تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » كم سؤال جاوبوني واللي يرحم والديكم ان شاء الله

كم سؤال جاوبوني واللي يرحم والديكم ان شاء الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

هذي اول مشاركه لي وان شاء الله افيدكم وتفيدوني بهالمنتدى الطيب من بنات ديرتي الكويت وبنات الخليج والوطن العربي عموم ..

1/ اذا كان علي الجنابه شلون طريقة الغسيل الصحيحه ؟ اللي اعرفه اغسل ايدي ومكان الجنابه وبالسباحه من الجنب الايمن الى الايسر .. بس اقدر اتسبح مره وحده يعني مومن الجنب الايمن الى الايسر يعني سباحه عاديه ؟؟

2/ اذا كنت قاعد اسبح وابي اتوضى .. اقدر وانا اسبح انوي اني بتوضى وهالشي كافي ؟ ولا لازم بعد السباحه اتوضى بروح ؟ ويصير وانا اسبح يعني تحت الماي اتوضى ؟

3/ اذا انا الحمدالله مواظبه على الصلاة .. ويتني فتره قطعة الصلاة مدة شهر !! شنو اسوي ؟ اصليهم كلهم طول الشهر اللي فات قضاء !! ولا اكمل عادي واستغفر ؟؟ ابي الاجابات صحيحه ومن مصدر موثق به ..

بنات اللي تجاوبني عسى الله يوفقها ويرزقها ويفتح بيبان الرزق عليها من كل صوب وعسى الله يرضى عنها .. لأني محتاجه الاجوبه واتمنى اللي تجاوب تكون واثقه من اجابتها مع ذكر المصدر علشان اتطمن وانا بالغربه ..

اختكم فجر كويتيه في بريطانيا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة british^girl خليجية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

هذي اول مشاركه لي وان شاء الله افيدكم وتفيدوني بهالمنتدى الطيب من بنات ديرتي الكويت وبنات الخليج والوطن العربي عموم ..

1/ اذا كان علي الجنابه شلون طريقة الغسيل الصحيحه ؟ اللي اعرفه اغسل ايدي ومكان الجنابه وبالسباحه من الجنب الايمن الى الايسر .. بس اقدر اتسبح مره وحده يعني مومن الجنب الايمن الى الايسر يعني سباحه عاديه ؟؟

صفة الغسل من الحيض والجنابة :

الغسل نوعان : مجزئ ، وكامل . أما المجزئ فيكتفي فيه الإنسان بفعل الواجبات فقط ، ولا يفعل

شيئاً من المستحبات والسنن ، فينوي الطهارة ، ثم يعم جسده بالماء بأي طريقة ، سواء وقف

تحت (الدوش) ، أو نزل بحراً ، أو حمام سباحة ونحو ذلك ، مع المضمضة والاستنشاق .

وأما الغسل الكامل : فأن يفعل كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم ، فيأتي بجميع سنن الاغتسال .

الشيخ ( محمد صالح المنجد )

وقد سئل الشيخ ابن عثيمين عن صفة الغسل : فأجاب :

" صفة الغسل على وجهين :

الوجه الأول : صفة واجبة ، وهي أن يعم بدنه كله بالماء ، ومن ذلك …

المضمضة والاستنشاق، فإذا عمم بدنه على أي وجه كان ، فقد

ارتفع عنه الحدث الأكبر وتمت طهارته ،

لقول الله تعالى : (وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا) المائدة/6 .

الوجه الثاني : صفة كاملة ، وهي أن يغتسل كما اغتسل النبي

صلى الله عليه وسلم ، فإذا أراد أن يغتسل من الجنابة فإنه يغسل

كفيه ، ثم يغسل فرجه وما تلوث من الجنابة ، ثم يتوضأ وضوءاً كاملاً

، ثم يغسل رأسه بالماء ثلاثاً ، ثم يغسل بقية بدنه . هذه صفة الغسل الكامل " انتهى من "فتاوى أركان الإسلام" (ص248) .

المقصود حبيبتي ان الغسل له صفتان الأولى واجبة وتشمل النية وتعميم جميع الجسد بالماء يعني لو سبحتي سباحة عادية مع

المضمضة والاستنشاق هنا تكونين طهرتي ولله الحمد أما الصفة الثانية وهي سنة وهي غسل الكفين ثلاثا ثم موضع الجنابة ثم الوضوء ثم يغسل رأسه ثلاثا ثم يغسل بقية جسده ..

وببحث لج إن شاء الله عن باقي الأسئلة ..

كيفية الغسل من الحيض والجنابة
امرأة تسأل عن كيفية الغسل من الحيض ومن الجنابة بواسطة وسائل الغسل الحديثة، كالدش والصنبور وغيرها.

