشه ورفع الفقر فيبتعد عن طلب العلم ومجالس الإيمان جريا وراء لقمة العيش ولا يستطيع أن يوفق بين دنياه ودينه ويذهب يومه كله في طلب الدنيا مما يؤثر على إيمانه ويوقعه في الفتور.

ومن أخطر ما يوقع الإنسان في الفتور ويؤدي إلى انتكاسته تسلط الشيطان عليه ووسوسته له بالوساوس المؤذية ، فالشيطان يستغل فترة ضعف الإنسان وتذبذبه واضطرابه وصراعه مع نفسه فيقنعه بأنه لم يستفد في سلوك طريق الصلاح ولم تصلح حاله ، أو أن ذلك أثر على دنياه ، أو أنه فاسد القلب لا يتأثر بالخير وإن تظاهر به ، أو يقنطه من رحمة الله ويوحي له أنه غير مؤمن أو منافق وخاتمته النار 000وهكذا تتنوع مكايد الشيطان ووساوسه أعاذنا الله منه.

ويجدر التنبيه هنا على مسألة مهمة وهي أن كل رجل أو امرأة كان له ماضي سيء وأحوال مخالفة للشرع وإدمان للكبائر زمنا طويلا ثم تاب واستقام فإنه معرض في أي وقت للإنتكاسة إذا أصابته هزة عنيفة أيا كانت إلا ما شاء الله ، وهذا أمر مشاهد ، ولذلك يتطلب الأمر منه بذل جهد أكبر من غيره في إصلاح نفسه وتربيتها على الطاعة وتعاطي أسباب الثبات.


علاج الفتور:
إن لكل مشكلة علاج خاص ويختلف ذلك من شخص لآخر ومن بيئة لأخرى ووسائل العلاج كثيرة ولكن هناك أمور عامة تصلح لكل مشكلة في الجملة ومن تعاطاها انتفع بها وزال عنه الفتور:
الأول:
أن يسأل الله بصدق وإخلاص إصلاح حاله ويكثر من التضرع ومناجاة الله ويداوم على ذلك ويتخير الأوقات والأماكن الفاضلة ، ومن ألح على الله وطرق بابه فتح عليه ورفع ما به.

الثاني:
أن يتفقه في دين الله القدر الذي يرفع الجهل عنه ويكشف الشبهات ويدفع الوساوس والخطرات ويحميه من الشهوات.

الثالث:
أن يحرص على الرفقة الصالحة والدخول في البرامج الإيمانية التي تصلح قلبه وتحفظ دينه وتقوي نشاطه في الخير ، وإذا لم تسمح ظروفه بذلك فليتواصل معهم عن طريق الإنترنت وغيرها من الوسائل العصرية.

الرابع:
أن يبتعد عن البيئة الفاسدة وأهل الشهوات بكل وسيلة ، ولذلك أرشد الشارع الحكيم التائب من المعصية بتغيير بيئته والإنتقال من مكان المعصية والغفلة.

الخامس:
أن يحرص على علاج المشكلة والحالة التي ألمت به من أول الأمر ولا يهملها حتى تتفاقم ، وينبغي له إذا شعر ببداية التغير والفتور البحث عن الأسباب وإيجاد الحلول لذلك.

السادس:
أن يعرض مشكلته على أهل الإختصاص من المشائخ والتربويين والأطباء النفسيين ويتواصل معهم حتى يناقشوا حالته ويشخصوها ويوجدوا الحلول المناسبة لها ويرفعوا من معنوياته ومستواه النفسي بإذن الله .

السابع:
أن يتعاطى أسباب زيادة الإيمان وصلاح القلب ورقته من الذكر والتوبة وتلاوة القرآن وزيارة القبور ومدارسة السيرة وغير ذلك.

