أكيد راح تستغربون من كلامي؟
و تقولون شلون؟
و شنو الدليل؟
و معلومة يديده
اقروا معاي هالحديث
)حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ حَدَّثَنِى أَبِى حَدَّثَنَا أَبُو عَامِرٍ حَدَّثَنَا كَثِيرٌ – يَعْنِى ابْنَ زَيْدٍ – حَدَّثَنِى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ حَدَّثَنِى جَابِرٌ يَعْنِى ابْنَ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّ النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- دَعَا فِى مَسْجِدِ الْفَتْحِ ثَلاَثاً يَوْمَ الاِثْنَيْنِ وَيَوْمَ الثُّلاَثَاءِ وَيَوْمَ الأَرْبِعَاءِ فَاسْتُجِيبَ لَهُ يَوْمَ الأَرْبِعَاءِ بَيْنَ الصَّلاَتَيْنِ فَعُرِفَ الْبِشْرُ فِى وَجْهِهِ. قَالَ جَابِرٌ َلَمْ يَنْزِلْ بِى أَمْرٌ مُهِمٌّ غَلِيظٌ إِلاَّ تَوَخَّيْتُ تِلْكَ السَّاعَةَ فَأَدْعُو فِيهَا فَأَعْرِفُ الإِجَابَةَ. ( رواه الإمام أحمد رحمه الله وحسنه الألبانى رحمه الله فى صحيح الترغيب والترهيب وقال: وإسناد أحمد جيد وحسنه الألبانى رحمه الله أيضاً فى الأدب المفرد وجاء فى رواية فى جزء ابن الغطريف
ابن رجب رحمه الله عن إبراهيم بن عبد الواحد بن علي بن سرور المقدسي الدمشقي، الفقيه. الزاهد الورع العابد. الشيخ عماد الدين، أبو إسحاق وأبو إسماعيل، أخو الحافظ عبد الغني رحمهما الله:وكان يصوم يوماً ويفطر يوماً. قال: وكان كثير الدعاء بالليل والنهار. قال: وكان إذا دعا كأن القلب يشهد بإجابة دعائه من كثرة ابتهاله وإخلاصه، وكان إذا شرع في الدعاء لا يكاد يقطعه، ولو اجتمع أهله وجيرانه. فيدعو وهم حاضرون ويستبشرون بذلك. وكان يفتح عليه من الأدعية شيء ما سمعته من غيره قط. وربما بكى بعض الحاضرين عند دعائه. وذكر من توخيه أوقات الإجابة وأما كنها. ويواظب على الدعاء يوم الأربعاء، بين الظهر والعصر ( ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب
عسى الله يحقق امانيج
ويرزقني بالذريه الصالحه
يزاج الله خير
ذكرتينى الله يذكرج بالشهادة
بس تأكدو اخاف حديث ضعيف سألو حبيباتي
ربي يرزقج كل ماتتمنين يارب
ربي يرزقكم امنياتكم
و فعلا الشرع بحر
لا حياتي الحديث حسن حسنه الألباني رحمه الله
و الحديث الحسن يرتقي إلى درجه الصحيح
جزاج الله خير
مشكورة حبيييبتي
وجزاك الله خير