|
صادف أن قرأت هذا الموضوع ، والذي آمل منه الفائدة لي ولكم
يقول الكاتب:
مع تمنياتي للجميع بالشفاء من كل داء اقدم لكم تجربتي والتي بدأتها من قبل خمس سنوات ،
وقد كنت اعاني من الزكام الشديد وإحمرار الأنف ،
وطول فترة الإصابة التي قد تصل الى اسبوع خصوصا في فصل الشتاء ،،،
وقد لفت نظري حديث الرسول صلى الله عليه وآله وسلم في ما معناه "بالغ في الإستنشاق الا أن تكون صائم" …
وكذلك معرفة أن الماء هو مطهر وقاتل للجراثيم والبكتيريا الضارة …
الرشح هو شعور بالرغبه في العطاس مستمرة ومتتاليه ،
عند حدوثها يقوم اغلب الناس بإستخدام المناديل الورقية لمسح الأنف
مما قد يخرج أثناء العطاس وهو لا يعلم بأن مسبب العطاس هي المكروبات المتخلفة والتي يخرجها الجسم
عن طريق الأنف للتخلص منها ،
ومن خلال عملية المسح على الأنف بواسطة المناديل الورقية فإنه يقوم بتنظيف السائل من المخلفات
ليبقي بعضه على جلدة الأنف الخارجية الأمر الذي يجعل تلك المكروبات تستعيد نشاطها
بواسطة التغذي من السوائل الموجوده في جلدة الأنف الخارجية وبعدها يحصل الأحمرار في الأنف
وزكمه شديدة ،
حتى العقاقير الطبية المشهورة والمعروفه ربما تخفف من وطأة الزكمة ولا تقضي عليها
كما هو الحال عندي والحمدلله رب العالمين …
وطريقة العلاج بالماء …. هي عندما تحس بالرغبة في العطاس المستمر اتبع الاتي :
1 – سارع بتنظيف انفك بواسطة إستنشاق الماء ولعدة مرات حتى تتأكد من أن مجرى الهواء نظيف ،
وذلك بزوال شعور الرغبة في العطاس وكلما عمقت في الإستنشاق كان ذلك افضل.
2- المنديل الذي تمررة على انفك لا تستخدمه مرة أخرى مع أني انصح بعدم إستخدامه الا في الضرورة القصوى ،
تفادياً للإحراج مع الحرص كل الحرص ان تنظف انفك باستنشاق الماء .
اتمنى يفيدكمـ موضوع
عاد والله انا اذا الحساسية اشتغلت فيني! تشتغل عدل ما توقف !!
وجم مره احاول استنشق الماي بس ماقدر اتعب زياده يمكن ماني عارفه اسوي الطريقة عدل!!
جزاج الله خير
مشكورة حبيبتي عل الموضوع