تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين

والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين

قال الله تعالى : والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين وقال تعالى : خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين وقال تعالى : ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم ، وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم وقال تعالى : ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور
لقوي ليس من قدر على غيره ولكن القوي من

قدر على نفسه

وخير القدرة هى أن تملكي نفسكي عند الغضب وتعفي

عمن ظلمكي أو أخطأ فى حقك وتسامحيه فبعفوك هذا

عنه وأنتي قادره على رد الإساءة إليه أو

معاقبته تكسبه وتحول إساءته لكي وغلطه فيكي

لمحبة وحسن معاملة

وتكوني من أصحاب الفضل
فهم ثلاث منهم العافين عن الناس والكاظمين

الغيظ وهم أول من يدعون يوم القيامة

ويدخلهم الله تعالى الجنة بلا حساب

اللهم إجعلنا منهم

دعوة لتصفية القلوب وياليت نشرها ونجددها مع

انفسنا دائما

"سامحتك من غير علمك فسامحنى حتى لو لم تعرفنى …

سامحنى حتى لو أنك تعتقد بأنه ليس هناك داع

لتسامح فقط سامحنى … أريد منك الدعاء الخالص

من القلب …

قل اللهم أيما إمرئ شتمنى أو

أذانى أو نال منى ….اللهم إنى عفوت عنه

اللهم

فأعفو … اللهم إنى عفوت عن عبادك فأجعل لى

مخرج أن يعفو عبادك عنى … اللهم أنت السميع

العليم تعلم مابى وما على … اللهم إنى

أرجوك نجاة مما أنا فيه وأنت أرحم الراحمين"


م ن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.