تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » شرايكم ؟؟؟ بالمناهج المحذوفة التفاصيل بالداخل

شرايكم ؟؟؟ بالمناهج المحذوفة التفاصيل بالداخل

مراحب ..

شوفي الخبر اللي يرفع الضغط

v
v
v
v

رغم التصريح الذي أدلى به وزير التربية والتعليم العالي الدكتور رشيد الحمد بأنه لم يتم في عهده حذف اي شيء من مناهج التربية الاسلامية الا ان الواقع عكس ذلك .

فالدروس المحذوفة من المناهج التي اتضح انها من كتاب ( اللغة العربية للصف الرابع الثانوي) وان كانت لمعظم هذه المقررات صبغة دينية او قومية عروبية!!

ما يثير الكثير من التساؤلات حول تداخل المناهج وعدم اتضاح الرؤية بخصوص المطلوب منها.

والمطلع على هذه الدروس التي تم حذفها في الكتاب الجديد الذي صدر لهذا العام، وهو في عهد الوزير الحالي قد يرى الحذف صحيحا ومحمودا خصوصا في ظل الرغبة في التخفيف من النزعة الجهادية في المجتمع التي قد تكون نواة لفكر متطرف يصل بالامور الى ما لا تحمد عقباه. وفي الوقت نفسه هناك من يرى الا شيء في تلك المقررات او الدروس كان يستحق حذفه معتبرا ذلك مجرد نصوص قراءة فيها من الالمام بتاريخ المنطقة وطموحات ابنائها الكثير، وان هذا لا يجب ان يتم حذفه باعتبار ان هناك مطامح عليا للمجتمع العربي الاسلامي لا يجب التخلي عنها بدعوى البعد عن شبهة الارهاب.
وقد تم رصد نحو 10 موضوعات هي ابرز ما تم حذفه من كتاب اللغة العربية 2024/2005 الصادر حسب السلم التعليمي الجديد المخصص حسب هذا السلم للصف الثاني عشر وباستعراض درس :

– «القعقاع بن عمرو التميمي»

وهو احد الدروس المحذوفة من منهج اللغة العربية نجد ان الدرس عبارة عن استعراض لسيرة صحابي اشتهر بالجهاد والقوة والبأس وكان معينا لنصرة اي جيش يشارك في حروبه.

ويستعرض الدرس دور القعقاع في حروبه ضد المرتدين ومع خالد بن الوليد وفي الشام والعراق بالقادسية ثم في المدائن وجلولاء ثم الى الشام من جديد ومواجهاته مع حشد هرقل الروم.

ويؤكد الدرس على الرقم القياسي في عدد المعارك التي خاضها القعقاع وقصصه المشرفة في تلك المعارك. ويختم بالترحم على هذا الصحابي القائد الفاتح بطل الاسلام وفارس العرب.

وفي درس اخر عنوانه :

– «حاجة الشرق الى التربية الحربية»..

يستعرض الدرس المحذوف اهمية التسليح لكي لا نكون نهبا للظالم وفريسة للمعتدي، ويحث الدرس على ان تكون التربية الحربية التي يجب ان يترباها الشرق على احدث منهج وطراز، حيث يرفض ان نحارب القنبلة بالسيف بل يحث على محاكاة تطور النظم الحربية.

ويهتم الدرس كذلك بدور الامة في الحروب من حيث الوظائف النفسية والخلقية والمادية وتقوية الروح المعنوية في الشعب التي لا ينجح جيش في الحروب الحديثة بدونها.
ويقول الدرس ان هذه التربية الحربية اذا فشت في امة غيرت اخلاقها ونقلتها من حال الى حال وانها تعلم الطاعة والنظام، وهي تعلم الاستهانة بالموت وعدم الحرص على الحياة.

ويمكن القول ان في هذا الدرس نزعة واضحة نحو عسكرة المجتمع وتعزيز الفكر الانتحاري والجهادي.

ويختم الدرس بالقول ان الحمل الوديع لا يصلح للعيش وسط الذئاب والمستصرخ بالعدالة لا يسمح له بالابتعاد الا اذا حمته الغواصات والدبابات والطيارات .. «والمؤمن القوي خير واحب عند الله من المؤمن الضعيف».

وفي درس آخر، عنوانه :

– «الرجولة في الاسلام»

يستعرض الدرس معاني الرجولة كما عبر عنها سيد الخلق محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم، وصحابته الكرام.

