|
السؤال:
أحسنتم سؤالهم الثاني يقولون فيه في لغتنا الدارجة في كل لسان بلوى وهي بلوى الشتيمة مثلاً اللعنة فمثالاً لذلك يقول الإنسان لعن الله والدين إبليس أو والدين الشيطان فما هو رد سماحتكم على هذا وشكراً؟
الجواب
الشيخ:
ينبغي للإنسان أن يمرن لسانه على الكلمات الطيبة المثمرة النافعة وأن يتجنب جميع السباب والشتائم حتى فيما يجوز له أن يفعله من السباب والشتائم فإنه لا ينبغي إطلاق لسانه فيها فكيف في الأمور التي لا خير له فيها مثل لعن إبليس أو والدي إبليس أو ما أشبه ذلك فإن هذا لا ينبغي بل إن الذي ينبغي أن يتعوذ الإنسان بالله من شر الشيطان فيقول أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وأما لعنه وسبه فقد ذكر ابن القيم رحمه الله في زاد المعاد أن ذلك مما لا ينبغي لأننا أمرنا عندما ينزغ الشيطان الإنسان فإنما أمرنا بالاستعاذة بالله منه وأما إذا دعونا عليه فإنه قد يربأ بنفسه يعني يزداد يربو بنفسه ويزداد وأما الاستعاذة بالله منه فهي إهانةٍ وإذلالٍ له فهذا هو المشروع أن يستعيذ الإنسان بالله من الشطان الرجيم ولا يلعن الشيطان وأبو الشيطان.
* منقول من موقع الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
الغلاااا ….سمعت مرة حديث للرسول صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم عن لعن الشيطان …
بما معناه " سبوه ولا تلعنوه "..
تقدرين تتأكدين لي منه …
وشااااكره لج مقدماً …
اجمعين يارب
اول مره اسمع بهالحديث
ببحث عنه ان شاء الله واقوولج