|
|
عزيزتي
هذه كلمات من قلوب وجله
قلوب…… ذابت في محبة الله
قلوب…… لانت من خشية الله
قلوب…… عرفت ربها المتعال
إنها قلوب الموحدين العارفين
فانهلي من شذى عبيرها …. لعلها تلامس قلبا فتملأه حبا
وقفات مع قلوب الموحدين
لب مُنكسِر
قال عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما:
(( والله لو تعلمون حق العلم ما تلذذتم بلذيذة ولقام أحدكم بين يدي ربه حتى ينكسر صلبه ولصاح حتى ينقطع صوته))
قلب وَجِل
دخل رجل على الإمام أحمد فقال: عظني يا إمام
فقال له: إن كان الله قد تكفل بالرزق فاهتمامك لماذا؟
وإن كانت النار حقا فالمعصية لماذا؟
وإن كانت الدنيا فانية فالطمأنية لماذا؟
وإن كان الحساب حقا فالجمع لماذا؟
وإن كان كل شيء بقضاء الله وقدره فالخوف لماذا؟
و إن كان سؤال منكر ونكير حقا فالأنس لماذا؟
فخرج الرجل من عند الإمام وعاهد نفسه أن يرضى بقضاء الله وقدره.
قلب عارف
قال سفيان بن عيينة رحمه الله:
(( إذا وافقت السريرة العلانية فذلك العدل، وإذا كانت السريرة أفضل من العلانية فذلك الفضل، وإذا كانت العلانية أفضل من السريرة فذلك الجور والظلم ))
سلسلة قلوب العارفين
قلوب العارفين1
https://www.q8yat.net/showthread.php?t=703947
قلوب العارفين 2
https://www.q8yat.net/showthread.php?t=711913
قلوب العارفين 3
https://www.q8yat.net/showthread.php?t=715252
قلوب العارفين 4
https://www.q8yat.net/showthread.php?t=718528
قلوب العارفين 5
https://www.q8yat.net/showthread.php?t=722870
قلوب العارفين 6
https://www.q8yat.net/showthread.php?t=727100
قلو العارفين 7
https://www.q8yat.net/showthread.php?t=732649
قلوب العارفين 8
https://www.q8yat.net/showthread.php?t=752640
فقال له: إن كان الله قد تكفل بالرزق فاهتمامك لماذا؟
وإن كانت النار حقا فالمعصية لماذا؟
وإن كانت الدنيا فانية فالطمأنية لماذا؟
وإن كان الحساب حقا فالجمع لماذا؟
وإن كان كل شيء بقضاء الله وقدره فالخوف لماذا؟
و إن كان سؤال منكر ونكير حقا فالأنس لماذا؟
فخرج الرجل من عند الإمام وعاهد نفسه أن يرضى بقضاء الله وقدره.
سبحااان الله فكم منا اليوم من يعترض على قدر الله؟؟ ألا يعلمون بأن الرضى بالقدر خيره وشره من أركان الإيمان ؟ فأي مؤمن أنت؟؟
ما شاء الله تبارك الرحمن جزاكِ الله خيراً أخية رائع جداً و إلى الأمام دائماً .بارك الله فيك على مجهودك الرائع رفع الله قدرك وزادك من فضله..
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بون بونه
 دخل رجل على الإمام أحمد فقال: عظني يا إمام
فقال له: إن كان الله قد تكفل بالرزق فاهتمامك لماذا؟ وإن كانت النار حقا فالمعصية لماذا؟ وإن كانت الدنيا فانية فالطمأنية لماذا؟ وإن كان الحساب حقا فالجمع لماذا؟ وإن كان كل شيء بقضاء الله وقدره فالخوف لماذا؟ و إن كان سؤال منكر ونكير حقا فالأنس لماذا؟ فخرج الرجل من عند الإمام وعاهد نفسه أن يرضى بقضاء الله وقدره. سبحااان الله فكم منا اليوم من يعترض على قدر الله؟؟ ألا يعلمون بأن الرضى بالقدر خيره وشره من أركان الإيمان ؟ فأي مؤمن أنت؟؟ |
اللهم رضنا بقضائك ..اللهم آمييين
أسأل الله أن ينفعنا وإياكِ بهذه الكلمات
دخل رجل على الإمام أحمد فقال: عظني يا إمام
فقال له: إن كان الله قد تكفل بالرزق فاهتمامك لماذا؟
وإن كانت النار حقا فالمعصية لماذا؟
وإن كانت الدنيا فانية فالطمأنية لماذا؟
وإن كان الحساب حقا فالجمع لماذا؟
وإن كان كل شيء بقضاء الله وقدره فالخوف لماذا؟
و إن كان سؤال منكر ونكير حقا فالأنس لماذا؟
فخرج الرجل من عند الإمام وعاهد نفسه أن يرضى بقضاء الله وقدره.
حقا يجب الالتفات لهذا المعنى العظيم فالتسليم والرضا بالقضاء والقدر مرتبه عظيمه ينالها المؤمن الصابر المحتسب
رزقني الله وإياكم أعلى مراتب الجنان