|
إياك يا أختي من:
الحنّة
والزنة!!
كما نسميه، وهو (الإلحاح) الزائد على أمرٍ ما.
فهذا سبب دمار الحياة الزوجية في قصص عديدة.
حتى لو كان الزوج مخطئاً 100 %.
فزوج يحب السهر…..
وفي كل ليلة يرجع إلى زوجته وإذا هي منتفخة كالفيل غضبا وكيدا….
لماذا تأخرت؟؟
وووووو
وتفتح ملف قضية السهر الليلي بما يشابه (قضية فلسطين) و (المفاعل النووي الإيراني) و(دارفور) السودانية!!
فتلتّ وتعجن وتعيد وتكرر.
كل ليلة
نفس السؤال ونفس الغضب ونفس المشكلة ثم نفس النهاية.
وأخرى زوجها يدخن؟؟
ونفس الزنة والحنة والإلحاح على تركه.
وأخرى زوجها لم يحضر شيئاً معينا؟
ونفس الزنة والحنة والإلحاح بإحضاره
فإياك وكثرة تكرار الطلب من الزوج بتصحيح خطأ ما.
فإن هذا يثير غضبه، ويفسد العشرة.
ونحن لسنا مجردين من الأخطاء.
ولو أن شخصاً كرر علينا تصحيح الخطأ أكثر من مرة مللنا منه وتركناه
فإن قيل: ما هو الحل؟
يقال: المراوحة، وتنويع أسلوب الإقناع.
فتارة يكون بإظهار الغضب
وتارة يكون بإظهار العتب
وتارة يكون بالمناقشة الهادئة
وتارة يكون بإشغاله بالأهم
وتارة يكون بالثناء على غيره بأنه يفعل كذا وكذا من الصفات الإيجابية
والحلول كثيرة لا تخفى
منقول
لانه الحنه والزنه ما تييب الا العناد
والله كل الاساليب جربناها ماكو فيده
اخذت مقولت التكرار يعلم الحمارههههههه
نحن لما ينفع معاهم
ادري محدراح يايدني
تسلمووون حبايبي ع المرور