هل يجب على البابا الاعتذار للمسلمين او لا؟؟ تصويت يابنات صوتووا

بسم الله الرحمن الرحيم

اخوانى أعضاء المنتدى الكرام

كلنا نعلم ما قاله بابا الفاتيكان من جمل سخيفه تبين الحقد الدفين لديه ضد الاسلام والمسلمين
و هنالك تصويت في اكبر موقع قناة تلفزيونيه اخباريه وهى قناة السي ان ان والسؤال هو : هل على البابا ان يعتذر او لا ؟ وللاسف اغلب التصويتات الى الان بلا لذا يجب على موقع جوال العرب ان ينصر الاسلام ورسوله الكريم والمسلمين ولو بكلمه عن طريق فتح موضوع مثبت ورابط لصفحة التصويت لكي يصل صوتنا لهم .

وصفحة التصويت هنا :
https://edition.cnn.com/2006/WORLD/eu…lam/index.html

انسخها الى متصفحك و عندما يتم تحميل الصفحة ستجد مكتوب على اليسار: QUICK VOTE :
Now the pope says he is upset, should he apologize for his remarks on Islam? وهناك اختياران :yes والثاني No

عندها اختر كلمة YES ((رقم 1))

واضغك Vote ((رقم 2))

أتمنى من الجميع التصويت لصالح ديننا الحنيف ورسولنا الكريم

ونشر الرابط في المواقع الأخرى

لكم مني تحية

جزاج الله خير
جزاج الله خير خيتو

منو الي دايما يبدي بالاعتذار فيكم ؟؟؟؟

السلام عليكم

دشو حياكم لا اطلون خليجية

طبعا الحياه الزوووجيه علاقتها مثل اي علاقه لابد فيها المشاكل والاختلاف الله يبعده عنكم ان شاء الله
موضوعي اليوم اهو سسسؤال لكم ورايكم بنفس الوقت

منو الي دايما يبدي بالاعتذار فيكم ؟؟؟؟ وبرايكم منو الي بالاغلب يبدي بالاعتذار المره او الريال ؟

انا عن نفسي اتوقع المره لانه الريال اغلب الاوقات تكون عنده عززه النفس والمره دايما معرضه للتنازل بهالمواقف اكثر من الرجل

وانتو الحين اشرايكم ؟؟؟؟

هو الاغلب

المرا

بس انا وريلي الحمدالله اللي يغلط يعتذر

وناسه انا اول وحده ارد عليج اول بدايت زواجى هو الى كان يعتذر بس الحين انا مو اعتذر افك الموضوع عشان انتصالح
آآم اتوقع على التعويد حبيبتي يعني انا متعوده يكون مابيناا زعل واذا صار تش ابونا اللي يبادر فديت قلبه
الله يخليهم لكم
والله لا ايييب الزعل بينكم ان شاء الله
اكيد المره ولازم تتنازل عشان تستمر علاقتهم لان الريال له عزت نفس ما يحب يعتذر ومايحب يكون غلطان اهو دايم الصح
لازم الرجال فيه تكبر شوي

بس في مثل يقول ابنج على ماتربينه وزوجج على ماتعودينه خليجية

يعني على التعود ياغلاي ..

صح كلامكم

نووورتو

اللي غلطان هو الل يعتذر بس عودته ان حتي لو انا غلطانه يجي يلمني ولا يفتح الموضوع عشان اعتذر اما اجي واقول انا اسفه علي طول ماقدر
انااااااااااا وبالعشر بعد ,,

يمكن لاني من انصار الرياييل ,, مادري ليش ماحب الريال يعتذر ,,

اهي مرات قلييله اللي اعتذر فيها ,, طبعا اعتذارنا انا معاه مافيه كلمه اسف/اسفة ,, مااحبها كللللش هالكلمه ,, اعتذاري انا عباره عن لمه ,, واهو اعتذاره بتصرفاته يعني اذا كنت يمه يقررصني والا يسحب ايدي ويقعدني يمه ومن هالحركات << بس كلها ساااايلنت بدووون ماينطق بحرف ,,

تدرين انا قبل كان فيني هالطبع صعب اني اتاسف
بس ابوي كان يجبرني لي تهاوشت مع اخوي اني اعتذر ونقعد ساعه يقولي قولي اسفه وانا معصبه وامنفسه واقوله مابي مابي
هههههههههههههههههههههههه
الحين صارت اسهل كله عندي اهي انا اسفه
ام براك هم حلوه هالحركات
لانه بعضهم ينطقون الاسف بس مافي فعل خليجية
المرا اهي اللي تتنازل في اكثر الاوقات
انا بيني وبين ريلي مره انا ومره اهو على حسب نوع المشكله
والله لاييب المشاكل والزعل
اممممين ياربي
عدل كلامج عنونا الف الحمدلله عساني ماانحرم منه ,,

مع ان ساعات تحتاجين كلام حلو اكشن شوي << حريييييييييييم مايعجبكم شي :@

فن الاعتذار

فن الاعتــــــــــــذار

الاعتذار الصادق المعبّر فعلا عن الإحساس الحقيقي بالخطأ والندم عليه

الاعتذار الذي هو جواز المرور لمشاعر أفضل بين القلوب المتحابة .

