|
|
بناات عندي استفسار اللي عندهـا خلفيه بالموضوع تساعدني
حكم استخدام حبوب منع الدوره في رمضان
اني تجيني الدوره (وانتوبكرامه)مرتين بالشهر اول الشهر واخره يعني بفطر12يوم
فكرت استخدام الحبوب بس مدري شنو حكمها
ياليت تساعدوني
اب
اتقبلي مروري
اب
لعيونج
ما رأيك في تناول حبوب منع الدورة الشهرية من أجل الصيام مع الناس ؟
أنا أحذر من هذا ، وذلك ، لأن هذه الحبوب فيها مضرة عظيمة ، ثبت عندي ذلك عن طريق الأطباء ، ويقال للمرأة هذا شيء كتبه الله على بنات آدم فاقنعي بما كتب عز وجل وصومي حيث لا مانع ، وإذا وجد المانع فافطري رضاءً بما قدر الله عز وجل .
الشيخ محمد بن صالح العثيمين
أنا امرأة تأتيني الدورة الشهرية في هذا الشهر الكريم في خمس وعشرين منه إلى آخر الشهر ، فإذا أفطرت فى هذا الوقت فسوف أضيع أجراً عظيماً فهل يجوز استخدام حبوب منع الحيض وخاصة أنني سألت الطبيبة فقالتأنها لا تضرني ؟
أقول لهذه المرأة ولأمثالها من النساء اللاتي يأتيهن الحيض في رمضان إنه فاتها ما يفوتها من الصلاة والقراءة فإنما ذلك بقضاء الله وقدره وعليها أن تصبر ولهذا قال النبي – صلى الله عليه وسلم – لعائشة حينما حاضت قال لها : *( إن هذا شيء كتبه الله على بنات آدم )* فنقول لهذه المرأة إن الحيض الذي أصابها شي كتبه الله على بنات آدم فلتصبر ولا تعرض نفسها للخطر وقد ثبت عندنا أن حبوب منع الحيض لها تأثير على الصحة وعلى الرحم وأنه ربما يحدث في الجنين تشوه من أجل هذه العقاقير .
يقول عاااااادي اذا المراه تستخدم الحبوب عشان ترفع الدوره
لان اهيا جايتها جايتها ف لابأس لو أخرتها اسبوع او اسبوعين
وقال بعد هاذا شي زين لانها ماتبي هالايام الطيبه تطوف عليها
من صلاه وقيام مع النااااااااااااااس
سامعته بأذوني الثنتين
وانا بذن الله رااح اكلهم اخر اسبوع من رمضان
والله اعللللللللللممممممممم
حكم تاخير الدورة باخذ حبوب عنوان السؤالا
لصوم القسم
أنا فتاة أفطرت الأيام الخمسة الأولى من رمضان بسبب الدورة الشهرية وأريد أن آخذ حبوبا حتى لا أفطر في أواخر رمضان لرغبتي الشديدة بالعبادة في العشر الأواخرهل يجوز ذلك؟
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة وأتم التسليم، على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
فإذا لم يكن في أخذ هذه الحبوب ضرر صحي فلا مانع من تناولها بقصد منع الدورة الشهرية رغبة في الصوم والعبادة في رمضان.
والله تعالى أعلم.