|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إذا أتعبتك آلام الدنيا فلاتحزن … فربما اشتاق الله لسماع صوتك وأنت تدعوه ….
لاتنتظر السعادة حتى تبتسم ..لكن ابتسم حتى تكون سعيدا ….
لماذا تتعب نفسك في كثرة التفكير والله ولي التدبير …
ولماذا القلق من المجهول وكل شئ عند الله معلوم ….
لذلك اطمئن فأنت في عين الله الحفيظ .
وقل بقلبك قبل لسانك فوضت أمري إلى الله ..
أحبتي في الله
إن من مشاكل هذا الزمان، ويبحث الناس عن علاجها، هي الهموم.
الهموم أمرها مزعج إذا حلت بقلب الإنسان.
الهموم من أثقل الأنكاد.
الهموم نار تستعر في القلوب.
الهموم حرقة تضطرم بها الأكباد.
أعزائــي
الدنيا طبيعتها المعاناة والمقاساة، فالإنسان حزين على ما مضى، مهموم بما يستقبل،
مغموم في الحال، كما دل عليه قول الحق تعالى :
((لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ فِي كَبَدٍ)).
أليست الدنيا دار هموم؟
ولكن أقول لكم …
((وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ)).
لا تكره المكروه عند حلوله ************
إن العواقب لم تزل متباينة
كم نعمة لا يستهان بشكرها **********
لله في طي المكاره كامنة
لماذا الحزن والضيق بسبب الهموم؟
لماذا لا نكون سعداء بهذه الهموم والغموم والمصائب؟
ولكن كيف نكون سعداء بهذه الهموم؟
يتبع …
//
ننتظر البقيه //
//
الله يوفقج ي قلبي جزاج الله خير //
//
لي عووده لاكمال البقيه
جزاج الله خير
الطريق الأول إلى السعادة بالهموم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
«مَا يُصِيبُ الْمُسْلِمَ مِنْ نَصَبٍ وَلا وَصَبٍ وَلا هَمٍّ وَلا حُزْنٍ وَلا أَذًى وَلا غَمٍّ حَتَّى الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا إِلا كَفَّرَ اللَّهُ بِهَا مِنْ خَطَايَاهُ» رواه البخاري.
سبحان الله !!
كيف لا نسعد بالهموم وهي كفارة لذنوبنا؟
كيف لا نسعد بالهموم وهي تكثير لحسناتنا؟
تأمل معي، وتفكر .
أليس همك أن يكفرالله عنك الخطايا، وتزيد حسناتك ؟
الجواب: بلا شك نعم.
إذاً وداعاً للحزن بسبب الهموم، بل نقول: الحمد لله على هذه الهموم التي
تكفر عن ذنوبنا، وتكثر من حسناتنا.
الطريق الثاني إلى السعادة بالهموم
هو ذكرالله تعالى، قال الله تعالى في شأن الذكر:
((الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ))،
وقال سبحانه :
((وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَاراً ))
وقال
:
((يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ))،
وقال:
((الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ)).
يشكوا الكثير من تسلط الهموم، ولكن ينسون ذكر الله، كم من شخص ابتلي بالهموم،
فما أن يذكر الله، إلا وذهبت هذه الهموم، واطمئن قلبه، وارتاح باله.
نصيحة من القلب، ما أن يتسلط عليك الهم، فاللجأ إلى ذكر الله، وقراءة القرآن،
فهي تنسيك ما أصابك من هموم، فإذا نسيت همومك تحصل السعادة والراحة.
الطريق الثالث إلى السعادة بالهموم
هو المحافظة على الصلاة، قال تعالى:
((إِنَّ الإِنسَانَ خُلِقَ هَلُوعاً ** إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعاً ** وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعاً ** إِلا الْمُصَلِّينَ ** الَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ دَائِمُونَ)،
وقال :
((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ)).
وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمرفزع إلى الصلاة، أي: إذا نزل به أمر مهم أو أصابه غم.
فالصلاة راحة القلب ، وقرة العين ، وعلاج الهموم والأحزان .
الطريق الرابع إلى السعادة بالهموم
أن تكون الأخرة هي همك، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
«مَنْ كَانَتِ الآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا
وَهِيَ رَاغِمَةٌ وَمَنْ كَانَتِ الدُّنْيَا هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ
وَلَمْ يَأْتِهِ مِنَ الدُّنْيَا إِلا مَا قُدِّرَ لَهُ» رواه الترمذي وصححه الألباني.
الله أكبر !!
