|
بنات ابي تعبير عن الزلازل والبراكين
بفقرتين
بليز باسرع وقت
واللي ما تعرف ترفعلي الموضوع
ولا تعطيني جم جملة اكون فيها تعبير
بليز ناطرتكم بناااااااااااات
الزلزال هو ظاهره طبيعية عبارة عن اهتزاز أرضي سريع يتبعبارتدادات تدعى أمواج زلزالية،وهذا يعود يعود إلى تكسر الصخور وإزاحتها بسبب تراكم إجهادات داخلية نتيجة لمؤثرات جيولوجية ينجم عنها تحرك الصفائح الأرضية. قد ينشأ الزلزال كنتيجة لأنشطة البراكين أو نتيجة لوجود انزلاقات في طبقات الأرض.
تؤدي الزلازل إلى تشقق الأرض ونضوب الينابيع أو ظهور الينابيع الجديدة أو حدوث ارتفاعات وانخفاضات في القشرة الأرضية وأيضا حدوث أمواج عالية تحت سطح البحر (تسونامي)فضلا عن آثارها التخريبية للمباني والمواصلات والمنشآت وغالبا ينتج عن حركات الحمل الحراري في المتكور الموري (Asthenosphere) والتي تحرك الصفائح القارية متسببة في حدوث هزات هي الزلازل. كما أن الزلازل قد تحدث خرابا كبيراو تحدد درجة الزلزال بمؤشر وتقيسه من 1 إلى 10:من 1 إلى4 زلازل قد لا تحدث اية اضرار أي يمكن الاحساس به فقط، من4 إلى 6 زلازل متوسطة الاضرار قد تحدث ضررا للمنازل والاقامات، اما الدرجة القصوى أي من 7الى10 فيستطيع الزلزال تدمير المدينة باكملها وحفرها تحت الأرض حتى تختفي مع اضرار لدى المدن المجاورة لها
^^^^^
اتمنى اني افدتج
موفقه
وااااي بنات بسرعه
بس المفروض ادخل زلازل وبراكين على طول
اب
والتي تحدث نتيجه تغيرات في الطبقى السفلى للأرض مما يؤدي الى تسرب الغازات والنيران والملتهبه على سطح الارض وقد تتسبب في مشاكل كثيره للأنسان
>>>>>>>>>>>>>> احلى تعبير بالدنيا لووووووووووووووووووووووووووووول
البراكين عبارة عن انبثاق المواد الصخرية السائلة الموجودة في باطن الأرض وذلك نتيجة كسور مناطق ضعيفة في القشرة الأرضية وتتدفق مع المصهورات السائلة كميات كبيرة من الغازات والأبخرة على شكل سحب كثيفة سوداء ترافقها غالباً ألسنة اللهيب بسبب احتكاك ذرات الرماد بعضها مع بعض 0 ففي تشرين الثاني من عام 1985 تناقلت وكالات الأنباء خبراً مثيراً مفاده : اختفاء مدينة أرميرو الكولومبية ومعها خمسون ألف إنسان ! وهو عدد سكانها والسبب ثورة بركان « رويز » وفي الوقت نفسه اختفت قرية مجاورة ضمن نطاق المدينة مع 24 ألف شخص هم
كل سكانها،فما هي قصة البراكين ؟ وما هو الحل لدفع أخطارها ؟ أسباب البراكين أعتقد الإنسان في الماضي أن البراكين تعبير عن غضب الإله عليه ، ومع بداية العصور التاريخية اعتقد الانسان أن الأرض مثبتة فوق رأس حيوان ضخم وعند اهتزاز رأسه تحدث الزلازل والبراكين 0 فلاسفة الاغريق اعتقدوا ان حدوث الزلازل والبراكين انما يكون لاسباب مشتركة وذكر هيرودوت أنها تعود الى العمليات الانكسارية الكبرى في باطن الأرض ، في حين اوضح ارسطو أن نشأة الزلازل والبراكين تعود الى الغازات الساخنة العظمى في باطن الأرض 0 على سطح الأرض وتحت البحار يبلغ عدد البراكين النشطة في العالم حوالي 550 بركاناً تنتشر في مناطق يسكنها نحو 500 مليون انسان ولا يقتصر وجود البراكين على سطح الأرض فهي توجد أيضاً تحت البحار وفي المناطق القطبية الجليدية وفي كواكب المجموعة الشمسية وتذكر الدراسات أن حرارة المصهورات النارية تتراوح بين 1200 و 1300 درجة مئوية ويبلغ وزن كتلة المواد التي يقذفها البركان نحو 2،5 مليون طن ، أي ما يزيد على 13 مليار م2 وتتقاذف المواد المصهورة بسرعة 10 م /ثا 0 وعند انبثاق أي بركان يتصاعد من فوهته عمود كثيف من الدخان المترافق مع الغازات والجزئيات الصلبة المصحوبة بشحنات كهربائية ، وأكثر البلدان