تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ابي بحث عن المغرب والخليج

ابي بحث عن المغرب والخليج

هلووو بنااات شلوونكم

بليز بنات الدكتور طالب مني بحث يبيه الاسبوع الياي وحدي متوهقه خليجية

خليجية

يبي عن العلاقات بين الخليج والمغرب

الاجتماعيه والسياسيه والثقافيه والاقتصاديه

بليز بناات اذا تقدون تساعدوني اكون شاكرتلكم

والله مادري سوي SERCH ب GOOGLE اكيد بتلقين خليجية والله يوفقج
مالقيت خليجية
معقوله؟؟

جربي تطلعين عن المغرب وعن الخليج وانتي ربطي بينهم..

انا مو فاهمه البحث هو مقارنه ولا شنو؟

فيما يخص دول الخليج العربي، فإن تشابه الأنظمة بين المغرب وأغلب هذه الدول، جعل العلاقات بين رؤساء الدول الخليجية والمغرب خالية من التعقيدات والصعوبات التي تعيق باقي العلاقات الأخرى الاقتصادية على الخصوص، ومما زاد العلاقات السياسية متانة، تطابق وجهات النظر حول القضايا الأساسية التي تعنيهما، وخاصة ما يتعلق بمقاربتهما عل أساس الالتزام بالشرعية وإذكاء الطرق الدبلوماسية المعتمدة على الحوار والتفاوض في حلها، إضافة إلى مساندة دول الخليج مطالب المغرب فيما يتعلق بقضية الصحراء، وفي نفس الاتجاه ساند المغرب دولة الإمارات العربية فيما يخص مطالبها باسترجاع الجزر الثلاث في صراعها مع إيران على هذه الجزر15.
العلاقات الاقتصادية بين المغرب ودول مجلس التعاون الخليجي أصبحت تتنامى خاصة بعد الصدمة البترولية الأولى، حيث راكمت الدول الخليجية، وأساسا المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية ودولة الكويت، إمكانات ضخمة مكنتها من الانفتاح أكثر على محيطها الخارجي ومن بينه المغرب الذي اختار منذ استقلاله سياسة اقتصادية منفتحة ما فتئ يدعمها على ضوء التحولات العالمية، حيث استقبل الاقتصاد المغربي بعض الاستثمارات من دول مجلس التعاون الخليجي خاصة في مجال السياحة والعقار، والتي تقودها المبادرات الخاصة أو المتمثلة في بعض صناديق التنمية التي أحدثت في بعض دول مجلس التعاون الخليجي،16 كما هو الحال في ما يتعلق بدولة الكويت والإمارات العربية المتحدة من خلال صندوق أبو ظبي للتنمية أو الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية والذي يتولى تمويل مشاريع تندرج ضمن البنيات الأساسية لكل إقلاع اقتصادي يتوخى التنمية المستدامة17، كتمويل الطريق السيار سطات، مراكش، ومشاريع أخرى. 18
لكن رغم تنوع مجالات التعاون الاقتصادي بين المغرب ودول المجلس فإن مجال التبادل وخاصة التجاري لا يساير نوع العلاقات السياسة القائمة ولا طموحات الطرفين، لأن حجم التبادل التجاري يتطلب مزيدا من الجهود من أجل تقريب أسواق كل الأطراف، ولا يجب أن تبقى المقاربة مقتصرة على كيفية جلب الاستثمارات الخليجية إلى المغرب، بل لا بد من استكشاف الإمكانيات التي تطرحها الأسواق الخليجية أمام المنتجات المغربية، 19 فالعلاقات التعاونية في المجال الاقتصادي لم تعد اليوم مقتصرة على مجالات محددة بل يجب توسعيها إلى مجالات أخرى تشمل المجتمع والثقافة خاصة في عالم سريع التغير، حيث لم يعد مجديا الاكتفاء بمقاربة أحادية الجانب لأن العلاقات الوجدانية والقومية لم تعد كافية بل لا بد من تركيزها بارتباطات ملموسة يجسدها توسيع القاعدة الاقتصادية المتبادلة بين الأطراف، ولعل ما يؤكد ذلك ضعف التبادل التجاري بين الطرفين، كما أن الاستثمارات تبقى ضعيفة مقارنة مع الاتحاد الأوروبي وتقتصر على بعض القطاعات كالسياحة والعقار.
نجد السعودية تأتي على رأس الدول في المبادلات التجارية مع المغرب متبوعة بالإمارات العربية والكويت في حين نجد باقي الدول جد ضعيفة. كما نلاحظ أن العلاقات التجارية للمغرب مع هذه الدول تبقى الواردات أهم بكثير من الصادرات المقتصرة على الفوسفاط. .

