|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
شيخي الكريم! سؤالي هو أنه هل لنا ونحن الشباب الملتزمين -بإذن الله- أن نتفاخر ونتباهي بطاعاتنا لله خاصة أمام أولئك البعيدين عن الدين، وخاصة أنه في مجتمعنا كثر التباهي بالمعاصي.. أنا أحيانا أشعر حقيقة أنني أحب أن أتباهي أمام أصدقائي الغير متدينين بتديني رغبة مني بإظهار مدى حبي لطاعة ربنا وبأنني أعيش ملتزمًا وسعيدًا وليس كما يظنون الالتزام يعني الانزواء والتزمت.
شيخي الكريم! سؤالي هو أنه هل لنا ونحن الشباب الملتزمين -بإذن الله- أن نتفاخر ونتباهي بطاعاتنا لله خاصة أمام أولئك البعيدين عن الدين، وخاصة أنه في مجتمعنا كثر التباهي بالمعاصي.. أنا أحيانا أشعر حقيقة أنني أحب أن أتباهي أمام أصدقائي الغير متدينين بتديني رغبة مني بإظهار مدى حبي لطاعة ربنا وبأنني أعيش ملتزمًا وسعيدًا وليس كما يظنون الالتزام يعني الانزواء والتزمت.
الفتوى :
الجواب:
أجاب عن السؤال الشيخ/ سعد بن عبد العزيز الشويرخ ( عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية).
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
التباهي والتفاخر بالعمل الصالح لا يخلو من حالتين:
الأولى: أن يكون التباهي على وجه الفخر والتعظيم للنفس والكبر واحتقار الآخرين، وهذا محرم.
الثانية: أن يكون التباهي بالعمل الصالح من باب التحدث بالنعمة والشكر لها، ومن باب دعوة الناس إلى التأسي والاقتداء بهذا الفاعل لهذا العمل فهذا جائز بشرط أن يأمن على نفسه العجب والرياء وألا يكون الحامل له على الأعمال الصالحة هو التحدث بها فيما بعد بين الناس
بارك الله فيج
ما تقصرين
جزاج الله خير
جزاكِ الله خيرا حبيبتي
اشكركم حبايب قلبي عالتواجد الطيب ربي يوفقكم جميعاااااااااا
مشكوره يا الغلا ….
مشكوره ياقلبي