أولاً: المرأة تستنجي من حيضها ونفاسها، ويستنجي الرجل الجنب والمرأة الجنب، ويغسل كل منهما ما حول الفرج من آثار الدم أو غيره، ثم يتوضأ كل منهما وضوءه للصلاة الحائض، والنفساء، والجنب، يتوضأ وضوء الصلاة، ثم بعد ذلك يفيض الماء على رأسه ثلاث مرات، ثم على بدنه على الشق الأيمن، ثم الأيسر، ثم يكمل الغسل، هذه هي السنة، وهذا هو الأفضل. وإن صب الماء على بدنه مرة واحدة كفى وأجزأ ذلك في الغسل من الجنابة والحيض والنفاس.

ويستحب للمرأة في غسل الحيض والنفاس أن تغتسل بماء وسدر، هذا هو الأفضل. أما الجنب فلا يحتاج للسدر، والماء يكفي، سواء كان اغتساله من الصنبور أو من الدش، أو بالغرف من الحوض، أو من إناء، أو غير ذلك، كله جائز والحمد لله.

مجموع فتاوى ومقالات متنوعة المجلد العاشر.

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة British^Girl خليجية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

2/ اذا كنت قاعد اسبح وابي اتوضى .. اقدر وانا اسبح انوي اني بتوضى وهالشي كافي ؟ ولا لازم بعد السباحه اتوضى بروح ؟ ويصير وانا اسبح يعني تحت الماي اتوضى ؟

[/size][/color]

الفتوى :

هل الاغتسال غير الغسل من الجنابة يجزئ عن الوضوء؟

لا يجزئ عن الوضوء، لا بد من الوضوء المرتب، أما في الجنابة إذا اغتسل للجنابة ونواهما، فإنه يجزئ عند جمعٍ من أهل

العلم، والأفضل أن يتوضأ حتى في الجنابة، يتوضأ، ثم يكمل غسله هذا هو الأفضل، كان النبي -صلى الله عليه وسلم- في

غسله من الجنابة يتوضأ أولاً، يستنجي، ثم يتوضأ وضوء الصلاة، ثم يفرغ الماء على رأسه ثلاثاً، ثم على بدنه هذا هو السنة، وهذا هو الأفضل

الشيخ بن باز

رابط الفتوى
https://www.binbaz.org.sa/mat/16805

هل يفتقر من اغتسل للوضوء إذا أراد الدخول في الصلاة، أم يكفي الاغتسال عن الوضوء؟

الوضوء مع الغسل أفضل، إذا توضأ، إذا كان الغسل جنابة، أو غسل الحيض على المرأة، توضأ وضوء الصلاة تستنجي ويستنجي الرجل، ثم يتوضأ وضوء الصلاة، ثم يفيض على رأسه (ثلاث مرات)، يخلل رأسه بأصابعه، ثم يفيض الماء على جسده على شقه الأيمن، ثم الأيسر، هذه السنة، في الجنابة وفي غسل الحيض وفي غسل الجمعة يبدأ بالوضوء يعني بعد ما يستنجي من بوله ونحوه، يتوضأ وضوء الصلاة، ثم يكمل غسله بادئاً بالرأس… ثلاث مرات، ثم يغسل شقه الأيمن، ثم الأيسر، ثم يكمل هذا هو المشروع، كان النبي يفعله -صلى الله عليه وسلم- في غسل الجنابة، لكن لو نوى الغسل والوضوء نواهما جميعاً، نوى الجنابة والحدث الأصغر جميعاً، وأفاض الماء على جسده مرةً واحدة، وعمم بالماء أجزأه ذلك، لكن كونه يفعل ما فعله النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا توضأ، ثم يغتسل يكون هذا هو الأكمل، والأفضل ولا بد من الاستنجاء إذا كان أراد يغتسل غسلاً واحداً بدون ضوء، لا بد من الاستنجاء، يستنجي عما خرج من بولٍ، أو غائطٍ، أو مني ٍيستنجي، ثم يفيض الماء على بدنه، فيعم بدنه بالماء، ويكفيه بنية الجنابة والوضوء جميعاً ينويهما جميعاً أما إذا كان ما نوى إلا الجنابة، فإنها ترتفع الجنابة ويبقى عليه الوضوء، يتوضأ وضوء خاص عن الحدث الأصغر، والكمال أن يتوضأ، أولا ً بعد الاستنجاء، ثم يغتسل هذا هو الكمال.

