|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
السؤال: إذا كان هناك زواجٌ وفي هذا الزواج منكرات: من ضرب الطبول، والتصوير بالكاميرا، ومن لبس النساء اللاتي يحضرن لباساً عارياً، يبين مفاتنهن، ولبس البنطال وغيره، فهل يجوز حضور هذا الزواج، ولاسيما إذا كان هذا الزواج لأخٍ لي، أفتونا مأجورين؟ الجواب: نرى أنه لا يجوز إذا كان فيه منكرات، فإذا كان فيه طبول فالطبل لا يجوز الضرب به، وإنما يجوز بالدف، وهكذا إذا كان فيه غناء فاتن، أي: أغانٍ ماجنة، أو كان فيه اختلاط الرجال بالنساء، أو فيه أن النساء يتبرجن تبرج الجاهلية الأولى، فيلبسن لباساً أشبه بالعري، أو كذلك فيه تصوير وإفشاء لتلك الصور؛ صور لنساءٍ متكشفات. فإن قدرت المرأة أن تغيّر وتنصح فلها الحضور، وأما إذا لم تقدر على أن تغير فعذرها واسع فلا تحضر.
فتوى : الشيخ عبد الله بن عبدالرحمن الجبرين – حفظه الله ورعاه –
…………………….
الأعراس من هذا النوع أبغض الأماكن إلى الله .. ويكثر فيها الجن والشياطين ..
وله في هذا الوقت فضلٌ عظيم وهو نزول الرب سبحانه وتعالى في الثلث الأخير من الليل
والناس لا تزال تضرب الطبول وتصخب بسماع الأغاني الماجنة والرقص ..
وما يرافقها من منكرات أخرى أعاذكم وأعاذنا الله منها ..
وخصوصاً في عصرنا الحالي .. النساء يترقصن إلى الفجر ..
وأذكركن أخواتي في الله أن من ترك شيئاً لله عوضه الله به خيراً منه ..
الله يهدينا ويهدى المسلمين يارب
نورتوا الموضوع
Life.Rosy
جزاج الله خير يا الغالية
و الله يهدينا و يهدي جميع المسلمين إن شاء الله
بارك الله فيج
والله يهدينا
نورتوا
ما قرأته في بعض الفتاوي لبعض العلماء أن من لم تستطِع النصح فلتخرج وإلا تكن مثلهم .. وكلنا يعلم أن ما كُشف من عورة
المرأة حرام للمرأة النظر لها .. والله تعالى أعلم ..
أختي نواره بإذن الله عندي الفتوى في مطوية .. وسأبحث لك عنها صوتية بإذن الله ..
أختي مجروحه وأكابر سلمكِ الله وإيانا من النار أجمعين