|
السلام عليكم بنات
اليوم باختصار شديد كنت في عزاء وحده توفت بالمرض الشين عسالله يرحمها و يسكنها فسيح جناته يارب ..
(نسالكم الدعاء)
و كان في داعيه في الوقت الاخير من العزاء
تكلمت عن عشبه اوصى بها الرسول الكريم عليه السلاة والسلام و على آله الكرام
هذي العشبه اسمها ( القسط البحري )
تشفي من الاورام الخبيثه و امراض الجهاز العصبي و التنفسي والامراض الجلديه و تشفي من الجيوب و السكر و آلام العضام و المفاصل و ———– العقم و تزيد الخصوبه و تعالج اللوز و السحر و الكثييييييييييير الكثير
و في احاديث بالسنه كثيره عن هذا الموضوع
و الداعيه تقول انها جربتها على نفسها و على ناس اتعرفهم لان اهيا تشتغل في مستشفى بن سينا و تشافوا بقدرة الواحد القهار و بفضل هذه العشبه الي اسمها القسط البحري او العود الهندي
و هذي نبذه عنها و طرق الاستشفاء فيها
واللي حابه تقدر اتدور في النت عنها
واتمنى اني فدتكم بهالموضوع
( ( ( طبعا السقط البحري متوفر في الحاوجين و يوجد منه الهندي الحار و البارد … البارد هو المستخدم في العلاج
و يوجد من الحبشه قسط بحري لونه بني غامج له رائحه كريهه لا يحبذ استخدامه …. والله اعلم
يــــتبع
وهي تؤخذ من نبتة القسط التي يبلغ ارتفاعها (1.5) م ، و لها أوراق وساق وجذور ، وينبت في الهند ، والقسم المستعمل منه في العلاج هو قشور جذوره التي تكون بيضاء ، أو سوداء ، وسمي : البحري ، لأن العرب كانت تجلبه عن طريق البحر ، وأما تسميته بالحلو ، أو المر ، فذلك متعلق بطعمه .
فهو قسط هندي ولونه ( أحمر أو بني ) وقسط بحري ولونه ( أبيض ) .
قال الإمام ابن القيم : القسط نوعان : أبيض يقال له البحري ، وأسود هو الهندي وهو أشدهما حرارة ، والأبيض ألينهما ، ومنافعهما كثيرة جدا .
وهما حاران يابسان في الثالثة ، ومنافعهما كثيرة : ُينشفان البلغم ، قاطعان للزكام ، وإذا شربا نفعا من ضعف الكبد والمعدة ومن بردهما ، ومن حمى الدور والربع ، وقطعا وجع الجنب ، ونفعاً من السموم ، وإذا طلي الوجه معجونا بالماء والعسل قلع الكلف . الطب النبوي ( 354 ) .
وقد ورد ذكر " القسط " في الأحاديث النبوية ، فبوب الإمام البخاري في صحيحه في كتاب الطب : باب السعوط بالقسط الهندي والبحري :
ثم روى عن أم قيس بنت محصن قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " عليكم بهذا العود الهندي ، فإنَّ فيه سبعة أشفية : ُيستعط به من العُذرة ، ويلدُّ به من ذات الجنب " البخاري (5692) .
وفي باب الحجامة أيضا منه :
روى عن أنس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " إنَّ أمثل ما تداويتم به الحجامة ، والقُسط البحري " .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا تعذبوا صبيانكم بالغمز من العُذرة ، وعليكم بالقسط " البخاري (5696) كتاب الطب .
(العذرة ) بضم العين وسكون الذال ، هي التهاب الحلق واللوز ، وقيل : هي قرحة تخرج بين الأذن والحلق .
والغمز هو : الضغط بالأصابع ، وكان نساء المدينة وما يزال نساؤنا حتى اليوم يلجأن إلى معالجة العذرة بالأصابع أو غمز الحلق بها .
وقد يلجأن إلى إدخال فتيل من خرقة في أنف المريض ، فيطعن به البلعوم الأنفي فينفجر من الدم .
( السعوط ) : هي تناول الدواء عن طريق الأنف بالتقطير .
( ذات الجنب ) : قال عنه ابن حجر العسقلاني : " هو ورم حار يعرض في الغشاء المستبطن للأضلاع ".
( اللَّدود ) قال ابن حجر العسقلاني : " اللَّدود بفتح اللام وبمهملتين ، هو الدواء الذي يصب في أحد جانبي فم المريض ".
