|
– نريد الإصلاح في حال نشوب المشاكل لكن أين المستشار من أول يوم في الزواج
– إذا أرسلت مصلحا فارسل حكيما ولا توصه حذار أن ترسل أحمقا متهورا طائشا عصبيا يزيد الشقاق بدلا من أن يصلح
– من المصائب أن نستشير (ذاك أو تلك) الذي أسودت الدنيا أمامه في أمور الزواج فهل سينصح بإيجابية أو يكون من المحبّطين
– لابد أن تكون مصلحا أو أن تتدخل بالتوجيه بين طرفين كن مستمعا ذكيا فطنا في تعاملك لا تظهر الميل لأي طرف واحذر شهادة الزور
– في حال الإصلاح بين الأزواج لاتدع أحدا من الأهل يكون حاضرا وليستمع كل طرف للآخر بكل أدب وعدم مقاطعة إن يريدا إصلاحا يُوفق الله بينهما
– من واقع رؤية العديد من التجارب لتبتعد أم الزوجة من التدخل في مشاكل ابنتها مع زوجها الإصلاح يتحقق مع طرف خارج الأسرة بإذن الله
– يصر الإخوة على طلاق أختهم ولا يسعون للإصلاح ويتعهدون لها برعايتها وأولادها لكنها تجد بعد الطلاق أن كدر وقسوة الزوج…أهون من جحيم أهلها
– حينما يمنع الأب ابنته من المواجهة مع زوجها في حال التخاصم…فهذا سبب مقنع لقرب الطلاق بينهما …وليس المصالحة
– كم مرة اختلف الأب مع الأم.وكاد الأمر بينهما أن يصل للطلاق؟.لكنهما تفاهما وسارت الحياة بينهما.لماذا يستعجل بالقرار في حياة ابنته للطلاق
– من السهل للأب أن يوبخ الزوج لأنه اغضب ابنته وأم الزوج يسير عليها أن تقول: طلّقها وسأزوجك أحسن منها هل الوالدان لم يختلفا مع أزواجهما
– من دلالة عقل الأب أنه لا يحكم لمجرد سماعه لكلام ابنته في زوجها لعله الزوج ضربها بعد أن فعلت الأخطاء لمرات عديدة الحكم…بعد سماع الطرفين
– قال رجل لأحمد:والدي يأمرني أن اطلق زوجتي قال:لاتطعه قال: أبي يقول أن النبي أمر ابن عمر أن يطيع أباه في تطليق امرأته فقال: وهل والدك مثل عمر
– لو ابتعد الزوجان في حال وجود خصام بينهما عن شهادة الزور أو المبالغات في عرض المشاكل أو جحود الفضل بينهما لكان الحل سهلا بينهما
ولا تنسوا الفضل بينكم ..
راشد سعد العليمي امام وخطيب ومحكم قضائي استشارات اسريه
هدية للأخوة والأخوات، كتيب (نصائح البدايات..بعد عقد الزواج) لنتعاون على نشره https://bit.ly/hrg6qO
درر
ياليت المتزوجات يقرون
الله يجزيج والشيخ العليمي خير الجزاء