|
حبيت أسألكم عن موضوع مضايقني…
أنا ثاني سنة بالجامعة..انا مومنقبة لكني الحمد الله محتشمه..ومو راعية مكياج..(over(
يعني حدي (كريم اساس ومسكرة وأحيانا أحيانا… كحل بس خفيف…
قبل يومين كنت أقرى كتاب (قصص واقعية ..المهم قريت قصة ان وحدة ماتت ولما جت وحدة تغسلها ..كل ما مسكتها عظم الميته يتفتت …والسبب ان هالوحدة ما كانت تصلي ولا كانت تغطي وجهها …
اللي أعرفه ان في اختلاف على وجوب النقاب..
أنا اذا حطيت مكياج أغطي وجهي..(مونقاب بس اقط الشيلة على وجهي..) لكن بالدوام أو طلعة عادية ما أغطيه …
نفس الوقت أنا أحس شكلي بالنقاب يلفت .. يعني لو ما أتنقب أحسن …
انصحوني شسوي ….\ صراحة ما ودي أتنقب الحين
ويعطيكم ..أأألف أأألف عافية ..
والله يجزاها خير اللي تريحني
انك تخافين عقاب الله
وبنفس الوقت عندك اضطراب في حكم النقاب
اسمحي لي فقط من وقتك بدلائل وجوب النقاب
ثم ارد على مسألتك
لأنه يهمني ان تكوني منقبه عن قناعه افضل من اضطراب
يستدلون بآية سورة النور " ولا يبدين زينتهن إلا ماظهر منها" وأن ابن عباس فد فسرها بأنها الوجه والكفان.
الرد عليهم:
أ/ ابن مسعود قد قال – في تفسير هذه الآية " إلا ما ظهر منها " بأن المقصود هو الرداء والثياب ، وقال بقول ابن مسعود – رضي الله عنه – الحسن، وابن سيرين ، وأبو الجوزاء ، وإبراهيم النخعي ، وغيرهم. وقال ابن كثير في تفسيرها: أي لا يظهرن شيئاً من الزينة للأجانب إلا ما لا يمكن إخفاؤه.
ب/ الشنقيطي في تفسيره أضواء البيان حيث قال – رحمه الله – : " إن قول من قال في معنى " ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها " أن المراد بالزينة الوجه والكفان مثلاً ، توجد في الآية قرينة تدل على عدم صحة هذا القول وهي أن الزينة في لغة العرب هي ما تتزين به المرأة مما هو خارج عن أصل خلقتها : كالحلي والحلل ، فتفسير الزينة ببعض بدن المرأة خلاف الظاهر، ولا يجوز الحمل عليه إلا بدليل يجب الرجوع إليه.
يستدلون بحدث أسماء – رضي الله عنها – فعن عائشة – رضي الله عنها – أن أسماء بنت أبي بكر دخلت على رسول الله وعليها ثياب رقاق فأعرض عنها رسول الله وقال : " يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض لم يضح أن يُرى منها إلا هذا وأشار إلى وجهه وكفيه "
الرد عليهم:
أ/ إن الراوي عن عائشة المسمى خالد بن دريك لم يلق عائشة ، فالحديث منقطع، والحديث المنقطع لا يُحتج به لضعفه.
ب/ إن في إسناده رجلاً يُقال له سعيد بن بشير وهو ضعيف لا يُحتج بروايته.
ج/ إن قتادة الذي روى عن خالد بالعنعنة وهو مدلس يروي عن المجاهيل ونحوهم ويُخفي ذلك ، فإذا لم يصرح بالسماع صارت روايته ضعيفة.
د/ إن الحديث ليس فيه التصريح أن هذا كان بعد الحجاب، فيحتمل أنه كان قبل الحجاب.
هـ/ إن أسماء هي زوج الزبير بن العوام ، وهي أخت عائشة بنت الصديق وامرأة من خيرة النساء ديناً وعقلاً، فكيف يليق بها أن تدخل على النبي – وهي إمرأة صالحة في ثياب رقاق مكشوفة الوجه والكفين وزيادة على ذلك بثياب رقيقة وهي التي تُرى عورتها منها فلا يُظن بأسماء أن تدخل على النبي صلى الله عليه وسلم بمثل هذه الحال في ثياب رقيقة ترى من ورائها عورتها فيعرض عنها النبي ويقول لها عليك أن تستري كل شيء إلاّ الوجه والكفين.
معنى هذا أنها دخلت على النبي وهي كاشفة لأشياء أخرى من الرأس أو الصدر أو الساقين أو ماشابه ذلك ، وهذا الوجه الخامس يظهر لمن تأمل المتن فيكون المتن بهذا المعنى منكراًً لا يليق أن يقع من أسماء رضي الله عنها.
يستدلون بحديث سفعاء الخدين الذي رواه جابر بن عبد الله عن النبي عندما قال : " تصدقن فإن أكثركن حطب جهنم: فقامت امراة من سطة النساء سفعاء الخدين فقالت لم يارسول الله ؟ قال : " لأنكن تكثرن الشكاة وتكفرن العشير" إلخ ، والحديث صحيح أخرجه النسائي.
الرد عليهم:
ذكر الشيخ المحدث مصطفى العدوي – حفظه الله – في كتابه ( الحجاب أدلة الموجبين وشبه المخالفين ) في صفحة 40
"والصواب أنها ( امرأة من سفلة النساء) ثم ذكر ثمانية أوجه كلها تدل على أو الرواية الصحيحة هي ( امرأة من سفلة النساء) ثم قال وفقه الله في صفحة 41 : فعلى هذا فقوله: " امرأة من سفلة النساء سفعاء الخدين ) أي ليست من علية النساء بل من سفلتهم ، وهي سوداء ، هذا القول يُشعر ويشير إشارة قوية إلى أن المرأة كانت من الإماء وليست من الحرائر ، وعليه فلا دليل في هذا لمن استدل به على جواز كشف المرأة ؛ إذ أنه يُغتفر في حق الإماء ما لا يغتفر في حق الحرائر … وقد فسر سفعاء الخدين بأنها جرئية ذات جسارة ورعونة وقلة احتشام.
نهي النبي أن تنتقب المرأة وأن تلبس القفازين في الإحرام.
الرد عليهم:
نهي النبي في الإحرام فقط ، فدل ذلك على أن النساء كن في عند النبي يسترن وجوههن وأيديهن عن الرجال الأجانب بعد نزول آيات الحجاب ، ومع هذا كله فالواجب على المرأة أن تستر وجهها إذا حاذاها الرجال كما كانت تفعل عائشة وأمهات المؤمنين عندما كانت إحداهن تغطي وجهها وهي محرمة عند المرور بين الرجال.
قصة الخثعمية التي جاءت تستفتي النبي فطفق الفضيل ينظر إليها وأعجبه حسنها فالتفت النبي والفضل ينظر إلها فأخلف بيده فأخذ بذقن الفضل فعدل وجهه عن النظر إليها .. إلخ ، فقالوا : لو كان كشف الوجه محرماً لأمر النبي المرأة أن تعطي وجهها.
الرد عليهم:
المرأة كانت محرمة ، والمحرمة لا يجب عليها أن تغطي وجهها إلا إذا احتاجت عند مرور الرجال مثلاً كما جاء عن عائشة رضي الله عنها،في حجة الوداع (كان الركبان يمرون بنا ونحن محرمات مع الرسول فإذا حاذونا سدلت إحدانا جلبابها على وجهها من رأسها فإذا جاوزناه كشفناه) ويرد عليهم بما ذكر في كتابه " الصارم المشهور على التبرج والسفور" ص (232) وأما حديث ابن عباس رضي الله عنه أن ابن عباس رضي الله عنه لم يصرح في حديثه بأن المرأة كانت سافرة بوجهها.
وخاصة الجميلة تفتن لرجال
توكلي على الله وبعدها قرري النقاب
والنقاب وقار وفضيلة وليست عار
{ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا.. } [النور: 31]
قال اكثر العلماء .. الزينة هي الوجه .. لأن اجمل مافي المرأة وجهها ..
ونفرق بين امرأة واخرى بوجهها .. ارجعي الى كتاب ( الروائع ) لمحمد العريفي ..
فيه حوار بين فتاتين .. عن الحجاب وأوضح فيه الأدلة العقلية والنقلية عن تغطية الوجه
وكتاب ( هل يكذب التاريخ ) لعبدالله الداوود .. أثبت ان المرأة من أقدم العصور تغطي وجهها
تستطيعين البحث عنهم في الانترنت .. واكثري من دعاء : اللهم أرني الحق حقا وارزقني اتباعه
وأرني الباطل باطلا وارزقني اجتنابه .. اما عن مسألة انج بالنقاب تلفتين ..
اكيد اذا الوحدة اظهرت عينها وحاجبها وشي من خدها .. يلفت ..
بس لما تغطين بالقدر الي تشوفين فيه طريقج وتلبسين عباية على الراس ماراح يلفت .. وأنصحج بالبوشية ..
اهيا نفس النقاب تقريبا بس تغطي عدل وتثبت ماتأذيج ..
الله يوفقج ويثبتج..
ماعليك اختي الان الا ان تغطي وجهك كاملاً والا يكون غطاء الوجه شفاف
بالنسبه لرؤية فكانوا النساء في عهد رسول الله في الليل يفتحون عن عين واحدة ليروا الطريق
اما مسالة ماودك تتنقبين فهذا راجع لك
بعثت انا والساعه كهاتين ( واشار الى اصباعه السبابه والوسطى )
فكم تتوقعين بنقعد في الحياه
غيره محد ضامن يومه
الدنيا دار عمل والاخر دار جزء وثواب
احمدي الله انه نور عقلك بالايمان
ودفعك لتفكير في النقاب
وكلها هذا محب لرحمن فيك
فلا تخسرين اخرتك من اجل الدنيا
تقبلي مروري
أكثر المولى من أمثالكـ عزيزتي
لي عودة لأضيف أسطوانة كاملة تشيــر إلى فرضيّة النّقاب ,,
ترانيم القصيم
قال الله تعالى(ياايها النبي قل لازواجك وبناتك ونســـــــــــــــاء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك ادنى ان يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما)
معنى الايات..قل يامحمد صلى الله عليه وسلم لزوجاتك الطاهرات امهات المؤمنين وبناتك الفضليات الكريمات وســـــــــــــــــائر نساء المومنين يلبسن الجلباب الواسع الذى يستر محاسنهن ويدفع عنهن السنة السوء ويميزهن عن صفات الجاهليه
تفسير الطبرى…(عن ابن عباس رضي الله عنه حبر الامه وترجمان القران والذي دعا له النبي صلى الله عليه وسلم بان يفقهه فى الدين قال فى هذه الايه امر الله نســـــــــــــــــاء المؤمنين اذا خرجن من بيوتهن فى حاجه ان يغطين وجوههن من فوق رؤوسهن ويبدين عينا واحده فقط)
تفسير ابن كثير..(عن محمد ابن سيرينرضى الله عنه قال سالت عبيده السلمانى عن قول الله (يدنين عليهن من جلابيبهن)فغطىوجههوراسه وابرز عينه اليسرى)
تفسير القرطبى..(قوله تعالى(من جلابيبهن)الجلابيب جمع جلباب وهو اكبر من الخمار وروى عن ابن عباس وابن مسعود انه الرداء وقيل هو القناع والصحيح انه الثوب الذى يستر جميع البدن واختلف الناس فى صوره ارخاؤهفقال ابن عباس وزبيده السلمانى ذلك ان تلويه المراه حتى لا يظهر منها الا عين واحدهتبصر بها وقال ابن عباس و قتاده ذلك ان تلويه فوق الجبين وتشده ثم تعطفه على الانف وان ظهرت عيناها لكنه يستر الصدر ومعظم الوجه..وقال الحسن تغطى نصف وجهها
وقال ابن عمر رضى الله عنهما ما يمنع المراه المسلمه اذا كانت لها حاجه ان تخرج فى اطمارها او اطمار جارتها مستخفيه لا يعلم بها احد حتى ترجع الى بيتها
تفسير الجلالين..فى الايه ..جلابيبهن جمع جلباب وهى الملاءه التى تشتمل بها المراه اى يرخين بعضها على الوجه اذا خرجن لحاجتهن الا عينا واحده (ذلك ادنى )اقرب الى (ان يعرفن)بانهن حرائر (فلا يؤذين)بالتعرض لهن بخلاف الاماء فلا يغطين وحوههن فكان المنافقون يتعرضون لهن (وكان الله غفورا)لما سلف منهن لترك الستر (رحيما)بهن اذ سترهن
عند الشافعيه والحنابله كل بدن المراه عوره
عند المالكيه والاحناف كا بدن المراه عورة الا الوجه و الكفين بشرط امن الفتنه وذلك للضروره وبشرط الايكون فى الوجه او الكفين شئ من الزينه والا تكون هناك فتنه فى اظهار وجهها وعلى هذا فقد ذهب المالكيه والاحناف الى ان الوجه ليس بعوره ولكن يحــــــــــــــــــــــــرم كشفه خشيه الفتنه واتفق جدمهور العلماء على وجـــــــــــــــــوبستر الوجه بالنقاب اذا انتشر الفساق والفتن فما رايكم بزماننا
منقول…
هذا الي حصلته لج والسموحه على القصور ولج القرار
3/ دليل الأباحة:
يستدلون بحديث سفعاء الخدين الذي رواه جابر بن عبد الله عن النبي عندما قال : " تصدقن فإن أكثركن حطب جهنم: فقامت امراة من سطة النساء سفعاء الخدين فقالت لم يارسول الله ؟ قال : " لأنكن تكثرن الشكاة وتكفرن العشير" إلخ ، والحديث صحيح أخرجه النسائي. الرد عليهم: |
إضافة إلى ما قد ذكرتِ أختنا الكريــمة :
المعني بسفعاء الخدّيـن أي مسودّة الخدّيـن , و متى تسوَد خدّود المرأة ؟ حينما كون كبيرة في السّن ,,
و قد جاء في القرآن رخصة الكشف لـ القواعد من النّساء : أي الكبيرات في السّن ممن لا يرغب بهّن الرّجال ^_^
شيء آخــر
قد فرض الحجاب في السّنة ( الخامسة ) في سورة الأحزاب , و هذا الحديث نزل في السّنة الثّانيــة من الهجرة
بمعنى , لو فرضنــا أنّ المرأة المذكورة في الحديث قد كانت شابّة و كاشفةً للوجه فمن الطّبيعي أن لا يتمّ الإنكار عليها
إذ أنّ آيــة الحجاب قد نزلت بعد هذا الحديث بثلاث سنوات ..
لي عودة إن شاء الله
ترانيم القصيم
إضافة إلى ما قد ذكرتِ أختنا الكريــمة : المعني بسفعاء الخدّيـن أي مسودّة الخدّيـن , و متى تسوَد خدّود المرأة ؟ حينما كون كبيرة في السّن ,, و قد جاء في القرآن رخصة الكشف لـ القواعد من النّساء : أي الكبيرات في السّن ممن لا يرغب بهّن الرّجال ^_^ شيء آخــر قد فرض الحجاب في السّنة ( الخامسة ) في سورة الأحزاب , و هذا الحديث نزل في السّنة الثّانيــة من الهجرة بمعنى , لو فرضنــا أنّ المرأة المذكورة في الحديث قد كانت شابّة و كاشفةً للوجه فمن الطّبيعي أن لا يتمّ الإنكار عليها إذ أنّ آيــة الحجاب قد نزلت بعد هذا الحديث بثلاث سنوات .. لي عودة إن شاء الله ترانيم القصيم |
الله يعطيك العافيه ترانيم
انتي مكسب كبير لمنتدى كويتيات
كثير نحتاج بنات مثلك
الله يجزاك كل خير