انا ليست محجبه ، هل يعني انني لن اذهب الى الجنه؟

السلام عليكم

هناك سؤال يراودني كثيرا
انا لم اقتنع بالحجاب قط !

واحب ديني واسلامي واؤمن به كثيرا
واؤدي الاركان الخمس الا وهي الصلاه والزكاه وحج البيت وصوم رمضان والشهادتان

ومحتشمه في لباسي الا واني لا اريد ولا افهم الحكمه من ارتداء الحجاب !

فهل هذا يعتبر كفر؟ او انني لن اذهب الي الجنه

وعليكم السلام ورحمة الله
حبيبتي الحجاب ستر لعورة المرأة
الحمدلله انتي واعية لدينج مصلية و مسمية هذا مايعني انج جاهلة في الدين !!
االحجاب امر من الله حنا مكلفين فيه ومذكور في القرآن ..
اذا انتي تقولين انج مو مقتنعه فيه ادعي الله لج الهداية
وهذا الشي بينج وبين ربج
ولاكن قبل لاندش الجنة في امور كثييييييرة بنتحاسب عليها ………

الله اعلم

وانتي حره بعد شنسوي اذا ماتبين تلبسين الحجاب وتبين تعصين امر ربج فانتي انسانه عاقله ومسؤله عن تصرفاتج الي راح تتحاسبين عليها

حجابج شي . و ايمانج بوجوب الحجاب شي ثاني ديري بالج

الحجاب فرض على كل وحده!
وبعدين شخسرانه لو تحجبتي؟ , الحجاب ستر ومريح
والله يهدي الجميع

الله يهدي الجميع

انتي تبين الحكمة من الحجاب

خليني اقولج مثال ما في بنية في العالم مو حلوة كل بنات العالم حلوين وجميلات أوكي
انتي مثل الكيكة اذا احد شاف جمالج اكل منج وهذا وهذا كلهم قاعدين يأكلون منج ما اقتنعتي أوكي مو مشكلة

انتي بارك الله فيج مقتنعة بالصلاة والصوم والزكاة و الحج

انزين لما كان إبراهيم عليه السلام لما أمره الله سبحانه وتعالي انه يذبح ولده إسماعيل الي بعد سنيين الله أعطاه له تتوقعين إبراهيم قال انا مو مقتنع أكيد لا قال سمعا لك يا الله وقعد ويحاتي يفكر طول الليل شلون يثبت قلبة لانه ولدة إسماعيل وحبيب قلبه تخيلي يا الله ولما طلعت الشمس واخذ السكين يبي ينحره ولله الحمد الله اعطي كبش عشان ينحره لاحظي هنئ الحكمة اذا الله أمرنا بشي نقول لك السمع والطاعة ما اقتنعتي أوكي

اذا انتي تبين تكملين دينج كملي بالحجاب ما تبين كيفج انتي حرة بس ممكن أقول شي حتى القرون القديمة كانت المرأة مسترة في لبسا ليش لانه ما في مرآة في العالم غير جميلة
وآخر كلمة ابي أقولها حق الكل مو بس حقج ابي اعرف منو طلع كلمة انا مو مقتنعة ؟؟؟ يعني اذا صلاة مثلا أقول انا مو مقتنع أصلي استغفر الله يعني انا العبد الي عقلي ناقص اعترض على كلام الله سبحانه الي له الكمال كله ما اقتنع بكلام الله استغفر الله استغفر الله

خلاص حبيبتي ما تبين تتحجبين على راحتج انتي ممكن تحبين الدنيا وايد
الدينا سجن المومن وجنة الكافر لانه الكافر يقدر يسوي اي شي أما المومن علية شروط وقوانين حتى لو ما عرف السبب المهم انه ينفذها مثال شوفي الصينين اذا حكيمهم الي يكون عنده لحيه طويلة بيضة اذا قالهم شي ينفذونه حتى لو ما عرفوا السبب ليش لانه افهم منهم ويعرف الدينا عدل احنا عندنا الله سبحانه افهم من الناس كلها لانه الله سبحانه كامل يعرف كل شي مناسب للمراء والرجل لان الدينا والله ما تسوى يا اختي خلاص راح تروح ولو طال الزمن

مع الي فوقي اذا انتي مصره انج ماتبين تتحجبين لاتتحجبين لكن بنفس الوقت لا تفتين ان الحجاب مو ظروري
الحجاب فرض في جميع الاديان السماويه مو بس بالاسلام
حتى عند المسيح يعترفون ان السيده مريم كانت تغطي شعرها ومستحيل تشوفين الصور الي يصورون فيها السيده مريم مكشوفة الشعر حتى في الكنايس لما تشوفين الصور يسترون السيده العذراء
هذا دليل قدسية الحجاب الي تحب تستر عورتها حره والي تحب تفصخ ايضا حره

الحجاب فرض على كل امراءه
اللي ماتتحجب عاصيه موكافره الكافر اللي مايصلي وهاذي تصلي ومسلمه بس عصت الله بشي هذا وتنحاسب عليه
الله يهديك ياختي