ففي الأحاديث السابقة إرشاد لاستعمال هذا الدواء النافع ، وقد قال الأطباء : إن نبات القسط :
1. يحتوي على مادة الهلينين ، وحمض البنزوات ، وكلاهما من المواد المطهرة للجراثيم ، ومن هنا فائدة القسط في علاج اللوز ، والتهاب اللهاة ، والتهاب البلعوم ، وهو المقصود بالعذرة في الأحاديث.
2. كما أن احتواء القسط على هذه المواد المطهرة القاتلة للجراثيم ، يبين فائدة القسط في علاج ذات الجنب الجرثومية ، وذات الرئة الجرثومية .
3. وفي الجمع بين الحجامة والقسط له مغزى طبي ، وذلك لاحتواء القسط على حمض البنزوات والهيلينين المطهرتين ، والقاتلتين للجراثيم ، وهو دور القسط في تعقيم مشرط الحجامة ، إذا طلي به ، ودوره في تعقيم الجروح الحادثة بهذا المشرط .
4. كما أن الجمع بين القسط البحري والحجامة يحمل سرٌّ لطيف ، وهو : الوقاية من التشوهات والندبات بسبب الحجامة .
يقول موفق الدين البغدادي في كتابه ( الطب من الكتاب والسنة ) :
" وفي جمعه صلى الله عليه و سلم بين الحجامة والقسط سر ٌّلطيف ، وهو أنه إذا طلي به مشرط الحجامة ، لم يتخلف في الجلد أثر المخاريط ، و هذا من غرائب الطب " .
5. في النهي عن غمز العذرة ، أي : النهي عن ضغط اللوزات والحلق الملتهبين بالأصابع ، إشارة واضحة إلى الهدي النبوي في تصحيح الأخطاء الشائعة في الطب الشعبي ، حيث إنَّ غمز العذرة ليس فقط لا يفيد في علاجها ، بل وكذلك يضر ، فهو يسبب ألماً شديداً للمريض ، وقد يسبب نزف الدم ، وقد يسبب إنتشار الالتهاب إلى المناطق المجاورة .
6. قوله صلى الله عليه و سلم : " و يُلدُّ به ذات الجنب " ذكرنا أن اللدود ما يسقى في أحد جانبي الفم ، واللُّد بالضم هي الفعل ، وفي هذا إشارة إلى طريقة إعطاء الدواء للمريض عندما لا يتمكن غالباً من تناوله بيده ، أو يرفض تناوله ، كما يحصل عند الأطفال غالباً ، فإذا رفض الطفل تناول الدواء فيجب إعطاءه إياه عنوة ً ، و ذلك بفتح فمه وسقيه الدواء في أحد جانبي فمه ، أما وضع الدواء في وسط فمه فقد يؤدي إلى الشرقة به .
قال صاحب فتح الباري : قوله " فإن فيه سبعة أشفية " جمع شفاء كدواء وأدوية اهـ .
أما صفة التداوي به ، فقال الحافظ : ويحتمل أن تكون السبعة أصول صفة التداوي بها ، لأنها إما طلاء ( دهان ) أو شرب أو تكميد أو تنطيل أو تبخير أو سعوط أو أو لدود اهـ .
وهذا تفصيل صفات أخذه :
1- الشرب منه : وذلك بطحنه وخلطه مع الماء أو مع العسل ، والشرب منه على قدر المستطاع ، وهذا لكافة الأمراض ، وقد ذكر من فوائده : إذابته للجلطة ، وفائدته للإخصاب ، ولإدرار الطمث والبول ، وأمراض الكلى والكبد وسائر أعضاء الجهاز الهضمي ، ولسرطان الفم ، والكوليرا ، وللرعشة ولاسترخاء الأعصاب ، وعرق النسا ، ولتليين الطباع وجيد للدماغ ، ومحرك للشهوة والجماع ، ومنشط للجسم عموما ، ونافع للاستسقاء ، وقاتل لديدان الأمعاء ، ودافع للسم ولإبطال السحر .
وكذا هو نافع للحمى ، ومقوي ومسخن للمعدة ، ويؤخذ أيضا لتقوية جهاز المناعة فيفيد من لديه نقص في المناعة ، ومفيد للنفساء ، ولمعالجة الإمساك والإسهال ، وفاتح للشهية .
2- اللدود : وهو وضع جزء مطحون منه أو من شرابه في أحد شقي الفم ، وهذا لأمراض الجنب كما أرشد النبي صلى الله عليه وسلم ، وأمراض الرئة عامة .