نشاطاً بركانياً هي اليابان وايطاليا وايزلندا ونيوزلندا انواع مختلفة للبراكين انواع عديدة يصنفها المهتمون حسب شدتها وقوتها فهناك براكين الجبال وهي شديدة العنف وتطلق الصخور والأتربة ، والبراكين الدرعية وتتكون من مقذوفات بازلتية شديدة المرونة والسيولة تتدفق من البركان بكميات هائلة وسرعة فائقة لتغطي مساحات واسعة من الأرض كما توجد مخاريط البركان الرمادي وتكون ذات مساحات ضيقة وارتفاعات عالية بحسب سرعة تكون المواد الصخرية والحمم البركانية 0 أما المخاريط المركبة فهي براكين تتميز بتنوع المواد المنبثقة من فوهاتها أما من حيث النشاط فثمة براكين خامدة وأخرى نشطة وهذه الأخيرة تكون عرضة للانفجار بين وقت وآخر 0 إنذار يقدم البركان إنذاراً قبل انفجاره بوقت ربما يتيح للمحيطين به مغادرة المكان فإذا انبعث منه سحابة بيضاء كان ذلك مؤشراً بضرورة الرحيل أما اذا كانت السحابة سوداء ، فيكون ذلك نذيراً بفوات وقت النجاة ومن المعروف ان كل بركان يصاحبه زلزال وليس بالضرورة ان يصاحب كل زلزال بركان 0 البراكين والتلوث تسبب البراكين زيادة كبيرة في التلوث بسبب الكميات الهائلة من الغازات والتراب التي تنطلق من الفضاء ومياه البحار وبسبب زيادة مادة الزئبق التي تقضي على الأسماك ، وفي الوقت نفسه تحتوي الحمم القاذفة على الفوسفور والكالسيوم والبوتاسيوم والمغنزيوم والكبريتات وكل هذه المواد تعد ضرورية لنمو النباتات فتساهم في خصوبة التربة تأثير البراكين على المناخ لا يزال المختصون غير متفقين حول قدرة البراكين على إحداث تغيرات مناخية هامة فوق سطح الأرض بسبب الكمية الهائلة من الرماد البركاني والغازات التي تحجب جزءاً كبيراً من أشعة الشمس ، يشكك عدد آخر من الباحثين في قدرة ثوران البراكين على إحداث تغيرات هامة في المناخ وهذه التغيرات وإن حدثت حسب رأيهم – فإنها تبقى محصورة في مناطق اقليمية معينة 0 تعاون للحماية يتعاون علماء البراكين اليوم مع علماء الزلازل لحماية العالم من الثوران غير المتوقع للبراكين وتحذير الناس الذين يقطنون بالقرب منها عند دنو الخطر وقد توصل العلماء بعد جهود مضنية ودراسات وتجارب كثيرة الى حل يتمثل في نسف نفق البركان الذي تتحرك بداخله الحمم وبذلك تضطر الحمم الى الخروج والسير في مجرى جديد اذ يكون الطفح الأول قد توقف لأنه لا يجد ما يغذيه الى ذلك وقد قام العلماء بتجارب عديدة بالقنابل أثبتت فعاليتها ، ولكن على الرغم من هذا وذاك تبقى أخطار البراكين قائمة 0
اتمنى اني ساعتدج .. ادري واايد طويل بس تقدرين تلخصينه على كيفج
الزلازل
تعتري القشرة الأرضية من آن لآخر حركات اهتزاز ، يشعر بها الناس أحياناً وتسجلها المراصد باستمرار ، تعرف بالزلازل أو الهزات الأرضية وتأتي على شكل هزات أفقية أو رحوية أو شاقولية ، تصيب سطح الأرض وتتسبب أحياناً بالكوارث . وقد عرفت الزلازل منذ القديم وكانت لها تفسيرات مختلفة لا ترتكز إلى معطيات علمية إلا بعد تأسيس أول جمعية عالمية للزلازل في اليابان سمة 1880 .
والسبب الكامن وراء حدوث الزلازل يعود إلى عدم استقرار القشرة الأرضية في بعض المناطق حيث تتعرض لانخساف كبير أو التواءات في الطبقات الصخرية . فمن المعروف أن قوى باطنية عديدة ، في الماغما الباطنية أو في القشرة الأرضية ، تضغط على الطبقات المتعددة وتشدها في اتجاه أو آخر ، حتى إذا انفصلت هذه الطبقات أدى ذلك إلى حدوث الزلازل . كما يؤدي هذا الانفصال إلى ارتفاع قسم من الطبقات أو انخفاضها في حركة عمودية تحدث ضغطاً جانبياً على الطبقات المجاورة وتؤدي إلى اهتزازها في موجات عرضية تنتشر عبر الكرة الأرضية .
