|
السؤال: النظام الذي هو الدوام الرسمي للدولة تجد البعض يأتي متأخراً نصف ساعة أو ينصرف من العمل قبل انتهاء الدوام بنصف ساعة، وأحياناً يتأخر ساعة أو أكثر، فما الحكم في ذلك؟
الجواب: الظاهر أن هذا لا يحتاج إلى جواب؛ لأن العوض يجب أن يكون في مقابل المعوض، فكما أن الموظف لا يرضى أن تنقص الدولة من راتبه شيئاً، فكذلك يجب ألا ينقص من حق الدولة شيئاً، فلا يجوز للإنسان أن يتأخر عن الدوام الرسمي ولا أن يتقدم قبل انتهائه.
السائل: ولكن البعض يتحجج أنه لا يوجد عمل أصلاً لأن العمل قليل؟
الشيخ: المهم أنت مربوط بزمن لا بعمل، يعني: قيل لك: هذا الراتب على أن تحضر من كذا إلى كذا، سواء كان هناك عمل، أو لم يكن هناك عمل، فما دامت المكافأة مربوطة بزمن، فلا بد أن يستوفى هذا الزمن، يعني: أن يوفي هذا الزمن، وإلا كان أكلنا لما لم نحضر فيه باطلاً
بس في استئذانات وساعات تاخير..
صح والا لأ
صح والا لأ
اذا تعدو الاستأذان او التأخير كلشي ينحسب من راتبهم مو فوضه يعني
لا حول ولا قوة الا بالله
بالنسبة لوزارتنا الدفاع عندنا 105 دقايق شهريا كيف الموظف يستخدمهم الصبح للتأخير أو يقدر يطلع فيهم مبجر نهاية الدوام أهو حر بطريقة توزيعهم لكن إذا تعدوا وصاروا 106 دقايق يبدأ الخصم هذا غير عندنا 12 ساعة استئذان تقسم على أكثر شي 4 مرات تصريح مو أكثر ويقدر يوزع عليهم ساعات الطلعة
لا اله الا الله