إن أثمن نافي الحياة هو القدرة على ملامسة قلوب من نحب ولكن يبقى الأسوأ هو جرح هذه القلوب دونما

اعتــــــــذار :

من علّمنا أن الاعـــــــتذار ضعفٌ وإهانةٌ ومنقصة ؟؟

من علّمنا أن نقتل بداخلنا هذه الصفة النبيلة ؟؟

من علّمنا أن في الاعتـذار جرحٌ للكرامة والكبرياء ؟؟

حقا الاعتـــذار من أنبل الصفات الإنسانية .

هو دليل نقاء القلب وصفاء النفس .

وحــــــــلاوة الـــــــروح .

وليتنا نكن متسامحيــــــن مع أنفسنا ابتــداءً

ومع الآخـــــــرين انتهــــــــاءً .

عندها لن نجد في عالمنا هذا ذرةٌ من خــــلاف

فاصلـــه

قد أخطئ أنا أو تخطئ أنت

وقد نتقاسم الأخطـــــــــــاء

ولكن خيرنا من يبدأ بالســـــــــــــلام

>منقول<

ررروعهـ خليجية

جزاكِ الله خيرآ اختي الغالية خليجية

خليجية

الاعتذار اهانه ام حسن تربيه؟؟

ان التسامح من روائع ديننا الإسلامي

وهذه الصفة عجز الكثيرون الوصول اليها والتحلي بها

واصبحت نظراتهم للأشخاص الذين يعتذرون بأنه شخص ضعيف

فلماذا اصبح من الصعب الأعتراف بالخطأ؟!

فلماذا اصبح العفو والتسامح من الصعب علينا؟!

فلماذا اصبحت النظرات للأشخاص الذين يقدمون الأعتذار او يقبلون عليه بأن الاعتذار ذلة وأهانة؟!

الله سبحانه وتعالى يصفح ويسامح
فمن نكون نحن ؟!

هل هذه هي تعاليم ديننا
للأسف الشديد نعم هذا هو واقعنا الحالي المرير الذي نعيش فيه

فعندما يعتذر شخص من شخص أخـر ننظر اليــه وكأنه خائـف منه او ضعيف الشخصية

يجب ان يعلم المجتمع ان الأعتذار من سمات الإنسان القوي بـ أخلاقه

ما هــي نظرتكم للأعتذار ؟!

هـل الأعتذار من صفاتك ؟!

أخيــراً هل الأعتذار أهانة ام حسن تربيـة ؟!

منقول

خليجية

اول شي مشكوره على الموضوع

انا من وجهة نظري ان الاعتذار قوه مو ضعف

الانسان الضعيف اهو اللي يستكبر على الناس اللي غلط بحقهم والنقص اللي فيه يمنعه من ان يعتذر

والحمدلله الاعتذار من صفاتي ولكن

واحط خط تحت ولكن


انا ما اعتذر اذا كنت مو غلطانه وطال ما انا ادري اني على حق واني ما غلطت ما اعتذر
والعكس اهو الصحيح

وبالنسبه حق سؤالج الاخير

بالنسبه لي الاعتذار حسن تربيه وتصرف يدل على اخلاق صاحبه

تحياتي

يعطيج العافيه حناين والصراحه كلامج عين العقل
ومشكوره على المرور
انا أشوف الاعتذار شجاعة وكبر عقل خليجية
الاعتذار حسن تربيه و شجاعه و من مكارم الاخلاق
زينه ومرت ريلها مشكورين على المرور وانا اتفق معاكم
بس للأسف في بعض الناس يعتبرون الاعتذار ذل واهانه
والله انا عن نفسي اقول ان تربيه بس متي يكون اهانه اذا الشخص مايقدر معني الاعتذار ويستهين فيه اهني اكيد بيكون اهانه لان الشخص مايستاهل هالاعتذار
مشكوره على المرور وصح السانج
مشكوره
بارك الله فيك