وإذا لقيت راح أحط لج خليجية

مشكووووووره عطر البوادي

لا رونه مو مقارنه يبي اكتب عن العلاقات بينهم

أن المُناخ الذي تنمو فيه الثقافة و تتطور هو إحدى تحديات الثقافة الجوهرية ، و من منطلق أهمية هذا التحدي في نمو الثقافة العربية و تطورها، نقف عند آلية ( الحراك الثقافي ) ما بين المغرب العربي و دول الخليج العربي على أساس إثبات التقارب ما بين المشرق و المغرب على الرغم من البعد الجغرافي و الأنثروبولوجي بينهما ، و لكن الهوّة الجغرافية لا تمثل الفيصل في التباعد ما بين المشرق و المغرب العربي مقارنة بتلك الإرهاصات المتمثلة في غياب الرؤية المتكاملة ما بين السياسة و الثقافة.
فعملية الحراك الثقافي مرت بمراحل رئيسية أولها ( الفتح الإسلامي ) و انتقال عرب الجزيرة إلى المغرب العربي و ذلك التفاعل البربري – العربي الذي لم يعترك مع المعوقات و إنما اتسم بالحوارية و التعددية الخلاّقة ليُحقق التثاقف في المرحلة الثانية و هي مرحلة الهجرات الكبرى أو بالأصح مثيولوجيا السيرة الهلالية التي كشفت عن تناغم و انسجام ما بين المغرب و المشرق دعمته في المرحلة الوَسيطة المتمثلة بالرحلات العلمية و الاستكشافية مثل رحلات ابن بطوطة و ابن خلدون و غيرهم ممن كانت الرحلة وسيلتهم لتحقيق فعل المثاقفة و جمع شتات المغرب العربي بالخليج في ثقافة عربية واحدة زادت من أواصرها و أثبتت واقعها الهجرة المعاكسة التي جاءت من المغرب إلى الخليج و حققت التبادل الثقافي الحقيقي و الحيوي الذي أنتج و أسهم في بناء ثقافة عربية في ظل ظروف مواتية للديموقراطية كون المجتمع العربي في ذلك الوقت و على الخصوص ( المغرب العربي و الخليج) كان يعيش تحديات الظرف الاستعماري الواحد باختلاف جهة الاستعمار.

العفوو حبيبتي ومازال البحث جاريا خليجية

فبعد المؤتمر الأول المنعقد بتونس في ربيع الثاني 1445/ يونيو سنة 2024 والذي تناول موضوع :"العلاقات بين دول الخليج العربية ودول المغرب العربيين، الواقع والمستقبل »، والمؤتمر الثاني المنعقد بالرياض في محرم 1445/ فبراير سنة 2024، ودارت أشغاله حول موضوع :"الشراكة العلمية والتواصل بين الخليج والمغرب العربيين"، تقترح اللجنة المنظمة للدورة الثالثة المزمع عقدها بفاس في أيام 29-30-31 أكتوبر 2024 موضوع "دول الخليج والمغرب العربيين والمتغيرات الدولية. الواقع والآفاق".
إن الخوض في منظومة المتغيرات الدولية المتسارعة، الحضارية منها والمعرفية والاقتصادية والتقنية في تفاعلها مع دول الخليج وبلدان المغارب، لا بد أن يؤدي إلى رسم صورة للواقع والمستقبل بملامح واعدة حينا ومقلقة أحيانا أخرى؛ واعدة لأن الإمكانيات التي تقدمها هذه المنظومة بتحولاتها تفتح آفاقا جديدة ورحبة، إن داخليا عبر التنمية البشرية المستدامة وإقامة مجتمعات حداثية ومنخرطة في سبل التقدم، أو خارجيا من خلال إيجاد أساليب ومنهجيات ملائمة للحوار الحضاري البناء والتفاهم مع مختلف الشعوب والثقافات؛ ومقلقة لأن التحديات والرهانات التي باتت تواجه بلداننا مخيفة، ذلك أن الخيارات والبدائل التي تمليها موازين القوى في عالم اليوم وتضغط مصالح القوى الكبرى دوليا وإقليميا لفرضها على دول الخليج والمغارب، والهوة المعرفية والاقتصادية والفجوة التكنولوجية التي تزداد اتساعا باطراد، كل ذلك من شأنه نشر الشعور بالإحباط ، إدراكا لصعوبة اللحاق بالركب وتدارك التأخير.

وهكذا لا مناص من الإقرار بأن استشراف المستقبل يقتضي من مختلف الفاعلين في بلدان الخليج والمغارب مواجهة المشاكل بشجاعة وطرحها بموضوعية. واعتبارا لكون سلسلة المؤتمرات الخليجية المغاربية منتدى للنقاش البناء وتبادل الآراء، فإن دورها يكمن في وضع اليد على مكامن الداء وإبداع حلول قمينة بفتح آفاق مشتركة واعدة، تجعل بلداننا وشعوبنا تنخرط بشكل واع وفاعل في عالم اليوم، ممسكة بزمام مصيرها ومحتفظة بهويتها وتراثها الثقافي والحضاري.

إن رهان المؤتمر الخليجي المغاربي الثالث يكمن في البحث عن كيفية جعل المتغيرات الدولية بتحدياتها المختلفة حافزا لبلورة حلول مستقبلية، تصوغها نخب وقيادات دول الخليج العربي والمغرب الكبير ، وفق مصالحها المشتركة وتطلعات شعوبها ومصير أجيالها وارتكازا على ماضيها العريق.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.