|
.•° حقائق علمية حول زيت الزيتون و شجرة الزيتون °•.
• يعتبر سكان حوض البحر المتوسط الذين يستعملون زيت الزيتون اكثر شعوب العالم مناعةً
للإصابة بأمراض القلب و الشرايين.
• يحتوي زيت الزيتون على أحماض دهنية أحادية عدم التشبع وهي الأنسب لتغذية جسم الانسان.
• زيت الزيتون خالي تماماً من الكوليسترول المضر للصحة (BDL-VBDL) وهوأفضل مادة دهنية
تستعمل لكافة أنواع الطبخ و القلي و المعجنات و الكيك و غيرها.
• امكانية إعادة استعمال زيت الزيتون في القلي لمرات عدة مع احتفاظه بقيمه الغذائية و الصحية.
• يحتوي زيت الزيتون على نسبة كبيرة من فيتامين إي (E) و البولي فينول (Polyphenole)
المضاد للأكسدة الذي يفيد في تأخير أعراض الشيخوخة و يخفض نسبة السكر في الدم و له أثر
كبير في تحريض استقلاب الخلية لانتاج الدم بسرعة.
• تناول زيت الزيتون أدى الى شفاء 33 % من حالات القرحة المعدية.
• زيت الزيتون مفيد للرضع و الأطفال حديثي الولادة فهو يساعد على نمو العظام و يستعمل للتخلص من الامساك المزمن عن طريق تنشيط حركة المرارة و افرازاتها.
• يحافظ زيت الزيتون على مستوى الكوليسترول في الدم و يحد من خطر الذبحة الصدرية.
• زيت الزيتون علاج خارجي للحماية من التقشب و التشقق و الطفح و احمرار الجلد لدى الأطفال الرضع.
• إستثمرت شجرة الزيتون من قبل الانسان قبل أكثر من 6000 سنة.
• إمكانية تخزين زيت الزيتون لمدة أكثر من عامين في ظروف تخزين مناسب بعيداً عن الضوء و الحرارة و الرطوبة.
• يمتاز زيت الزيتون البكر على العناصر البيولوجية و القيم الغذائية و الرائحة الزكية و الطعم الطبيعي و الطازج للزيتون.
• شجرة الزيتون دائمة الخضرة و من الأشجار المعمرة جداً و قد تعيش 2000 سنة. .
قال ابن القيم رحمه الله تعالى (
قال تعالى
﴿ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لا شَرْقِيَّةٍ وَلاَ غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِىءُ وَلَوْ لَم تَمْسَسْهُ نَارٌ ﴾
وفى الترمذي وابن ماجه من حديث أبى هريرة رضى الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
( كُلُوا الزَّيتَ وادَّهِنُوا به ، فإنَّه من شَجَرَةٍ مُبَارَكةٍ ).
وللبَيْهَقِى وابن ماجه أ يضا ً: عن ابن عمر رضى الله عنهما ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( ائْتَدِمُوا بالزَّيت ِ، وادَّهِنُوا به، فإنه من شَجَرَةٍ مُبَارَكةٍ ).
الزَّيْتُ حار رطب فى الأُولى، وغَلِط مَن قال: يابسٌ، والزَّيت بحسب زيتونه، فالمعتصَرُ من النَّضيج أعدلُه وأجوده، ومن الفَِجِّ فيه برودةٌ ويُبوسة، ومن الزيتون الأحمر متوسطٌ بين الزَّيتَيْن، ومن الأسود يُسخِّن ويُرطِّب باعتدال، وينفع من السُّموم، ويُطلق البطن، ويُخرج الدود، والعتيقُ منه أشد تسخيناً وتحليلاً، وما استُخْرِجَ منه بالماء، فهو أقلُّ حرارةً، وألطفُ وأبلغ فى النفع، وجميعُ أصنافه مليِّنة للبَشْرة، وتُبطىءُ الشَيْب.
وماء الزَّيتون المالح يمنع من تنفُّط حرق النار، ويَشُد اللِّثَةَ، وورقهُ ينفع من الحُمرة، والنَّملة،
والقُروح الوَسِخة، والشَّرَى، ويمنع العَرَق، ومنافعه أضعاف ما ذكرنا )
كتاب الطب النبوي صـ244 ، زاد المعاد ج 4 صـ220 .