لي عوووووودة بأذن الله خليجية


بالعكس من السنع ان الواحد يعتذر لما يغلط

ومافيها اهي اهانه

وشي جميل لما الواحد يعترف بغلطه خليجية


يـبـيـلـه
مـيـاوخليجية مـيـاو
يـامـيـاوتي

بارك الله فيك

احتقار الأعمال والاعتذار عن التقصير‎

تأملت عجبًا، وهو أن كل شيء نفيس خطير يطول طريقه ويكثر التعب في تحصيله.
فإن العلم لما كان أشرف الأشياء؛ لم يحصل إلا بالتعب والسهر والتكرار وهجر اللذات والراحة، حتى قال بعض الفقهاء: بقيت سنين أشتهي الهريسة لا أقدر؛ لأن وقت بيعها وقت سماع الدرس!
ونحو هذا تحصيل المال؛ فإنه يحتاج إلى المخاطرات والأسفار والتعب الكثير.
وكذلك نيل الشرف بالكرم والجود؛ فإنه يفتقر إلى جهاد النفس في بذل المحبوب، وربما آل إلى الفقر.
وكذلك الشجاعة، فإنها لا تحصل إلا بالمخاطرة بالنفس قال الشاعر:
لولا المشقة ساد الناس كلهم الجود يُفْقِر والإقدام قتَّال
ومن هذا الفن تحصيل الثواب في الآخرة؛ فإنه يزيد على قدر قوة الاجتهاد والتعبد، أو على قدر وقع المبذول من المال في النفس. أو على قدر الصبر على فقد المحبوب ومنع النفس من الجزع.
وكذلك الزهد يحتاج إلى صبر عن الهوى.
العفاف لا يكون إلا بكف كف الشره.
ولولا ما عانى يوسف -عليه السلام-؛ ما قيل له: أيها الصديق.
والله أقوام ما رضوا من الفضائل إلا بتحصيل جميعها، فهم يبالغون في كل علم، ويجتهدون في كل عمل، ويثابرون على كل فضيلة. فإذا ضعفت أبدانهم عن بعض ذلك؛ قامت النيات نائبة وهم لها سابقون.
وأكمل أحوالهم إعراضهم عن أعمالهم؛ فهم يحتقرونها مع التمام، ويعتذرون من التقصير. ومنهم من يزيد على هذا فيتشاغل بالشكر على التوفيق لذلك. ومنهم من لا يرى ما عمل أصلًا، لأنه يرى نفسه وعمله لسيده.
وبالعكس من المذكور من أرباب الاجتهاد حال أهل الكسل والشره والشهوات؛ فلئن التذوا بعاجل الراحة؛ لقد أوجبت ما يزيد على كل تعب من الأسف والحسرة.
ومن تلمَّح صبر يوسف -عليه السلام-، وعَجَلَةَ ماعز، بأن له الفرق، وفهم الربح من الخسران!
ولقد تأملت نيل الدر من البحر، فرأيته بعد معاناة الشدائد.
ومن تفكَّر فيما ذكرته مثلًا؛ بانَت له أمثال.
فالموفَّق من تلمَّح قِصَرَ الموسم المعمول فيه، وامتداد زمان الجزاء الذي لا آخر له، فانتهبَ حتى اللحظة، وزاحم كل فضيلة، فإنها إذا فاتت؛ فلا وجه لاستدراكها.
أوليس في الحديث يقال للرجل: (اقرأ وارق؛ فمنزلك عند آخر آية تقرؤها)؟
فلو أن الفكر عمل في هذا حق العمل؛ حفظ القرآن عاجلًا.

المرجع: صيد الخاطر
المؤلف: ابن الجوزي -رحمه الله-

الاعتذار قوه وليس ضعف ؟؟

الاعتذار قوه وليس ضعف..؟؟

هذه الحياة .. نعيشها .. تطل علينا بأيام سعيدة كما تمطرنا بأيام حزينة .. نتعامل معها من خلال مشاعرنا…

فرح , ضيق , حزن , محبة , كره , رضى , غضب …

جميل أن نبقى على اتصال بما يجري داخلنا …
لكن هل هذا يعطينا العذر أن نتجاهل مشاعر الغير .. أن نجرح مشاعرهم .. نتعدى على حقوقهم .. أو أن ندوس على كرامتهم ..؟

للأسف .. هذا ما يقوم به الكثير منا ,, معتقدين بأننا مركز الحياة وعلى الآخرين
أن يتحملوا ما يصدر عنا …

قد نخطي ,, ولكن دائما لدينا الأسباب التي دفعتنا إلى ذلك.. فتجدنا أبرع من
يقدم الأعذار لا الإعتذار …
نحن لا نعاني فقط من الجهل بأساليب الاعتذار ,, ولكننا نكابر ونتعالى ونعتبر الاعتذار هزيمة أو ضعف ,, إنقاص للشخصية والمقام .. وكأننا نعيش في حرب دائمة مع الغير ..

