|
* تذكر واستعادة اللحظات السعيدة التي عاشوها سوياً مع النظر في وجه الشريك في هذه اللحظة يحدث ارتباط شرطي ما بين السعادة والنظرة في وجه الآخر كما يحدث مع النكد تماماً ،ولا مانع أن يضرب مثلاً لأزواج ناجحين فى حياتهم الزوجية لتكون دفعة قوية لهما.
* رؤية الشريك على أنه قيمة غالية مع الاستمرار في فعل بعض الأشياء التي تسعده مهما طال مدة الزواج ومع وجود خلافات ،مع الابتعاد عن فكرة من الذي سيبادر بالخطوة الأولي.
* تشجيع الزوج لزوجته علي الاهتمام والعناية بنفسها يعزز مشاعر الحب بينهما ، فعندما يهمل الرجل زوجته تكره نفسها أكثر وتسمن أكثر وهكذا.
* يجب التركيز على كل ما هو إيجابي في العلاقة وفى الطرف الآخر ، وعن التصرفات الصحيحة التي تصدر منه ، ولا يجب أن نركز على الأخطاء أو السلبيات التي تؤدي في النهاية إلى طي الصفحة القديمة وتدفع الزوج إلى البحث عن تجربة جديدة .
* إعادة استخدام الكلمات الرقيقة مثل ( حبيبي – لو سمحت – من فضلك – وحشتني – ميرسي) والاعتذار عند الخطأ ، والحرص على عمل أشياء مبهرة كمفاجئة حلوة.
* عند حدوث المشاكل وبداية شرارة النكد يجب أن يتحايل كل من الزوجين على الآخر للتوصل إلى حل سريع للخلاف لنصل إلى علاقة أجمل.
* الأزواج السعداء لديهم أشياء مشتركة ، ولكن فى نفس الوقت لديهم اهتمامات منفصلة حتى ينمى كل واحد نفسه ويساعد كل منهما الآخر .
وفى النهاية يرفض د . علاء فكرة الملل بسبب التعود وعدم التجديد المترددة على أفواه ، فعلمياً كل ذرة بخلايا جسم الإنسان تتغير كل سنتين هذا يعنى أن الطرف الآخر من الممكن أن يتغير كلياً كل سنتين حتى وإن طالت العشرة ، لذا لا داعي أن نضع التعود والملل حجة للتجنى على شريك الحياة ، ومن يقول ذلك فإن المشكلة مشكلته وليست بسبب الطرف الآخر.
مششششششششششششششكورة.