تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » حكم الاحتفال بعيد الحب — ارجوكم رفع الموضوع للاجر والمثوبة

حكم الاحتفال بعيد الحب — ارجوكم رفع الموضوع للاجر والمثوبة

فتاوى كبار علماء الأمة الإسلامية حول عيد الحب

فتوى فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله –:
السؤال: فقد انتشر في الآونة الأخيرة الاحتفال بعيد الحب – خاصة بين الطالبات – وهو عيد من أعياد النصارى، ويكون الزيُّ كاملاً باللون الأحمر؛ الملبس والحذاء، ويتبادلن الزهور الحمراء!!
نأمل من فضيلتكم بيان حكم الاحتفال بمثل هذا العيد، وما توجيهكم للمسلمين في مثل هذه الأمور؟ والله يحفظكم ويرعاكم؟
فأجاب – حفظه الله –:
الاحتفال بعيد الحب لا يجوز؛ لوجوه:
الأول: إنه عيد بِدَعِي، لا أساس له في الشريعة.
الثاني: أنه يدعو إلى اشتغال القلب بمثل هذه الأمور التافهة المخالفة لهدي السلف الصالح – رضي الله عنهم – فلا يحل أن يحدث في هذا اليوم شيء من شعائر العيد سواء في المآكل أو المشارب أو الملابس، أو التهادي أو غير ذلك، وعلى المسلم أن يكون عزيزًا بدينه، وألاَّ يكون إمَّعَةً يتبع كلَّ ناعق.
أسأل الله أن يعيذ المسلمين من كل الفتن، ما ظهر منها وما بطن، وأن يتولاَّنا بتوليه وتوفيقه،، والله أعلم.

فتوى الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن بن جبرين في الاحتفال بهذا اليوم:
سئل فضيلته: انتشر بين فتياننا وفتياتنا الاحتفال بما يسمى عيد الحب (يوم فالنتين)، وهو اسم قسيس يعظمه النصارى يحتفلون به كل عام في 14 فبراير، ويتبادلون فيه الهدايا والورود الحمراء، ويرتدون الملابس الحمراء؛ فما حكم الاحتفال به أو تبادل الهدايا في ذلك اليوم وإظهار ذلك العيد؟ جزاكم الله خيرًا.
فأجاب – حفظه الله -:
أولاً: لا يجوز الاحتفال بمثل هذه الأعياد المبتدعة؛ لأنه بدعة محدثة، لا أصل لها في الشرع؛ فتدخل في حديث عائشة – رضي الله عنها – أن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال: ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد))؛ أي: مردودٌ على مَنْ أحدثه.
ثانيًا: أن فيها مشابهة للكفار وتقليدًا لهم في تعظيم ما يعظمونه واحترام أعيادهم ومناسباتهم، وتشبهًا بهم فيما هو من ديانتهم، وفي الحديث: ((مَنْ تشبَّه بقومٍ؛ فهو منهم)).
ثالثًا: ما يترتب على ذلك من المفاسد والمحاذير كاللهو واللعب والغناء والزمر والأشر والبطر والسفور والتبرج واختلاط الرجال بالنساء أو بروز النساء أمام غير المحارم ونحو ذلك من المحرمات ، أو ما هو وسيلة إلى الفواحش ومقدماتها ، ولا يبرر ذل ما يعلل به من التسلية والترفيه وما يزعمونه من التحفظ فإن ذلك غير صحيح ، فعلى من نصح نفسه أن يبتعد عن الآثام ووسائلها.
وعلى هذا؛ لا يجوز بيع هذه الهدايا والورود؛ إذا عرف أن المشتري يحتفل بتلك الأعياد أو يهديها أو يعظِّم بها تلك الأيام؛ حتى لا يكون البائع مشاركًا لمَنْ يعمل بهذه البدعة،، والله أعلم. اهـ.

ارجووووووووووووووووووووووكم خليجية

رفع الموضوع
حتى لو بدون كلمة شكر
الله يجزاك خير أختي اسكريم ويجعله في ميزان حسناتك
ويبارك لك في حياتج،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم

الله يجزااااااااااااج الف خيييييييييييير
رفع لعيوووونج
جزاج الله خير
جزاج الله خير
الله اهدي بنات المسلمين
جزاكِـ الله خيرا اختي الغاليهـ …~

خليجية

الله يفتح عليك
ربي يسعدك , والله يهدي الجميع
جزاج الله خيير ..^
جزااك الله خير
??

جَزَآك آلله خِير. خليجية

جَعَلَهُ آلله فِي مِيزَآن حَسَنَآتِك . . . . خليجية

خليجية

~
، ،

جزاااك الله خير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.