الثامن:
أن يستعين بالله ويتوكل عليه ويستعيذ من شر الشيطان وشركه ، ويوقن أن الشفاء بيد الله وأن الله قادر على إصلاح حاله في أي وقت وإنما الخلل أتى من جانبه ، وما أنزل الله من داء إلا وأنزل له دواء ، فليحسن الظن بربه ويعظم الرجاء به

جزاكي الله خير ويكتبه في ميزان حسناتك
جزاك الله خير
جزاكي الله خير ويكتبه في ميزان حسناتك
جزاج الله خير على الموضوع
جزاك الله خير اخت وجعله الله في ميزان حسناتك
الله يجزاج خير
جززززززززاج الله خير
جزاك الله خيرا
خليجية
جزاج الله خير
جزاج الله خير على الموضوع
جزاج الله خير
جزاااااااج اللـــه خير
بارك الله فيج

أجمل العبادات وأجلها عند الله وأفضلها في الموازين

#

أجمل العبادات وأجلها عند الله وأفضلها في الموازين

الشيخ / نبيل العوضي


جزاج الله خير
جزاكِ الله بالمثل ؛؛
بارك الله فيكِ ؛؛؛

اسهــــــــــــل العبادات واعظمها عنــــــــد اللـــة 000000

خليجيةخليجية

أخواتي نحن في هذه الدنيا غافلين عن كثير من العبادات السهلة مع أنها لا تأخذ منا إلا ثواني ..

أتمنى تستفيدون من الموضوع ومايكون موضوع عابر لآ فائدة منه !

أما العبادات فهي:

ـ ( الدال علي الخير كفاعله ) ما عليك إلا أن تدل على أي خير تعرفه و سوف يكون لك أجر مثل أجر فاعله لا ينقص من أجره شيء فمثلا: أن سمعت أن هناك محاضرات أو ندوات سوف تقام فخبر عنها و لك أجر من حضرها حتى لو لم تحضر أنت ..

ـ ( سن سنة حسنة ) مثلا : لو تعودت على ان تقول كفارة المجلس قبل ان تقوم من المجلس و بصوت عالي سوف يتعود على ذلك من حولك و قد يقلدونك…

ـ ( التعويد و التعليم ) فمثلا: لو علمت طفل صغير ان يقول: لا اله إلا الله ،فلك اجر كلما نطق لا اله إلا الله حتى يموت ..و ومثلا: لو عودت أبناءك أو أخوانك الصغار على إلقاء السلام كاملا فلك أجر كل ما سلموا حتى يموتوا…

ـ ( التبسم في وجهه أخيك صدقة ) فقط أبتسم هل يكلفك ذلك ، و تجني منه أيضا حب و ألفة من حولك ..

ـ ( النية الصادقة ) أذا كانت نيتك صادقة في عمل صالح و لكن حال بينك و بينه حائل فلك أجره حتى و ان لما تفعله ، فأصدق نيتك في كل أعمالك..

ـ ( الذود عن عرض أخيك المسلم ) أن تدافع عنه في غيبته أمام من يغتابه أو يذكر فيه ما يكره حتى و ان لما تكن تعرفه يكفي أن تقول: ( ما تدرون وش ظروفه )..

ـ ( ذكر يغني عن الخادم ) قبل النوم أن تقول أو تقولي : سبحان الله 33 و الحمد لله 33 و الله أكبر 34 أوصى بها رسولنا الكريم صلي الله عليه و سلم أبنته فاطمة ، وسوف تشعر بنشاط و حيوية كبيرة و طول في الوقت ( مجربة )..

ـ ( الترديد مع المؤذن ) وصف صلى الله عليه و سلم من لا يردد خلف المؤذن وهو يسمعه بالعاجز ، فهل تريد أن تكون كذلك !!!

ـ ( قيام الليل بركعة واحدة ) ما عليك إلا ان تصلي صلاة العشاء و من ثم تصلي بعدها ركعة أو ركعتين تدعي فيها ما شئت و تقرا ما تيسر لك من القران تحسب لك قيام ليلة…

ـ ( الدعاء لأخيك المسلم في الغيب ) أدع لخوانك المسلمين و المسلمات لك تقول لك الملائكة و لك مثل ما دعيت…

ـ ( تبادل و إهداء ) كثير ما يصل إلى أيدينا بعض الكتيبات أو النشرات أو الأشرطة الدينية و كثير ما تتراكم عندنا ، ما عليك إلا ان تهديها لغيرك لك يستفيد منها ، أو ان تجمعها و تضعها في المسجد أو أماكن التجمعات ، و لك أجر كل من قرأها أو أطلع عليها دون أي تكلفة عليك..

