|
هلا بنات
عندي سؤال بيخص الصلاة
انا اجتني فترة صرت ضيع صلوات ما الحق صلي او تروح علي فطلع المجموع حوال 35 يوم 5 صلوات من القجر – العشاء
سؤالي كيف بقدر اقضي هل الصلوات هلق
يعني صلي مثلا لمدة 35 يوم مع كل صلاة صلاة قضاء مثلا الظهر مع الظهر و المغرب مع المغرب
و شو بالنسبة لموعد صلاتي العصر و الفجر انا بعرف لا يجوز قضاء أي صلاة معهما
بليز بنات ساعدوني بهل الموضوع
Up Up Up
آب
آب
ما حكم الصلوات الفائتة علي، هل علي قضاؤها؟ أم ماذا أفعل؟ لأنني سمعت حديثاً عن أنس رضي الله عنه يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من فاتته صلاة ولم يحصها فله أن يقيم في آخر الجمعة من رمضان ويصلي أربع ركعات ويستغفر الله بعدها)) فهل هذا صحيح؟ أفيدوني أفادكم الله.
ليس هذا الحديث بصحيح، ولا أصل له، ولكن عليك القضاء، فإذا ترك الإنسان صلوات نسياناً، أو لأسباب نوم أو مرض فإنه يقضيها، أما إن كان تركه لها عمداً بلا شبهة فإنه لا يقضي؛ لأن تركها عمداً كفر أكبر، وإن لم يجحد وجوبها في أصح قولي العلماء، أما إن ترك الصلاة عامداً جاحداً لوجوبها فهو يكفر عند جميع أهل العلم، لكن إذا كان يقر بوجوبها، ويعلم أنها فرض عليه، ولكنه تركها تهاوناً وتكاسلاً فهذا في حكمه نزاع بين أهل العلم.
والصواب الراجح في هذه المسألة: كفره كفراً أكبر، ولا قضاء عليه، وعليه التوبة مما سلف، والاستقامة على فعلها مستقبلاً.
أما من تركها لمرض أو تركها عن نسيان، أو عن نوم فهذا يقضي؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من نام عن الصلاة أو نسيها فليصلها إذا ذكرها لا كفارة لها إلا ذلك))، وقال تعالى: قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ[1]، ولقوله صلى الله عليه وسلم: ((التوبة تهدم ما كان قبلها والإسلام يهدم ما كان قبله))، وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر))، وقال عليه الصلاة والسلام: ((رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله))، وقال أيضاً عليه الصلاة والسلام: ((بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة)) أخرجه مسلم في صحيحه رحمه الله. فهذه النصوص وما جاء في معناها كلها دالة على كفر من ترك الصلاة عمداً تهاوناً وتكاسلاً، لا عن علة من نوم أو مرض يسوغ له معه التأخير، أو عن نسيان، فالناسي والنائم والمريض الذي يسوغ له التأخير يقضي، وأما المتعمد المتساهل فهذا لا يقضي، وعليه التوبة إلى الله سبحانه وتعالى، كما تقدم.
ابن باز
اب
قضاء الصلوات الفائتة
ما حكم الصلوات الفائتة علي، هل علي قضاؤها؟ أم ماذا أفعل؟ لأنني سمعت حديثاً عن أنس رضي الله عنه يقول: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من فاتته صلاة ولم يحصها فله أن يقيم في آخر الجمعة من رمضان ويصلي أربع ركعات ويستغفر الله بعدها)) فهل هذا صحيح؟ أفيدوني أفادكم الله. ليس هذا الحديث بصحيح، ولا أصل له، ولكن عليك القضاء، فإذا ترك الإنسان صلوات نسياناً، أو لأسباب نوم أو مرض فإنه يقضيها، أما إن كان تركه لها عمداً بلا شبهة فإنه لا يقضي؛ لأن تركها عمداً كفر أكبر، وإن لم يجحد وجوبها في أصح قولي العلماء، أما إن ترك الصلاة عامداً جاحداً لوجوبها فهو يكفر عند جميع أهل العلم، لكن إذا كان يقر بوجوبها، ويعلم أنها فرض عليه، ولكنه تركها تهاوناً وتكاسلاً فهذا في حكمه نزاع بين أهل العلم. ابن باز |
لحتى وضحلك السبب أكثر أنا بشتغل برا البيت 12 ساعة من الساعة 9 – الساعة 9 المساء و احيانا ما بيتوفر مكان للصلاة أو بكون كتير مشغولة ما بلحق على العموم انا من نهاية كل هل الحكم بدي أعرف شو الواجب علي
قضائها
أم التوبة و الاستغفار ام الاثنان معا بليز ياريت تكونوا اكتر تحديد
أب
لآزمم تصلين الصلاه بوقتها حتي لو بمكتبج افرشي سجادتج وصلي
كلها 5 دقائق وبعدها كملي شغلج
والله يهديج ويهدينا
لحتى وضحلك السبب أكثر أنا بشتغل برا البيت 12 ساعة من الساعة 9 – الساعة 9 المساء و احيانا ما بيتوفر مكان للصلاة أو بكون كتير مشغولة ما بلحق على العموم انا من نهاية كل هل الحكم بدي أعرف شو الواجب علي
قضائها |
الواجب عليك :
الناسي والنائم والمريض الذي يسوغ له التأخير يقضي،
وأما المتعمد المتساهل فهذا لا يقضي، وعليه التوبة إلى الله سبحانه وتعالى، كما تقدم.
بمعنى صلواتك اللي تركتيهم من قبل معتمدة و متهاونة لا تقضينها
اما الصلاة في اليوم نفسه اذا اضطريتي تأخيرنها صليها متى ما اتاح لك الوقت طبعا هذا افضل من تركها
لكن فيه أثم لتأخيرك الصلاة عن وقتها
مثلا اخرتي الظهر الى وقت المغرب تصلين اول شيء الظهر و تسلمين ثم العصر و تسلمين ثم المغرب
و بالنسبة للشغل كل صلاة تاخذ خمس دقايق حاولي تنظمين وقتك
لا تنسين الصلاة عماد الدين و دايما ادعي ربي يعينك على ادائها في وقتها