|
السلام عليكم
شلونكم خواتي
عندي سؤال وهو ما حكم عمل حمام مغربي بالصالون ؟ اللي تعرف أرجو تفيدني
ولكم مني الشكر الجزيل
ناطره ردودكم ياكويتيات
ياريت الحكم الي تعرف
لاني ما احب اكشف جسمي في مكان غير مكاني
لاني اخاااااف من التصوير شفيها لي طلبتها بالبيت احسن واضمن >>>>>>>
شنو اهي من داخل ( زينه او موزينه) وهذا غير الكامرات
احسن شئ ان تشترين لج اغراض الحمام وتسوينه بالبيت
انا مره سمعت الشيخ عبدالعزيز القصار —-> يقول ان لايجوز للمراة ان تخلع ملابسها خارج منزلها
وقال حديث بعد بنفس المعني بس ما يحضرني وكان هذا رد لسؤال وحده
كانت تستفسر اذا يجوز قياس الملابس بالمحلات فما بالك بالحمام المغربي!!!
والله اعلم
يدل على ذلك حديث أم الدرداء رضي الله عنها خرجت من الحمام فلقيني رسول الله عليه السلام فقال من أين ياأم الدرداء قالت من الحمام فقال عليه السلام والذي نفسي بيده ما من امراءه تضع ثيابها في غير بيت أحد من أمهاتهاإلا وهي هاتكه كل ستربينها وبين الرحمن
بس اقسم بالله قلبي يعورني وحسيت اني كأني جثه واعده تغسلني مع اني ساتره نفسي بس قلبي عورني والله ولم قلت لبنت اخوي قالت انا مثلج وطول الليل مانمت اتخيلها وهي تغسل فيني والمكان اللي سادحتني عليه يخرع مثل مغسلة الاموات الله يغفر لنا ويعفي عنا
اذا مضطره وتبينها جيبي اللي بالبيت افضل واستر
والله يجزاج خير على السؤال لانه دليل خوفج من ربج الله يثبتج ويزيديدج ايمان ومخافة الله
قال المصنف رحمه الله تعالى: [ حدثنا محمد بن قدامة حدثنا جرير ح وحدثنا محمد بن المثنى حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة ؛ جميعاً عن منصور عن سالم بن أبي الجعد -قال ابن المثنى : عن أبي المليح – قال: دخل نسوة من أهل الشام على عائشة رضي الله عنها فقالت: ممن أنتن؟ قلن: من أهل الشام، قالت: لعلكن من الكورة التي تدخل نساؤها الحمامات؟ قلن: نعم، قالت: أما إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (ما من امرأة تخلع ثيابها في غير بيتها إلا هتكت ما بينها وبين الله تعالى) ]. أورد أبو داود حديث عائشة رضي الله عنها أنه جاء إليها نسوة من الشام وقالت: (لعلكن من الكورة) أي: المدينة أو البلدة، (التي تدخل نساؤها الحمامات؟ قلن: نعم) ثم ذكرت الحديث: (ما من امرأة تخلع ثيابها في غير بيت زوجها إلا هتكت ما بينها وبين الله عز وجل) أي: أن هذا حرام وأنه لا يسوغ، وهذا يطابق ما جاء من النهي عن دخول الحمامات للنساء. والحديث صحيح، ويستدل به في النهي عن دخول النساء الحمامات. قوله: (ما من امرأة تخلع ثيابها في غير بيتها) يشمل الحمامات وغيرها، حتى لو خلعتها في أماكن أخرى، لكن -كما هو معلوم- إذا كان الخلع في بيت سكنته مع أهلها أو كانوا في مكان وهم مسافرون واستأجروا شقة أو ما شابه ذلك؛ فهذا يعتبر بيتهم، وكذلك إذا كانت في بيت أهلها وخلعته للحاجة -كالاستحمام مثلاً- فلا بأس. والمنهي عنه هو خلعها ثيابها خلعاً يسبب فتنة، فهذا لا يجوز حتى أمام الأب أو الأم، ولا يجوز لها أن تظهر شيئاً من مفاتنها، لا بخلع الثياب ولا بخلع شيء من الثياب يؤدي إلى إظهار المفاتن والزينة؛ لأن هذا من خصائص الزوج، ولا يجوز إظهار المرأة مفاتنها إلا عند الزوج
للشيخ : ( عبد المحسن العباد
يجعلوا ربي في موازين حسنانك
وجزا الله خير من سأل ومن جاوب