ا هو التبرج؟:والتبرج هو أن تُظْهِر المرأة للرجال الأجانب ما يوجب الشرع أن تستره من زينتها ومحاسنها؛ كأن تبدي لهم مفاتن جسدها، أو أن تفتنهم بمشيها وتمايلها وتبخترها.
والتبرج معصية ليست فردية، بل هي معصية اجتماعية، تشترك فيها المتبرجة مع ولي أمرها الذي يسمح لها بذلك ولا يمنعها، ويشارك فيها أفراد المجتمع الذين لا يبالون بزجر المتبرجة وردها عن غيها؛ لذلك استحقت المتبرجة اللعن والحرمان من الجنة بل من تنسم ريحها.
حكم التبرج:
والتبرج محرم بالكتاب والسنة وإجماع الأمة، وما تفعله أكثر نساء هذا الزمان من التبرج والزينة ما هو إلا مجاهرة بالعصيان وتشبه بالكافرات وإثارة للفتنة، قال تعالى: {وقرن في بيوتكم ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى} [الأحزاب: 33]، وقال (: (صنفان من أهل النار لم أرهما.. قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا
وكذا) [مسلم].
أسباب التبرج:وللتبرج أسباب كثيرة منها:
1-ضعف الإيمان في النفوس، فتستحسن القبيح، وتستقبح الحسن ويصير المعروف عندها منكرًا، والمنكر معروفًا.
2- التقاعس عن واجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
3- قلة العلم، وظهور الجهل، وقلة العلماء العاملين بعلمهم، الذين يحملون القدوة لمجتمعاتهم.
4- سوء التربية والتوجيه والتعليم من جهة الآباء ومن جهة منشآت التعليم،
5- وسائل الإعلام ودورها الخطير في تشجيع التبرج والسفور والاختلاط،
6- تقليد الأوربيين والأمريكيين، واتخاذهم قدوة ومثلاً أعلى في الحضارة والتقدم.
آثار التبرج:آثار التبرج كثيرة، منها:
شيوع الفواحش، وسيطرة الشهوات، وحلول الرذيلة، وفساد الأسر، وتفشي الطلاق، والإساءة إلى المرأة في عفافها وعرضها، ثم يأتي بعد ذلك الانهيار الأخلاقي الشامل.
الحجاب حرية:
وقد أمر الله تعالى بالحجاب، وهو أن ترتدي المرأة ما يستر جسمها وزينتها عن أنظار الرجال غير المحارم، والمرأة التي تعتقد أن الله تعالى يضيق عليها بفرضه الحجاب، هي امرأة لم تتشبع روحها بالإيمان، ولم يتشرب قلبها حقيقة الإسلام، وإلا لفهمت أن حريتها تكمن في ستر جسدها من عيون الفساق.
والإسلام يهدف إلى إقامة مجتمع عفيف، لا تهيج فيه الغرائز والشهوات، ولا تستثار، حتى لا تنتهي إلى سعار شهواني لا يرتوي. فلا مكان في المجتمع المسلم للنظرة الخائنة والحركة المثيرة والجسم العاري، من أجل ذلك كله فرض الله الحجاب على المرأة حفظًا لها من الأذى، ومنعًا للرجال من الوقوع في الفتنة.
حكمة الحجاب:
والحجاب أو الزي الشرعي واجب على المرأة المسلمة وجوبًا عينيًّا لا يسعها تركه، وقد تعددت النصوص الواردة في ذلك، ومثاله قوله تعالى: {يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورًا رحيمًا} [الأحزاب: 59].
وقوله تعالى: {قل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن} [النور: 31].
شروط الحجاب:ويشترط في الزي الشرعي بعض الشروط، منها:
-أن يكون ساترًا لجميع البدن: على رأي بعض الفقهاء، وقد استثنى بعضهم الوجه والكفين، لقوله تعالى: {يدنين عليهن من جلابيبهن} [الأحزاب: 59]، والجلباب: هو الثوب السابغ الذي يستر البدن، ومعني الإدناء : الإرخاء والسدل.
-أن يكون كثيفًا غير رقيق ولا شفاف: لأن الغرض من الحجاب الستر.
-ألا يكون زينة في نفسه أو ذا ألوان جذابة تلفت الأنظار؛ لقوله تعالى: {ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها} [النور: 31]. أي بدون قصد أو تعمد، فإذا كان في ذاته زينة فلا يجوز ارتداؤه ؛ لأن الحجاب هو الذي يمنع ظهور الزينة للأجانب.
-أن يكون واسعًا غير ضيق: لا يصف البدن بضيقه، ولا يجسِّم العورة، ولا يظهر مواضع الفتنة.
-أن لا يكون معطرًا: حتى لا يثير الرجال، ويجذب اهتمامهم، قال ( : (كل عين زانية، والمرأة إذا استعطرت فمرت بالمجلس، فهي كذا وكذا) يعني زانية [الترمذي].
– أن لا يشبه زي الرجال: لحديث أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: لعن رسول الله ( الرجل يلبس لبْسةَ المرأة، والمرأة تلبس لبْسَة الرجل.
[أبو داود].
وعن ابن عباس -رضي الله عنهما- أن رسول الله ( قال: (لعن الله المخنثين من الرجال، والمترجلات من النساء) [البخاري]، يعني المتشبهات بالرجال في أزيائهن، كبعض نساء هذا الزمان.
أهمية الحجاب:
الحجاب من أنفع الوسائل وأقواها في منع الفاحشة، وهو الذي يجنب المرأة والرجل مسالك الفتنة والوقوع في المعصية. وتقوم فلسفة الضوابط الشرعية لزي المرأة في الرؤية الإسلامية على تحييد أنوثتها في حركتها الاجتماعية، والتركيز على البُعد الإنساني والإيماني في تعاملها مع الأجانب عنها، وليس بُعد الأنوثة، وذلك في كل ما يرتبط بحركتها خارج بيتها.

موضوع والله رائع جدا الحجاب عفه للبنت

الله يجزاك كل خير
كلماتك دخلت قلبي و بكتني مع اني متحجبة
الله يجعل كلامك هاذ سبب لهداية الكثيرات
بوركت اختي و جعله الله في ميزان حسناتك