تخطى إلى المحتوى

قال الإمام العلامة عبدالرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله

في بهجة قلوب الأبراروقرة عيون الأخيار في شرح جوامع الأخبار

والهدى: هو العلم النافع، والعمل الصالح

فكل من علم علماً لو وَجَّه المتعلمين إلى سلوك طريقة يحصل لهم فيها علم: فهو داع إلى الهدى.
وكل من دعاء إلى عمل صالح يتعلق بحق الله، أو بحقوق الخلق العامة والخاصة: فهو داع إلى
الهدى.
وكل من أبدى نصيحة دينية أو دنيوية يتوسل بها إلى الدين: فهو داع إلى الهدى.

وكل من اهتدى في علمه أو عمله، فاقتدى به غيره: فهو داع إلى الهدى.

وكل من تقدم غيره بعمل خيري، أو مشروع عام النفع: فهو داخل في هذا النص.

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "

من دعا إلى هُدَى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاًومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه، لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاًرواه مسلم

الله يطمن قلبج يا خشوع

جزاج الله خير

واياك حبيبتي(بسومه)

الله يسعدك يارب

مميزهـ ياخشوعْ ..
الله يجزاكِ الجنه .. ويسعدك بالدارين .. غلايْ
الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.