لقيت الحل لكل مشاكلنا صددددددددقوني لقيته >.>>.

وذا بحثتي عن وظيفة وما لقيتيها وإذاتاخرتي عن الزواج وما تقدم لك الخطاب واذا ما رزقك الله بالذريه واذا ابتليتي بالديون والفقر واذاقسى عليك الاهل والوالدين اوخانك زوجك او مرض ولدك اواواو من كل أمور الدنيا ، فلا تجعليها أكبر همك ،، ولا تقولين : ضاقت عليَّ ..
وبعضهن تقول والله ما عرف كيف أصلى ..
ياحبيبتي لا تجعلين همّ الدنيا غاية وهدف ،، وتقعدين تدورين حول هذا الهدف

و بعض الاخوات يفتح الله عليهافي العلم ،، وبعضهن : يفتح الله عليهافي العبادة وفي الذكر وفي الشكر
ثم يبتليها الله بحاجة دنيوية ،، تقوم الدنيا وتقعدها عشان هالحاجة الدنيوية
وهذا من كيد الشيطان للإنسان ،، فاحذري اختي * خلي الآخرة أكبر همك وغاية رغبتك وسؤئلك
مو معني هذا انا نترك مصالح الدنيا
حنا نقول :: لا تجعليها أكبر الهمّ ،، لأن إبليس يتلاعب بالإنسان
حتى إن بعضهم والعياذ بالله تفقد خشوعها فصلاتها ، وحضور قلبها ، ويتشتت ذهنها من أجل حطام الدنيا ، أو من أجل مصالح الدنيا
إيااااااااك
إياك ثم إياك إذا بذلتي السبب ،، ثم تعبتتي وعانيتي ، فأحسني الظن بربك ، لأن الله له حِكم عظيمة في خلقه …

ومنهم مَن نكد الله عليه الدنيا ، فجعل نكدها راحة له في دينه ، وسعادة له فى طاعته واستقامته

ياخوات صدقوني مافيه بلاء يأتيك في الدنيا فتحتسبينه ، إلا جعل الله لك به خير الدين والدنيا والآخرة .. ولكن عليك أن تحتسبي صبرك لوجه الله وحده سبحانه
ولاتخلين الشيطان يلعب عليك ،
، ويخليك اتسيئين الظن فى الله
لا حول ولا قوة إلا بالله
يا أختي ليه تُسيء الظن في ربك ؟؟ أنتي بحثتي وبذلت الأسباب وما يتيسر لك الأمر ،بتغالبين القدر ؟ مالك في هذه الحالة إلا الصبر
إذا وجدت الشيء من أمور الدنيا يُعجزك ، إياك أن يتلاعب بك الشيطان

يا إلهي تضيق عليك الأرض بما رحبت عشان زوج اووظيفه ؟؟ ما تدرين كيف مستقبلك معه!!
يمكن زواجك فيه شر لك ويعطلك عن كثير من الطاعات يمكن الاولاد والاموال يخليك تنشغلين بالدنيا اكثر وتصيرين تهتمين بالاسواق والطلعات والزيارات وتفوتك كثير من العبادات والذكر والدعاءواعمال الخير اللي كنتي تسوينها قبل يااختي تاملي معي هالايه
وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
أختي فى الله لا تحزني عما ابتلاك الله.. فذلك قضاء الله ، وقضاء الله لا يأتي إلا بالخير
وعجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير

فالله يصرف عنا الشر والبلاء من حيث نعلم ومن حيث لا نعلم
فلنحسن الظن بالله وأمر المؤمن كله له خير

وكان الأخيار من السابقين يتفائلون كثيرا إذا أرادوا خير من الدنيا فصعُب عليهم ، لأن غالبا عِوض الله وحُسن الخلف لهذه المصيبة ، ما يأتي إلا إذا تعِب الإنسان

أختي في الله : لآتضيقُ عليك الأرض وتزعلين وتتكدرين إلا إذا ضاع عليك دينك ..
لآتضيق عليك الارض إلا إذا فاتتك صلاة الفجر .. اذازعلتي والدينك

تضيق عليك الأرض بما رحبت إذا فاتك صيام او قيام الليل تضيق عليك الأرض بما رحبت إذا صلىتي وماخشعتي ..

تضيق عليك الأرض بما رحبت إذا سجدتي لله سجده وصرفك الشيطان عن ربك ..
تضيق عليك الأرض بما رحبت إذا شفتي محروم أو منكوب أو مهموم أو مغموم وماقدرتي تواسينه وتساعدينه ..

تضيق عليك الأرض بما رحبت إذا الطاعات والباقيات الصالحات يٌشمر لها المؤمنون والمؤمنات ويتنافس فيها المتنافسون من صيام وقيام فيبكي بكاء الحزن والشجاء والألم على فوات سلعة الآخره .
هنا تضيق الأرض بما رحبت ..
فالآخرة أجعليها أكبر همك

تضيق عليك الأرض بمارحبت إذا فاتك شي يقربك إلى الله ..
أما الدنيآ وهمومها وغمومها وأكدارها وأشجانها وأحزانها فهيـَ أحقرمن أن تشغل ذهنك أو تصرفك عن ربك ..أو تفتنك فى طاعتك وفى علمك وفي علمك

إياك أن يخدعك الشيطان ياحبيبه
لا تضيق عليك الأرض بما رحبت بأمور من الفتن والمُلهيات والمُغريات
لاااااااا أبدأ
عليكي ان تكوني قويه ، صادقة العزيمة ، مُحسنه الظن بالله
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَنْ كَانَتْ الْآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِي قَلْبِهِ وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِيَ رَاغِمَةٌ وَمَنْ كَانَتْ الدُّنْيَا هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهُ وَلَمْ يَأْتِهِ مِنْ الدُّنْيَا إِلَّا مَا قُدِّرَ لَهُ".
أسأل الله بعزته وجلاله وعظمته وكماله لنا ولكن وللمسلمين ولنا أجمعين : أن لا يصرفنا عن أمر ،، إلا جعل ذلك الصرف خير لنا في ديننا ودُنيانا و آخرتنا وعاجل أمورنا وآجلها

اللهم خر لنا وأختار لنا و رضنا بما أخترت لنا
وأرزقنا إله الأولين والآخرين الرضا بعد القضا وبرد العيش بعد الموت ولذة النظر الى وجهك والشوق إلى لقاءك

اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ، اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ، اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا
اللهم أجعل اشجاننا وأحزننا فيما يرضيك عنا

أختي فى الله أصدقي مع الله ، فإن الله يصدقك
وهذه قاعدة عامة : أسعد الناس في الدنيا مَن إذا بذل الأسباب، لم يخب ظنه في رب الأرباب

كُوني مطمئنه بالله فإن الله يُحب المؤمن القوي ، ومن قوة الإيمان : أن المؤمن لا تنكسر عزيمته في أمر الدنيا
فدائماً ابدا تكون عزيمتك صادقة وظنك بالله حسن

كل مايمر بنا يجب ان نعرف انها امتحانات ومَن عاش فى الدنيا يُحس انه يتقلب من امتحان إلى امتحان ومن بلاء إلى بلاء ،،فمن عرف طريقه إلى الله جل جلاله ، ووفقه وسدده،
فكُوني على علم وبصيره تُحفظي وتُسددي وتُعاني منه سبحانه
ولازم نعرف ان الجنه ثمنها غالي ولازم نتعب عشان نرتاح فالاخرة قال تعالى

( أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَـــلُ الَّذِيـــنَ