|
قصه يقشعر لها البدن وتدمع لسماعهاالعين
اترككم مع القصه…
القصة :
زارني أخي الحبيب المقدم الدكتور المهندس : عمار محمدصالح مغربي في بيتي ليلة 20 من رمضان هذا العام 1445 هـ مع مجموعة من الزملاءالأفاضل ، بعد صلاة التراويح …بعد غياب طويل … في أمريكا لتحضير الماجستير ،وبريطانيا لتحضير الدكتوراه ، ودارت أحاديث طويلة عريضة ، وكان منها : قصة وقعت لهاستدرت الدمع من عيني ، والدعاء من لساني ، ملخصها أن فرقة مسيحية (نصرانية ) تدعواإلى السلام في الأرض ، ومن أسس السلام لديهم (أذان ) المسلمين ، بما فيه من روحانية، ووصفاء ، ونقاء ، ووجهوا دعوة للمركز الإسلامي ليبعثوا لهم مؤذناً يؤذن في حفلهمالسنوي ، ومقره كاتدرائية كبيرة جداً ، فوقع الاختيار على أخي الحبيب المهندس : عمار .. قال فترددت كثيراً ثم استخرت واستشرت ، وقررت الذهاب بلباسي العربي الكامل، وأذّنت في الكنيسة ، ووالله لقد رأيت منهم خشوعاً عجيباً ، رغم أن الآلآتالموسيقية في أيديهم ! بانتظار انتهائي حتى تبدأ طقوسهم ، وما إن انتهيت وخرجت حتىفوجئت بجموع غفيرة في الخارج ، بعضهم لم يستطع أن يتمالك نفسه من البكاء ، ومنهمعجوز طلبت مني ترجمة الأذان لكي تفهم فحوى هذه الكلمات التي هزت قلبها كما تقول .
أترككم مع مقطع الفيديو .. وأسألكم الدعاء لي وله
الاذان داخل الكنيسه
https://www.safeshare.tv/v/x3v5SSEaJcE
منقووووووووووووووووووووووووووووووول للفايدة
الحمدالله انا احنا مسلمين
هذي اكبر نعمه