تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » " وصفه ثمينه "

" وصفه ثمينه "

و طريقه سهله لختم القرآن الكريم في الشهر مره واحده !
مع كل صلاه تقرأ4 أوجه .
4× 5 = 20 وجه , تكون قد أنهيت جزء بسهوله .. أتدري كم لك من حسنه ؟
10 × أحرف القرآن = ثلاثة ملايين و مائتان و ستة و ثلاثون ألف و سبعمائه حسنه
و الله يضاعف لمن يشاء .
قال الله سبحانه و تعالى : { و لقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر } ( القمر : 32 )
قال عثمان بن عفان رضي الله عنه : " لو طهرت قلوبكم ما شبعتم من كلم ربكم "
عن أبي هريره – رضي الله عنه – قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
{ من حافظ على هؤلاء الصلوات المكتوبات , لم يكتب من الغافلين ,
و من قرأ في ليله مائة آيه كتب من القانتين }
كيف تكونين من القانتين خلال عشر دقائق ..
طريقه سهله تجعلنا من القانتين .. كي نصل ل 100 آيه بسرعه لن تستغرق 10 دقائق <<<
– اقرأ آية الكرسي أعظم آيه بالقرآن عدد آياتها 1
– سورة الملك المانعه من عذاب القبر عدد آياتها 30
– سورة السجده و هي تغيض الشيطان عدد آياتها 30
– سورة الاخلاص و هي تعدل ثلث القرآن عدد آياتها 4
– سورة الفلق عدد آياتها 5
– سورة الناس عدد آياتها 6
– سورة القارعه عدد آياتها 11
– سورة التكار عدد آياتها 11
( احسبوا هنا وصلنا 110 آيه بكل سهوله )
و الآن ننتقل للفوائد " 11 فائده " كل فائده أجمل من الأخرى :
أولا : يكتب من القانتين
ثانيا : اتباع سنة الرسول صلى الله عليه وسلم فقد كان لا ينام حتى يقرأ100 آيه
ثالثا : لا يكتب من الغافلين
رابعا : تشفع له سورة تبارك و تمنعه من عذاب القبر
خامسا : يتضايق الشيطان من سورة السجده
سادسا : يأخذ أجر ثلث القرآن و أجر ربع القرآن
سابعا : سورة الاخلاص قراءتها من أسباب حب الله
ثامنا : اذا قرأت في البيت لا يقربكم الشيطان باذن الله
تاسعا : تأخذ تسعين ألف حسنه و الحسنه تضاعف
عاشرا : أنتم بحرز من الجن
الحادي عشر : سيكون القرآن نور لك بالأرض و ذخر لك بالسماء .
و بعد كل هذه الفوائد ..
ما رأيكم أن نعزم أننا كل يوم و قبل أن ننام نكون من القانتين
و نضيق صدر الشيطان و نطرده عنا و عن بيوتنا و عن أهلينا
فعن الرسول صلى الله عليه و سلم و قال : " مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن كمثل الاترجه ريحها طيب و طعمها طيب , و مثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمره لا ريح لها و طعمها حلو ,
و مثل المنافق الذي يقرأ القرآن كمثل الريحانه ريحها طيب و طعمها مر و مثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظله ليس لها ريح و طعمها مر " رواه البخاري

فلنطب و نطيب أسماعنا و أبصارنا بذكر الله و تلاوة كتابه الكريم فلا نهجره
لتطيب حياتنا و كل مجتمعاتنا
فلا عز و لا كرامه لنا الا به و معه .
عن أبي هريره رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : " يجيء صاحب القرآن يوم القيامه , فيقول القرآن : يا رب حله , فيلبس تاج الكرامه , ثم يقول يا رب زده فيلبس حلة الكرامه , ثم يقول يا رب ارض عنه فيقال له : اقرأ و ارق , و يزداد بكل آيه حسنه "

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.