فتجد أن :.

الأم تنصح ابنتها بعدم الاعتذار لزوجها كي لا ( يكبر رأسه) …
والأب ينصح الابن بعدم الاعتذار ,, لأن رجل البيت لا يعتذر …
والمدير لا يعتذر للموظف لان مركزه لا يسمح له بذلك …
والمعلمة لا تعتذر للطالبة لأن ذلك سوف ينقص من احترام الطالبات لها …
سيدة المنزل لا تعتذر للخادمة …
وقس على ذلك الكثير …

اليوم نجد بينا من يدّعي التمدن والحضارة باستخدام الكلمات الأجنبية
sorry/pardon في مواقف عابرة مثل الاصطدام الخفيف خلال المشي …
ولكن عندما يظهر الموقف الذي يحتاج إلى اعتذار حقيقي نرى تجاهلا …

أنــــا آســـف …

كلمتان لماذا نستصعب النطق بهما ؟؟

كلمتان لو ننطقها بصدق لذاب الغضب ولداوينا قلباً مكسوراً أو كرامةً مجروحة …
ولعادت المياه إلى مجاريها في كثير من العلاقات المتصدعة …
كم يمر علينا من الإشكاليات التي تحل لو قدم اعتذار بسيط ,, بدل من تقديم الأعذار التي لا تراعي شعور الغير ,, أو إطلاق الاتهامات للهروب من الموقف ,, لماذا كل ذلك ؟؟

ببساطة لأنه من الصعب علينا الاعتراف بالمسؤولية تجاه تصرفاتنا …
لأن الغير هو من يخطي وليس نحن … بل في كثير من الأحيان نرمي اللوم على الظروف أو على أي شماعة أخرى بشرط أن لاتكون شماعتنا …

إن الاعتذار مهارة من مهارات

الاتصال الاجتماعية ,, مكون من ثلاث نقاط أساسية ..

أولاً : أن تشعر بالندم عما صدر منك …

ثانياً : أن تتحمل المسؤولية …
ثالثاً : أن تكون لديك الرغبة في إصلاح الوضع …

لا تنس أن تبتعد عن تقديم الاعتذار المزيف مثل ,, أنا آسف ولكن……………..؟؟!!

وتبدأ بسرد الظروف التي جعلتك تقوم بالتصرف الذي تعرف تماماً أنه خاطىء …
أو تقول أنا آسف لأنك لم تسمعني جيداً ,, هنا ترد الخطأ على المتلقي وتشككه بسمعه …

مايجب أن تفعله هو أن تقدم الاعتذار بنية صادقة معترفاً بالأذى الذي وقع على الآخر …

وياحبذا لو قدمت نوعا من الترضية ,, ويجب أن يكون الصوت معبراً وكذلك تعبير الوجه …

هناك نقطه مهمة يجب الانتباه لها .. ألا وهي أنك بتقديم الاعتذار لا يعني بالضرورة أن يتقبله الآخر …

أنت قمت بذلك لأنك قررت تحمل مسؤولية تصرفك … المهم عليك أن تتوقع عند تقديم الاعتذار أن المتلقي قد يحتاج إلى وقت لتقبل أعذارك وأحياناً أخرى قد يرفض اعتذارك
وهذا لايخلي مسؤوليتك تجاه القيام بالتصرف السليم نحو الآخر …

أخيراً …

من يريد أن يصبح وحيداً فليتكبر وليتجبر وليعش في مركز الحياة الذي لا يراه سواه …
ومن يريد العيش مع الناس يرتقي بهم .. لا عليهم .. فليتعلم فن الاعتذار
وأخيرااااااااااااااااااااااا ..ادعولي الله يخليكم بصلاح حالي مع زوجي والله يعدل أمورنا ان شاء الله

صح بس في حالات تكونين ودج تعتذرين بس تخافين من رد الفعل تصير عكس وتنحرجيين … عالعموم مشكوره عالنقل المميز
مشكوووووووووووووووووووووورة حبيبتي عالموضوع الحلو
ويعطيج العافيه
وانا برايي وعن تجربه ان الاعتذار يلين اقسى القلوب حتى لو انه الطرف الثاني من اول المرة مابينلك انه راضي بس تبقى كلمة ( انا أسف ) ترن بأذنه وراااااااح يرضه بعدين
ومث ماقال رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم((( وخيرهما الذي يبدأ بالسلام)))