|
ما الحكم إذا مر طفل دون الخامسة من عمره أمامنا في الصلاة ، إذا قمنا بمنعه يزيد في المرور، أو يجلس موضع السجود ، أو على رأس المصلى خصوصاً أقل من ثلاث سنين؟ فماذا يجب عمله مع مثل هذا الطفل؟
الجواب:
الحمد لله
"الواجب رده ، لعموم الأدلة الشرعية في ذلك، ومنها قوله صلى الله عليه وسلم : ( إذا صلى أحدكم إلى شيء يستره من الناس، فأراد أحد أن يجتاز بين يديه فليدفعه ، فإن أبى فليقاتله ، فإنما هو شيطان ) متفق عليه. ومعنى (فليقاتله) : فليدفعه بقوة. والله ولى التوفيق" انتهى .
"مجموع فتاوى الشيخ ابن باز" (29/327).
لكن .. إذا كثر مرور الطفل وصار منعه يشغل المصلي عن صلاته، فإنه يتركه حينئذ ولا ينشغل بمنعه.
قال الحافظ ابن حجر في"فتح الباري" :
"نقل ابن بطال وغيره الاتفاق على أنه لا يجوز له المشي من مكانه ليدفعه ، ولا العمل الكثير في مدافعته، لأن ذلك أشد في الصلاة من المرور" انتهى .
والله أعلم .
موقع الإسلام سؤال وجواب
اي والله مايتسلطون الى على الصلاة الله يهديهم
اسعدني مرورج يالغاليه..
ياكثر عيالي مايمرون جدامي
حتى بالشهد الاصبع ينزلونه
الله يهديهم بس
لاصلينا بدو بالتمخطر جدامي
بالاخير اطفال
حلاتهم والله ربي يحفظهم ..
ومشكووره حبيبتي على الموضوع المفيد
جزااج الله خير ..