ـ ( تلبية الدعوة ) من عزم عليك فلبى دعوته فلك أجر كبير على ذلك و يكفيك أن رسولنا الكريم أمرنا بتلبية الدعوة …

ـ ( العزاء ) عز من تعرف و من لا تعرف ، فكثير ما نرى إعلان عن وفاة شخص ما في الجرائد فما عليك إلا أن ترفع سماعة الهاتف و تطلب الرقم الموجود و تعزي أهل الميت فلن يغلق الهاتف في وجهك أبدا..

ـ ( أماطة الأذى ) فقط أزل ما يعترض طريقك فقد يعترض طريق غيرك ، فمثلا: إذا تزحلقت في قشرة موزه أو حتى حجر صغير أرفعه من الأرض و أبعده عن مسار أخوانك ..

ـ ( الصدقة ) خصص من مصروفك أو مكأفاتك أو راتبك مبلغ بسيط ضعه في حصالة مغلقة و كل ما تجمع لديك مبلغ أخرجه و تبرع به ، فلك أجر عظيم و سعة في رزقك … و تذكر ما نقصت صدقة من مال أبدا ، بل تزيده…

ـ ( الدعاء ) فقط أرفع يديك و أدعي ربك بقلب موقن بالإجابة ، و تحرى أوقات الإجابة مثل عند نزول المطر في دبر كل صلاة ……..و غيره…

ـ ( التماس العذر ) أن سمعت أن هناك من يسبك أو يغتابك فالتمس له العذر بقولك قد يكون سمع عني ما لا أعرفه….

ـ ( المداومة ) أن الله سبحانه و تعالى يحب أسهل الأعمال و أدومها ، فما أروع أن تحفظ ذكر من أذكار الصباح مثلا و لكن تداوم عليه ، أو ان تداوم على قراءة سورة من سور القران قبل نومك ، أو أن تداوم على صيام الأيام البيض أو ……………… الأعمال كثير و لكن خيرنا من داوم عليها…

ـ ( الذكر ) ما أروع أن نكون من الذاكرين أو من الذاكرات ، و ان تكون ألسنتنا رطبة بذكره سبحانه ، فعود نفسك و أنت تعمل أن يكون لسانك مشغول بالذكر سواء بالاستغفار أو التسبيح أو التكبير أو التهليل..، فكثيرا ما نبقى صامتين…

ـ ( تشميت العاطس ) ما عليك إلا ان تذكره بقول الحمد لله إذا لم يقل ذلك و من ثم تقول له يرحمك الله و بصوت عالي خاصة إذا كنت في جمع…

ـ ( الإكثار من الصلاة على النبي ) :فمن صلى عليه صلاة واحدة صلى الله عليه بها عشرا، ويكون أولى الناس به يوم القيامة، وقد وكل الله سبحانه وتعالى ملائكة سياحين يحملون صلاة الأمة إلى نبيهم .

/

و الكثير و الكثير ،، غفل البعض منا عنه قد أكون غير موفقة في حصرها ، و لن أستطيع ذلك …

منقـــــــــــــــــــــــــــــــول

جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك…
اللهم اسالك ان تفرج هم shahad-2010 وتيسر امرها وتستر عليها وترزقها من حيث لا تحتسب..
جزاك الله خيرا .
جزاك الله خير
مشكوووووره
يزاج الله الف خير
ويعطيج العآفيهـ
جزاج الله خير
ـ ( قيام الليل بركعة واحدة ) ما عليك إلا ان تصلي صلاة العشاء و من ثم تصلي بعدها ركعة أو ركعتين تدعي فيها ما شئت و تقرا ما تيسر لك من القران تحسب لك قيام ليلة…

توني ادري
جزاك الله كل خييييييييير

جزاج الله خير
جزاااااااك الله خيييييييييييررر ياقلبي
جزاج الله خير
جزيتي خيري الدنيا والاخره
جزاااااااج الله خيير
مشكوره على الموضوع
الله يعطيج العافية