|
السلام عليكم كويتيات شخباركم
حبيت أقدم لكم قصة بين الشيخ جابر الله يرحمة وأبن الجيران (أحمد) ,
قبل أغتيال الشيخ جابر الله يرحمة كان الشيخ جابر الله يرحمة يتجول في الكويت بسيارته الخاصة وكان يضع الغترة على وجه حتى لا يتجمع الناس , المهم أحمد توه صارله فترة قصيرة وأهوا متخرج من كلية الشرطة فشتغل في المرور ومرت الأيام ولا يشوف واحد يسوق سيارة ومتلثم وكان بالليل يعني حوالي الساعة 11 بالقرب من منطقة القادسية, فإستغرب أحمد فطلب من صاحب اللثام أن يتوقف وتوقف صاحب اللثام ونزل أحمد من الدورية قاله: إجازتك ودفترك ليش متلثم في سبب ولا بس جذي قاله الشيخ جابر الله يرحم: ماله داعي الأجازة والدفتر وانزل اللثام الشيخ الله يرحمة ولا أحمد يقول عمري بحياتي ما أنصدمت ولا ذهلت إلا من هل اليوم إني أشوف هل الإنسان جدامي وجه إلى وجه وانا إلي وقفته وطبعا أحمد وقف وحيا الشيخ جابر الله يرحمة والشيخ قاله : بارك الله فيك وأحمد قاله : والله ما أدري سيدي واهوا مدهوش قاله الشيخ جابر الله يرحمه:لو ما سويت إلي سويته معاي كنت راح اجازيك وقاله الشيخ فعلا وضعنا الكويت في أيدي آمنة وخذى أسمه وثاني يوم في الجرايد ترقى أحمد إلى ملازم أول مع شكر من الشيخ جابر الله يرحمة وطبعا ثاني يوم أحمد عزم شباب منطقة القادسية على عشاء وحكالهم القصة واخوي الكبير((صاحبة الموضوع الاصليه )) كان موجود وأهوا إلي قالي هل القصة والصراحة إعجبتني وقلت انقلها لكم
وانا بعد اعجبتني ونقلتهااا لكم
تحياتي
الله يرحمه يارب امير القلوب ..
ماشاء الله اليوم حلمت فيه الشيخ جابر بس ماشفته بس كان عايش وجنه توة راجع من العلاج ورحت المكان الي اهوة فيه بس ماشفته ولا دشيت المكان ..
الله يرحمه ياااارب ويغفر له والله والله مافي مثله بالدنيا ..
تحياتي
قريت القصة وصورة أمير القلوب مافارقتني
وانملت عيني والدموع انزلت على فرقاه
مافي مثل بابا جابر رحت وراح الخير معاك
مشكورة عزيزتي على القصة
تحياتي
كلنا فاقدينــته..مو مستوعبين فراقه
وبصراحة غبطت احمد ليتني انه ما شالله حظه من السما
اللي شاف بابا جابر وكلمه ويه بويه لاو كتب ترقية باسمه
لما نسمع سيرة بابا جابر وعدله وبساطته زطيبته وتواضعه نذكر قصص
الصحابة الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم