|
وأشارت الدراسة إلى أنها سجلت انخفاضاً بنسبة سبعة بالمئة فى حالات الإصابة بسرطان الثدى بين النساء اللاتى تجاوزن الخمسين على مدى ثلاث سنوات حتى 2024.
ومن جانبها، أوضحت الباحثة اميلى بانكس أن هناك تراجعاً بنسبة 40 بالمئة فى عدد النساء اللاتي يستخدمن العلاج بالهرمونات البديلة، كما أظهرت الدراسة مزايا السيدات اللائي يتساءلن إن كان من الضرورى اللجوء لهذا العلاج أم لا.
وأضافت بانكس أنها وسيلة جيدة للتذكر وحان الوقت كى يفكرن بجدية إذا ما كن يحتجن للعلاج بالهرمونات البديلة وإذا كانت أعراض سن اليأس حادة وإذا كن يقدرن بشكل صحيح حجم المخاطر والفوائد من هذا النوع من العلاج.
يذكر أن تراجع نسبة الإصابة لا يمكن رده إلى أى عوامل أخرى ولم يسجل أى انخفاض فى نسبة الإصابة بسرطان الثدى بين النساء الأصغر سناً اللاتي لا يلجأن للعلاج بالهرمونات البديلة.
منقول للفائدة