كيف يقضي الصلاة من تركها لعدة سنوات؟
الأخ (م.ب) من دمشق في سوريا يقول في سؤاله: هل تكفي سنة الصبح والظهر والعصر والمغرب والعشاء عن قضاء الصلوات؟ حيث أنني لم أكن أصلي لعدة سنوات، أم أن على الإنسان أن يقضي هذه الصلوات المفروضة التي ألهاه الشيطان عنها؟ أفيدوني جزاكم الله خيراً.

من ترك الصلاة المفروضة عمداً وتكاسلاً وتهاوناً فقد أتى جريمة عظيمة أعظم من الزنا والسرقة وغيرهما من كبائر الذنوب، وهو بذلك يكفر كفراً أكبر في أصح قولي العلماء؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)) خرجه الإمام أحمد وأهل السنن الأربعة بإسناد صحيح عن بريدة بن الحصيب رضي الله عنه، ولقوله صلى الله عليه وسلم: ((بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة)) خرجه الإمام مسلم في صحيحه عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، ولأحاديث أخرى في هذا المعنى. فإن ترك الصلاة جحداً لوجوبها كفر بإجماع المسلمين كفراً أكبر، والواجب على من تركها جحداً لوجوبها أو كسلاً وتهاوناً المبادرة إلى التوبة إلى الله سبحانه من ذلك، وذلك بالندم على ما مضى، والعزيمة *الصادقة على ألا يعود لتركها، مع المحافظة عليها خوفاً من الله، وتعظيماً له، وأداءً لحقه، ومن تاب توبة نصوحاً تاب الله عليه؛ لقوله سبحانه: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ[1]، وقوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا[2]، وقوله عز وجل: وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى[3]، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((التائب من الذنب كمن لا ذنب له))، وليس عليه قضاء لما ترك من الصلوات؛ لأن التوبة النصوح كافية في ذلك. نسأل الله أن يحفظ على المسلمين دينهم، وأن يهدي ضالهم إلى الحق، إنه سميع مجيب.

——————————————————————————–

[1] سورة النور الآية 31.

[2] سورة التحريم الآية 8.

[3] سورة طه الآية 82.

نشرت في المجلة العربية في العدد (163) لشهر شعبان من عام 1411هـ – مجموع فتاوى ومقالات متنوعة المجلد العاشر.

المصدر: فتوى الشيخ عبدالعزيز بن باز

بالنسبة للسؤال الثالث

الفتوى

ما يقول شيخنا الجليل فيمن لا يصلي ولا يصوم عمدا وبعد أن هداه الله وأناب إليه وبكى على إسرافه على نفسه، رجع يصلي ويصوم ويقوم

بجميع العبادات هل يؤمر بقضاء الصلاة والصوم أم تكفيه الإنابة والتوبة؟ (1)

من ترك الصلاة والصيام ثم تاب إلى الله توبة نصوحا لم يلزمه قضاء ما ترك؛ لأن ترك الصلاة كفر أكبر يخرج من الملة وإن لم يجحد التارك

وجوبها في أصح قولي العلماء، وقد قال الله سبحانه وتعالى: قُل لِلَّذِينَ كَفَرُواْ إِن يَنتَهُواْ يُغَفَرْ لَهُم مَّا قَدْ سَلَفَ…[2] الآية.

وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((الإسلام يهدم ما كان قبله، والتوبة تجب ما كان قبلها)) والأدلة في هذا كثيرة؛ ومنها قوله سبحانه: وَإِنِّي

لَغَفَّارٌ لِّمَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى[3]، وقوله سبحانه: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَّصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَن يُكَفِّرَ عَنكُمْ

سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ…[4] الآية.

ومنها قوله صلى الله عليه وسلم: ((التائب من الذنب كمن لا ذنب له))[5]، والمشروع للتائب أن يكثر بعد التوبة من الأعمال الصالحات، وأن يكثر من سؤال الله سبحانه الثبات على الحق وحسن الخاتمة. والله ولي التوفيق.

——————————————————————————–

[1] نشر في كتاب فتاوى إسلامية من جمع محمد المسند، ج 4 ص 165.

[2] سورة الأنفال، الآية 38.

[3] سورة طه، الآية 82.

[4] سورة التحريم، الآية 8.

[5] أخرجه ابن ماجه في كتاب الزهد، باب ذكر التوبة، برقم 4250.

رابط الفتوى

https://www.binbaz.org.sa/mat/4242

الفتوى للشيخ بن باز رحمه الله

miss math وحبيبة اهلها ..

عسى الله يوفقكم ويستر عليكم ويبعد عنكم اهل الحرام والله يرضى عنكم .. ريحتوني عسى الله يريحكم دنيا واخره .. جزاكم الله خير خواتي

حبيبتي أحنا خوات وكافي دعواتج الطيبة ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.