|
|
طلاق الام و الاب..gif "Eh S(2)")
يؤدي إلى عدم إستقرار الحاله النفسيه للاولاد مدى الحياه.
و يؤثر ذلك سلبيا على الفتاه بسبب عدم وجود أب بجانبها وقت فرحها او حزنها
وايضا لا تجد من تمضي ساعاتها معه في المنزل و يصبح المنزل من غير اب منزل فارغ المشاعر
من الممكن ان الام لا تستطيع ان تدرك ما تمر به الفتاه بالرغم من انها هي التي ربتها و علمتها
ولكن وجود الاب في حياه كل فتاه يختلف كليا عن وجود الام والعكس صحيح
أقول لكل فتاه بجانبها والدها (إذهبي و احضنيه بشده إنه نعمه لن تعرفيها إلا في حال فقدانها)
رساله من فتاه تعرضت لحادثه طلاق امها و ابيها و تربت في منزل امها.
المهم يكون هناك استقرار
احيانا الطلاق يكون نعمة افضل من وجود مشاكل بين الزوج ين وايضا سيتدمر الاطفال
ايضا الابناء لازم يفهمون انه الام والاب حقهم ان يعيشون حياتهم
انا لا اؤمن انه الام والاب يعيشون لابناءهم طيب اين حقوقهم كبني ادميين
من حقهم ان يعيشون مع اشخاص يحبونهم ويختارونهم بأنفسهم وهذا لايعني نسيان الابناء وحقوقهم
واحيانا يكون الابو موجود وعايش مع عياله بس ماله دور
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيل المرافيء
 مو شرط
المهم يكون هناك استقرار احيانا الطلاق يكون نعمة افضل من وجود مشاكل بين الزوج ين وايضا سيتدمر الاطفال ايضا الابناء لازم يفهمون انه الام والاب حقهم ان يعيشون حياتهم انا لا اؤمن انه الام والاب يعيشون لابناءهم طيب اين حقوقهم كبني ادميين من حقهم ان يعيشون مع اشخاص يحبونهم ويختارونهم بأنفسهم وهذا لايعني نسيان الابناء وحقوقهم |
الطلاق نعمة بالنسبه لمرأه ولكن بالنسبه للأطفال ليست نعمه !
والأم و الأب قبل لا يفكرون بالزواج والإنجاب لازم يفكرون و يحطون في بالهم انهم راح يأتون بأطفال يعيشون على ذمتهم فاشلون تقولين ( اين حقوق الام والأب ) ؟
طبعا حقوقهم موجوووده ولكن بعد التفكير في مصلحه الأولاد أولا.
انا كنت مع امي وابوي بس الجو كان كله خلافات و ضغوطااات و هالشي صنع مني انساانه عصبيه
و فاشله احيااانا دايما اجد ان فشلي بسبب خلافات امي وابوي غير عدم الثقه الي كنت دايما احسهااا
شالفايدة الأب موجود و سكير مثلا؟؟ أو موجود لكنه مريض نفسي مثلا؟؟ هذا شلون تأمنين على ضناج يعيش وياه؟؟
الزواج مو صورة جميلة مبروزة الكل فيها يبتسم، لا تنسين البيوت أسرار و الناس ما تطلع أسرارها بره.
وأقولج من خلال تجربة شخصية، العيشة من غير أب أحيانا تكون أفضل و أحلى ألف مرة من العيشة معاه.