يجعل الله الغنى في قلوبنا، ويجمع شملنا، وتأتينا الدنيا وهي راغمة
، إذا كانت الأخرة هي همنا،
ولما لا تكون الأخرة هي همنا وهي معادنا؟
في الأخرة سنسأل عن أعمالنا، هل أعمالنا صالحة تقربنا إلى الله، أم أعمال نحاسب عليها، وتبعدنا عن الله؟
وسنسأل عن أقوالنا، هل أقوالنا صالحة تقربنا إلى الله، أما أقوال نحاسب عليها وتعبدنا عن الله؟
بل ماذا سيكون حالنا في القبر ونحن نسأل ؟
هل أدينا الحقوق ؟ هل قمنا بالواجبات ؟
قال ابن القيم رحمه الله في الفوائد
: «إذا أصبح العبد وأمسى وليس همه إلا الله وحده تحمّل الله عنه سبحانه حوائجه كلها، وحمل عنه كلّ ما أهمّه، وفرّغ قلبه لمحبته، ولسانه لذكره، وجوارحه لطاعته، وإن أصبح وأمسى والدنيا همه حمّله الله همومها وغمومها وأنكادها ووكَلَه إلى نفسه، فشغل قلبه عن محبته بمحبة الخلق، ولسانه عن ذكره بذكرهم، وجوارحه عن طاعته بخدمتهم وأشغالهم، فهو يكدح كدح الوحوش في خدمة غيره.. فكلّ من أعرض عن عبودية الله وطاعته ومحبته بُلِيَ بعبودية المخلوق ومحبته وخدمته.
قال تعالى :
((وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ)) »
الطريق الخامس إلى السعادة بالهموم
هو دعاء الله سبحانه وتعالى، فاللجأ إلى الله تعالى وادع متضرع إليه
بأن يعيذك من الهموم ويباعد بينك وبينها، كما كان يفعل النبي صلى الله عليه وسلم.
وإليكم بعض الأدعية التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعوبها ويعلمها لبعض أصحابه:
•
«يا حي ياقيوم برحتمك أستغيث أصلح لي شأني كله، ولا تكلني إلى نفسي طرفةعين».
• «اللهم لا سهل إلا ماجعلته سهلاً، وأنت تجعل الحزن سهلاً إذاشئت».
• «اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، وأعوذ بك من العجزوالكسل،وأعوذ بك من الجبن والبخل،
وأعوذ بك من غلبة الدين وقهرالرجال».
• «لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ الْعَظِيمُ الْحَلِيمُ لا إِلَهَإِلا اللَّهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ رَبُّالسَّمَوَاتِ وَرَبُّ الأَرْضِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ».
• ومن أعظم الأدعية التي تذهب الهموم والغموم والأحزان، هو قول الرسول صلى الله عليه وسلم:
«مَا أَصَابَ أَحَداً قَطُّ هَمٌّ وَلاحَزَنٌ فَقَالَ: اللَّهُمَّ إِنِّي عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَابْنُ أَمَتِكَنَاصِيَتِي بِيَدِكَ
مَاضٍ فِيَّ حُكْمُكَ عَدْلٌ فِيَّ قَضَاؤُكَ أَسْأَلُكَبِكُلِّ اسْمٍ هُوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْسَكَ أَوْ عَلَّمْتَهُ أَحَداً مِنْخَلْقِكَ
أَوْ أَنْزَلْتَهُ فِي كِتَابِكَ أَوِ اسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِي عِلْمِالْغَيْبِ عِنْدَكَ أَنْ تَجْعَلَ الْقُرْآنَ رَبِيعَ قَلْبِي
وَنُورَ صَدْرِيوَجِلاءَ حُزْنِي وَذَهَابَ هَمِّي، إِلا أَذْهَبَ اللَّهُ هَمَّهُ وَحُزْنَهُ وَأَبْدَلَهُ مَكَانَهُ فَرَجا.
الطريق السادس إلى السعادة بالهموم
هو كثرة الاستغفار، قال تعالى:
((وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ))،
وقال نوح لقومه
((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً ** يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَاراً ** وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَاراً)).
لعلنا أصبنا ذنباً، فسلط الله علينا هذه الهموم، أو قصرنا في حقٍّ من حقوق الله، أو حقوق الناس،
فبالاستغفار تنفرج الأمور، ويرزقنا الله من حيث لا نحتسب،
قال تعالى:
((وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً ** وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ)).
الطريق السابع إلى السعادة بالهموم
عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ،
وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له، وليس ذلك إلا للمؤمن … فعجباً لأمره.
الطريق السابع هو الصبر، الصبر ترياق للهموم،
قال تعالى
: ((إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ))،
فالصبر عند الملمات من إمارات السعادة.
إذا بُليت فثق بالله وارض به ****** إن الذي يكشف البلوى هو الله
إذا قضى الله فاستسلم لقدرته ****** ما لامرئ حيلة فيما قضى الله
اليأس يقطع أحياناً بصاحبه ****** لا تيأسن فإن الصـــانع الله
فهذه سبعة طرق أهديها إليكم من كتاب ربنا عز وجل،
ومن مشكاة النبوة حتى تكون سعداء بهمومكم وغمومكم،
وأحزانكم، فلا تحزنو بعد اليوم، وتذكروا
أن الله تعالى قال:
((وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْراً))
دعواتكم
وجعله الله بميزان حسناتج
الدنيا طبيعتها المعاناة والمقاساة، فالإنسان حزين على ما مضى، مهموم بما يستقبل، مغموم في الحال، كما دل عليه قول الحق تعالى : ((لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ فِي كَبَدٍ)). أليست الدنيا دار هموم؟ ولكن أقول لكم … . |
حبيبتي الدنيا دار سعاده مو دار شقاء
ونسخت لج هالكلام
انظر رأي المفسرين :
الإمام القرطبي رحمة الله عليه وسعيد بن جبير وقتادة قالوا فيما معناه أن الإنسان يكابد ويعاني طوال حياته .
