|
تشعر الأمهات بالقلق عندما تشعر أن طفلها أقصر من أقرانه ممن هم في مثل عمره، ولكن ليس هذا هو المهم، فالأهم هو ان تكون الزيادة السنوية في الطول ضمن الحدود الطبيعية ، وإن لم تكن كذلك فيجب إجراء التحريات المناسبة لمعرفة السبب.
وذكرت جريدة "الحياة" أن سبب القصر قد يكون بطيئاً في النمو فقط، وهنا لا داعي للقلق، فما ان يصل الطفل الى مشارف سن البلوغ حتى يحصل على الطول الطبيعي .
منقول للفائدة
شكرا للمعلومات
مشكوره حبيبتي