ويستعرض هذا الدرس كيفية سيطرة اللغة العربية ذات «السحر الخاص» على القلوب والعقول وانتشارها من اطارها القديم وهو الجزيرة العربية لتكون في كل الدول العربية اليوم.

وينوه الدرس بعدم اعتماد الشعب المصري على لغته القديمة القبطية ولا السوري على الآرامية.

ويلاحظ الدرس بالمقابل كيف ان اللغات الاخرى تتضاءل شيئا فشيئا حتى تنحصر في الاديرة ثم تتحول الى لغات قديمة يدرسها العلماء اما الشعوب فتنساها تماما!!

وفي درس :

– «على غار حراء»

وهو من جزأين وحذف ايضا ترد كلمة توضيح بان الاسلام دين العلم، ويرد بذلك على من يقولون انه شرعة محمد شرعة السيف وحده، ثم يعود الدرس فيقول: «السيف؟… لا بد من السيف! لنزيح به من يعترض طريقنا الى السلام.

ويحث الدرس على العودة الى حراء، في اشارة الى المعاني المستقاة من رمزية هذا الغار، ويقول بعدها: لتعود لنا منزلتنا في الارض، ويعود لنا النصر والعز والعلاء.

كما حذفت من الكتاب المذكور (القراءة العربية للصف الرابع ثانوي)

– وصية عمر بن الخطاب الى سعد بن ابي وقاص عندما امره على حرب العراق، وما زوده في الكتاب من وصايا وتعليمات تخص اسلوب التعامل والطلائع والسرايا.

ومما ورد في كتاب عمر «ولا تؤت بأسير ليس له عقد الا ضربت عنقه لترهب به عدو الله».

ولا يخفى ان حول هذه المسألة (العقد) خلاف ديني حيث ان بعض المتطرفين يرفضون اعتبار النصارى في الكويت معاهدين بينما هناك رأي مناقض لهذا الرأي متوافق مع الطرح الرسمي يؤكد انهم معاهدون ولهم الامان.

وحذف من الكتاب الجديد للغة العربية درسان بعنوان :
– علوم العرب واثرها في نهضة أوروبا، ويهتم هذا الدرس بابراز «الفضل العظيم» للعرب على الحضارة، وكيف ايقظ العرب الغرب من السبات.

واللافت، ان سبب الحذف المرجح هو الفقرة الأخيرة في الدرس الثاني عندما قالت:

«وإذا كانت العرب قد تآمرت عليهم قوى الظلم فنحتهم عن قيادة الركب العلمي فترة من الزمان، فهاهم قد أفاقوا من غشيتهم…. إلخ».

ومن الدروس المحذوفة ايضا درس الموسوعات العربية في العصر المملوكي ودراسة في صبح الأعشى وفي هذا الدرس استعراض للفساد وتدهور القيم الأدبية وأنه بفساد السلطة ينتشر الجهل وبالتالي تنهار الأمم، ويتحدث كذلك عن النفاق الذي يؤدي إلى تصويب الخطأ الذي يرتكبه الرؤساء وتحسين القبيح.

والله شيء يقهر ولكن ماذا نقول بعصر تسيد فيه الجبنااااء
ورضوا بالظلم والقهر الذي يعيشووونه

خليجية

صراحه اعفسوا كل شي الله لا يربحهم

جابوا الصعب وشالوا السهل

حسبي الله عليهم

كلش مناهجنا زفففففت حشاكم لوعه معنى الكلمه

الابلات عندنا يشتكون منه شلون احنا المساكين

لنا الله

يعطيج العافيه حبنا

والله شيء يقهر ولكن ماذا نقول بعصر تسيد فيه الجبنااااء
ورضوا بالظلم والقهر الذي يعيشووونه

خليجية
للأسف والله

يعطيج العافيه
وهالموضوع لازم التربيه تبحث فيه مره ثانيه

يعطيج العافية على الموضوع

وصدقيني احنا المدرسات قاعدين انتحمل اخطاء وايدة والسبب اللي فوقنا
وحسبي الله عليهم

للأسف وهالمشاكل مستمر ليومنا هذا
التربية شغلها بلووووووووووووووووشي
ومن سيء إلـى أسوأ

خليجية خليجية خليجية

ما ادري متى يتعدل أداء الوزارات ولا خل يقلبونها لبقالات احسن

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.