تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » معلماتي الحبيبات البشارة

معلماتي الحبيبات البشارة

السلام عليكم
اسال الله لكن ولي التوفيق ارجووكم كملو المووضوع للاخر

ابشركم
من تتبع معي وتشارك بيجيها الخير الكثير
هذا من كلام منزل بالقران
وقال سبحانه: خليجية

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنفِقُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ خليجية [البقرة:267]

. وقال سبحانه: خليجية فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنفِقُوا
خَيْراً لِّأَنفُسِكُمْ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ خليجية
وابشركم من تجربتي جاني خيرماشاء الله لم احلم به

واسال الله لكن والرزق والخير والذرية الصالحة
واسال الله ان يرحمنا برحمته انتو شايفين هالغبارر

غضب من ربي نسال الله الرحمة ونساله خيرها وخير مافيها

سويت موضوعين ولقيت تفاعل وهذا انا الحين اعيده
لكم مانبي الخير يوووقف
بناتت عندي ارقام عوايل اللي تبي تروح
بنفسها تتصدق تتفضل على الخااص

وعندي عنوان عايلة كلها عميان

الجهرا
/
الواحه/ ق2/ ش2/ منزل 35. توقيع » بنت عز وما تنهز

فضائل وفوائد الصدقة

أولاً: أنها تطفىء غضب الله سبحانه وتعالى كما
في قوله خليجية: { إن صدقة السر تطفىء غضب الرب تبارك وتعالى } [صحيح الترغيب]
.
ثانياً: أنها تمحو الخطيئة، وتذهب نارها
كما في قوله خليجية: { والصدقة تطفىء الخطيئة كما تطفىء الماء النار } [صحيح الترغيب].

ثالثاً: أنها وقاية من النار كما في قوله خليجية: { فاتقوا النار، ولو بشق تمرة }.

رابعاً: أن المتصدق في ظل صدقته يوم القيامة كما في حديث عقبة
بن عامر خليجية قال: سمعت رسول الله خليجية يقول: { كل امرىء في ظل صدقته، حتى يُقضى بين الناس }.

خامساً: أن في الصدقة دواء للأمراض البدنية كما في قوله خليجية: { داووا مرضاكم بالصدقة }.

سادساً: إن فيها دواء للأمراض القلبية كما في قوله خليجية
لمن شكى إليه قسوة قلبه: { إذا إردت تليين قلبك فأطعم المسكين، وامسح على رأس اليتيم }
سابعاً: أن الله يدفع بالصدقة أنواعاً من البلاء

تاسعاً: أن المنفق يدعو له الملك كل يوم بخلاف الممسك وفي ذلك
يقول خليجية: { ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكاً تلفاً } [في الصحيحين].

عاشراً: أن صاحب الصدقة يبارك له في ماله كما أخبر النبي
خليجية عن ذلك بقوله: { ما نقصت صدقة من مال } [في صحيح مسلم].

الحادي عشر: أنه لا يبقى لصاحب المال من ماله إلا ما تصدق به
كما في قوله تعالى: خليجية وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَلأنفُسِكُمْ خليجية

[البقرة:272]. ولما سأل النبي خليجية عائشة رضي الله عنها عن الشاة التي ذبحوه
ا ما بقى منها: قالت: ما بقى منها إلا كتفها. قال: { بقي كلها غير كتفها } [في صحيح مسلم].

مشكورة
جزاج الله خير
جزاك الله خير
الثاني عشر: أن الله يضاعف للمتصدق أجره كما في قوله عز وجل: خليجية إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ خليجية [الحديد:18]. وقوله سبحانه: خليجية مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافاً كَثِيرَةً وَاللّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ خليجية [البقرة:245].

الثالث عشر: أن صاحبها يدعى من باب خاص من أبواب الجنة يقال له باب الصدقة ].
الرابع عشر: أنها متى ما اجتمعت مع الصيام واتباع الجنازة وعيادة المريض في يوم واحد إلا أوجب ذلك لصاحبه الجنة كما في حديث أبي هريرة خليجية أن رسول الله خليجية قال: { من أصبح منكم اليوم صائماً؟ } قال أبو بكر: أنا. قال: { فمن تبع منكم اليوم جنازة؟ } قال أبو بكر: أنا. قال: { فمن عاد منكم اليوم مريضاً؟ } قال أبو بكر: أنا، فقال رسول الله خليجية: { ما اجتمعت في امرىء إلا دخل الجنة } [رواه مسلم].

الخامس عشر: أن فيها انشراح الصدر، وراحة القلب وطمأنينته، خليجية [الحشر:9].
السادس عشر: أنَّ المنفق إذا كان من العلماء فهو بأفضل المنازل عند الله كما في قوله خليجية: { إنَّما الدنيا لأربعة نفر: عبد رزقه الله مالاً وعلماً فهو يتقي فيه ربه ويصل فيه رحمه، ويعلم لله فيه حقاً فهذا بأفضل المنازل.. } الحديث.

السابع عشر: أنَّ النبَّي خليجية جعل الغنى مع الإنفاق بمنزلة القرآن مع القيام به، وذلك في قوله خليجية: { لا حسد إلا في اثنين: رجلٌ آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل والنهار، ورجل آتاه الله مالاً فهو ينفقه آناء الليل والنهار }، فكيف إذا وفق الله عبده إلى الجمع بين ذلك كله؟ نسأل الله الكريم من فضله.

الثامن عشر: أنَّ العبد موفٍ بالعهد الذي بينه وبين الله ومتممٌ للصفقة التي عقدها معه متى ما بذل نفسه وماله في سبيل الله يشير إلى ذلك قوله جل وعلا: خليجية إِنَّ اللهَ اشْتَرَى مِنَ المُؤمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِأَنَ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِى سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقتَلُونَ وَعداً عَلَيْهِ حَقّاً فِى التَّورَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالقُرءَانِ وَمَنْ أَوفَى بِعَهدِهِ مِنَ اللهِ فَاستَبشِرُواْ بِبَيعِكُمُ الَّذِى بَايَعتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الفَوزُ العَظِيمُ خليجية [التوبة:111].

التاسع عشر: أنَّ الصدقة دليلٌ على صدق العبد وإيمانه كما في قوله خليجية: { والصدقة برهان } [رواه مسلم].

العشرون: أنَّ الصدقة مطهرة للمال، تخلصه من الدَّخن الذي يصيبه من جراء اللغو، والحلف، والكذب، والغفلة فقد كان النَّبي خليجية يوصي التَّجار بقوله: { يا معشر التجار، إنَّ هذا البيع يحضره اللغو والحلف فشوبوه بالصدقة }

جزاك الله خير
جزاج الله خير
جزاج الله خير
جزاج الله خير
جزاج الله خير
اللهم وفق خواتي هنا للخيررر كله
جزاج الله الف خير الدال عالخير كفاعله
الله يجزيك الخير
جــزاج الله خــــــيـــــــــــر
جزاج الله خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.