3- السعوط : وهو استنشاق جزء مطحون منه عن طريق الأنف ، وهذا لأمراض الجهاز التنفسي عامة كالربو ، والسل ، ونزلات البرد ، والتهاب اللوز وهي(العذرة) المذكورة في الحديث ، والتهاب الحلق والبلعوم ، وللسعال والحمى .
4- الطلاء ( الدهان) : فيدهن به لإذهاب الكلف وغيره ، وأمراض البشرة .
ويمكن أن يحول القسط البحري إلى دهان أو مرهم كالآتي :
تقطع عيدان القسط البحري قطعا صغيرة ، ثم توضع في زيت زيتون جيد لمدة (15يوم) ثم يرفع منه ، ثم يعصر لاستخراج الزيت منه ، وسيكون عندك خلاصة محتوياته وفوائده ، وحتى الزيت الذي نقع فيه لا يخلو من أيضاً من فوائد القسط البحري .
5- التبخير : وهو نافع للمرأة عند اغتسالها من الحيض أو النفاس ، كما روى البخاري ( 5341) ومسلم في صحيحيهما : في حديث المنع من حداد المرأة فوق ثلاث ، إلا على زوجها أربعة أشهر وعشرا ، قول رسول الله صلى الله عليه وسلم عن المعتدة : " ولا نتطيب ولا نلبس ثوبا مصبوغا إلا ثوب عصب " قالت أم عطية رضي الله عنها : " وقد رخص لنا عند الطهر إذا اغتسلت إحدانا من محيضها ، في نبذة من كست أظفار " .
والنبذة هي القطعة اليسيرة .
قال النووي : القسط والأظفار نوعان معروفان من البخور ، وليسا من مقصود الطيب ، رخص فيه للمغتسلة من الحيض ، لإزالة الرائحة الكريهة ، تتبع به أثر الدم لا التطيب اهـ.
وبخور القسط ذو رائحة هادئة طيبة معطرة للبدن ، ومطهرة أيضاً .
لذا سماه الرسول صلى الله عليه وسلم ( طيباً ) في قوله " ولا تتطيب " , ولا مانع أن يتبخر به الرجال والأطفال أيضاً ، لطيب رائحته وفائدته ، وقد وردت أحاديث أخرى فيه .
6- التكميد : وهو طحنه وخلط قدر مطحون منه مع قليل من الماء أو العسل ، وعمل لبخة منه أو مرهم , ثم وضعها على أماكن الحروق أوالجروح ، والبثور والدمامل وغير ذلك ، فنزيلها بإذن الله .
7- التنطيل : والتنطيل جاء من النطل . وهو رش أو غسل الجسم بالماء , وإن كان هذا الماء مشوبا بالقسط البحري ، فإنه سيكون مفيدا لقتل الجراثيم والبكتيريا والفطريات العالقة بجسم الإنسان ، وخاصة أماكن الإبطين ، وبين الفخذين ، وفروة الرأس وسائر البدن ، فيستخدم كمطهر بصفة عامة .
وهناك أمور أخرى يمكن أن تدرك بالتجارب والاستعمال ، وهذا من الإعجاز النبوي في الطب ، وسبحان من أوحى إلى نبيه صلى الله عليه وسلم ما فيه نفع الناس في أديانهم وأبدانهم ، والحمد لله أولا وآخرا .
والله يرحم اموات المسلمين يارب العالمين
بس للاسف مافي صوره لها اخاف يغشني الحواج
ويشافي كل مرضانا يارب العالمين
مشكوره ويزاج الله خير
وفى ناس مدحوها لى
اصلا هالعشبة كنز بس احنا ما ندري عنه ..
حبيباتي الحواج مايغشج بقسط بحري .. خاصة ان الحين في المطحون وخالص ..
يا اما تاخذينه معبى بعلبة وخالص .. يا تاخذينة بالكيلو ..
بس اهو يختلف من حواج لي حواج .. تلقين لونة وطحنته تختلف ..
بس ديروا بالكم .. اللي بيستخدمة .. يستخدمة بيقين ..مو تجربة ..
بجربها مع العسل
يسلمووووووووووووووووووووووو حبوبه
فـيه بنات يعبونها بكبسولة وياكلونهـا عشان طعمها وريحتها لا تحتمل..
بس شلون من ويلي كبسولات فاضيـه .. مافي كبسولات جاهزة تنباع ؟