أما ابن مسعود ، وابن عباس ، وعكرمة ، ومجاهد ، وإبراهيم النخعي ، وخيثمة ، والضحاك ، وغيرهم قالوا أن الكبد : يعني منتصبا – زاد ابن
عباس في رواية عنه – في بطن أمه. وقال أن معناها مستقيما يمشي
لذا أستغرب من علماء كثير يتمسكون بالرأي الأول ليصدروا للناس أن الحياة صعبة والحياة جحيم وينسوا الآراء الأخرى ..
أنا أرجح الآراء الأخرى لسبب بسيط جدا في اللغة العربية .. الكبد وصف للخلق وليس وصف للحياة والمعيشة ..
لو كان الله يقصد المعيشة ، لقال : ولقد حلقنا الإنسان ليعيش في كبد ..
لكنه قال : خلقه في كبد .. وهذا وصف للخلق نفسه . وليس للمعيشة
ولكني تساءلت ، لماذا هؤلاء العلماء قالوا أن معناها الاستواء والاستقامة ؟ ،
وجدت آية أخرى تشير إلى ذلك .. "لَقَدۡ خَلَقۡنَا الۡإِنسَانَ فِى أَحۡسَنِ تَقۡوِيمٍ " ..
فكر قليلا ،، أي كلمة توضع بعد كلمة "في" تفيد نفس المعنى ..
خلقنا الإنسان في كبد = خلقنا الإنسان في أحسن
تقويم .
إذن كبد معناها أحسن تقويم .. بالله عليكم تدبروا القرآن . وانتبهوا لمن يريد أن يوهمكم بأن الحياة صعبة ومشقة وضيق وينسى أن الرعيل الأول
من الإسلام ، من شدة الراحة والسعادة والمتعة قالوا : لو يعلم الملوك وآبناء الملوك ما نحن عليه الآن من
سعادة ، لقاتلونا عليها بالسيوف .
يا رب يجعل كل أيامكم سعادة وفرحة ومتعة وراحة .. وهذا ما يريده الله
لنا .. يريد الله بكم اليسر .. يريد أن يخفف عنكم .. الكلام واضح
إذا قال لك بشري مهما بلغ به من العلم :
الدنيا دار عذاب ، الدنيا دار شقاء ، الدنيا دار ابتلاء (بمفهومه السلبي) ، فلا تصدقه أبدا ،،
وإن كنت مقتنع بهذه القناعة الخطيرة فانسفها من عقلك فورا ، لأنك
بسببها ستعاني الكثير فطالما هي قناعتك وهذا هو ظنك بالله فسوف تلقاه في حياتك ، فالله عند ظن
عبده به .. إن خيرا فخير وإن شرا فشر
كيف تصدق ذلك وكيف تتبنى هذه القناعة من بشر ، وتنسى كلام رب البشر :
"يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الۡيُسۡرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الۡعُسۡرَ"
،،
وقوله سبحانه وتعالي
" يُرِيدُ اللّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمۡ وَخُلِقَ الإِنسَانُ ضَعِيفًا "
المشكلة أن من يسير في هذه الدنيا بغير علم ، يقع في مشاكل ، فيقابل
صعوبات شديدة يظن بعدها أن الدنيا دار عذاب وشقاء ومشاكل .. مع أن الله قال : فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون" ..
عندها ستكون الحياة أسهل ما يمكن ..
إن لم يتيسر لك الوصول لأهل الذكر ، فاعلم أن لكل هدف طريق سهل جدا
جدا ، ويسير جدا ، فاسأل الله أن يهدك له .. وحتما ستجده ، وأقرب طريق
بين هدفين هو الخط المستقيم ، لذلك أيضا أمرك ربك 17 مرة في اليوم أن
تقول "اهدنا الصراط المستقيم" .. فهل بعد هذا كله تقول الحياة عذاب أو جحيم أو شقاء ؟؟؟
مجتمعنى العربي الآن يحتاج إلى إعادة برمجة فكرية لملايين القناعات
الخاطئة عن الله وعن الدنيا وعن الحياة لست أدري من أين جاءت ، لكن لا
أساس لها من الصحة في مصادرنا الرئيسية الدينية . ارجع إلى المصدر
تنعم دائما بحياتك وتنسى الخوف والضيق واليأس والألم مدى الحياة
د/ أحمد عمارة
جزاج الله خير بس صدقيني نطبق هالاشياء اكيد وخصوصا الدعاء والاستغفار والصدقات بس ما انحلت مشاكلنا للاسف لان هذا الشي بايد ربنا
|
قال تعالى: وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر:60]، وقال: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ [البقرة:186]،
الله سبحانه وتعالى من كرمه انه وعدنا بأستجابه الدعوه
يعني إذا الدعاء ما تحقق أكيد في مشكله بطريقه دعوتنا
ونشوف شنو المشكله ونحلها
عفوا بس ستوقفتني كلمتج