|
قال تعالى :
" مثلهم كمثل الذي استوقد ناراً فلما أضاءت ماحوله ذهب الله بنورهم وتركهم في ظلمات لا يبصرون "
آية رقم 17 من سورة البقرة
حبيت أشرح لكم سبب نزول الآية :
أن هناك أناس دخلوا في الإسلام ثم نافقوا ونزلت هذه الآية لتصف حال المنافقين .
المرجع : زبدة التفسير للدكتور محمد الأشقر
ما الذي استوقفني في هذه الآية ؟؟ وما الذي يجعلني حين أقرأها اتعجب وأرددها
أكثر من مرة وأحياناً كثيرة أقف لحظة صمت عندها ؟؟
تريدون أن تعلموا ما هو هذا الشيء حسناً سأقول:
بصرااحة اللي شدني في هذه الآية
هو قوة التشبيه والتعبير القرآني العجيب راح اشرحلكم معنى التشبيه بالعامية
لأني أدري البعض يستملغ الموضوع إذا كان بالفصحى الله يسلمكم
يعني المنافق ومن يسلم ثم يرتد حالة مثل الشخص اللي تايه بالصحرا
وأظلم عليه الليل وهو ما عنده مصباح ينور دربه
عشان يمشي بالليل ويقدر يحمي نفسه من الثعابين والزواحف المؤذيه
ومن كل شي بالأرض ممكن أنه يأذيه ولما الله هداه وقدر أنه يشب النار وقدر
أنه يشوف بالليل وكمل طريجه فإذا بريح تهب عليه وتطفىء النور تخيلتوا معاي حال هالشخص الضايع التائه ؟؟؟
وطبعاً النور هو الإسلام وانه يحمي نفسه بمعرفته للخير والشر والحلال والحرام والظلام اهو الشرك والكفر والمؤذيات
كل شي حرام .
سبحان الله على قوة التعبير والتشبيه العجيب وأبي رايكم هل كنتوا فاهمين المعنى بهذه الصورة
أو لاء ؟؟وهل التعبير فعلاً مؤثر فيها ؟؟
وأتمنى أنكم استفدتوا
العفو ياقلبي وإن شاءالله استفدتوا من الموضوع
الله يجزاك خير عالتوضيح .. انا كنت فاهمتها بس مو بالدقه هذي .. {
.
هذي اناا >> موضوع فصحى وكلام وااجد ماحب (=
حلو المختصر المفيد
باارك الله فيج غلااتي ،،
وإن شاءالله استفدتوا
الخيالة حبيبتي إن شاءالله كلامي مختصر ؟؟؟
حاولت قد ماأقدر أختصره
ومشكورين عالمرور