كما قد تنجم الزلازل عن خسف يحدث في فراغات القشرة الأرضية كانهيار المغاور الكبيرة في البلاد الكلسية أو انهيار في طبقات الملح بسبب تسرب المياه إليها أو ما شابة ولكن تأثيرها محدود جداً .
والزلازل على ثلاثة أنوع : أفقية ذات اتجاه معين تهتز فيها الأرض جانبياً ، وعمودية تهتز عمودياً ورحوية وهي زلازل في كل اتجاه تدور الاهتزازات فيها حول نفسها . وغالباً ما يحدث الزلزال في نقطة من الأرض غير عميقة تسمى بالمركز السطحي وتشكل نقطة توزيع الهزات التي تنتشر في القشرة . كما قد يحدث الزلزال في مركز عميق يصل إلى 800كلم تنتشر منه موجات إلى السطح تتوزع بعد ذلك في القشرة الأرضية . لكن الدراسات التي أجريت حتى الآن في القشرة الأرضية لم يتجاوز عمقه 32كلم .
وتسجل الزلازل ومدتها وقوتها واتجاهها على آلة خاصة تسمى مرسمة الزلازل وتكون هذه الآلة على نوعين : عمودية تسجل الهزات الأفقية . وتلتقط المرصد ثلاثة أنواع من الموجات الزلزالية التي يحدثها الزلزال : المراصد أولا ، والثانية الموجة التمهيدية الثانية وتسجلها المراصد بعد انقطاع الأولى ، والثالثة ، الموجة الطويلة . وتمر الموجتان الأولى والثانية في باطن الأرض وتنتشر الثالثة في الطبقات القريبة من القشرة الأرضية ويحدد الوقت بين التقاط الموجة التمهيدية وبين الموجة الطويلة المسافة بين المرصد ومركز الزلزال في دائرة يمثل شعاعها تلك المسافة . ولكي نستطيع تحديد مركز الزلزال بدقة أكثر نحتاج دائماً إلى ثلاثة مراصد كل منها يحدد المسافة التي تفصله عن مركز الزلزال . هذه المسافة تمثل شعاع الدائرة التي يمكن أن يكون الزلزال قد حدث فيها والتقاء الدوائر الثلاث يحدد مركز الزلزال .
إلا أنه بعد عشرين سنة من مراقبة الزلازل وأماكن حدوثها ، أصبح بالإمكان تحديد المناطق الأكثر اهتزازاً في العالم ووضعت لذلك خرائط خاصة . ويبدو أن الزلازل تكثر في المناطق غير المستقرة من سطح الكرة الأرضية حيث تكثر الت**رات والالتواءات والجبال الحديث التكوين وأهمها :
• دائرة حول المحيط الهادئ تمتد من الشاطئ الشرقي لليابان إلى جزر كوريل حتى ألاسكا ، ومنها إلى الشاطئ الغربي للقارة الأميركية فشواطئ الغربي للقارة الأمريكية فشواطئ نيوزيلندا فجزر إندونيسيا والفيليبين فاليابان .
• منطقة تمتد من اليابان شرقاً حتى المتوسط غرباً عبر الصين والهند محاذية مرتفعات الزمن الجيولوجي الثالث التي تنتهي شمال البرتغال وتضم منطقة شمال أفريقيا .
• الأخدود الانهدامي الذي يبدأ في شرق أفريقيا وينيهي في جبال طوروس شمال سوريا .
أخيراً نلاحظ أن البلاد ذات البنية المائدية العميقة الأفقية الطبقات قليلة الزلازل إجمالاً .
وتحدث الزلازل في البحار كما تحدث على اليابسة . فقيعان البحار تتعرض للزلازل كما تتعرض لها اليابسة ، وهي تحدث ، غالباً نتيجة انخساف قسم كبير من قاع المحيط وهذا ما يئدي أحيانا إلى اختفاء بعض الجزر . وتتلاءم الزلازل مع شدة انحدار الشواطئ ووجود الحفر المائية العميقة .
وتسبب الزلازل الكوارث للمناطق القارية وللمدن الساحلية ، حين تكون بحرية لأنها تؤثر في مياه البحار وتجعلها تهتز وتشكل أمواجاً عالية تبلغ 30 متراً في ارتفاعها وتعرف هذه الأمواج بـ(( طفرة المد )) ، في أوتونامي في اليابان .
أخيراً لابد من التساؤل : هل للزلازل دورة زمنية معينة ؟
في الواقع لم يمض زمن طويل على تسجيل الزلازل وهذا ما لا يعطينا فكرة واضحة عما إذا كان هناك دورة منتظمة لحدوث الزلازل . فالزلازل القوية التي تم تسجيلها حتى الآن غير منتظمة ، لكن سنة 1906 هي سنة الكوارث إذ سجل فيها أكبر عدد من الزلازل القوية ، منها زلزال سان فرنسيسكو وزلزال الحدود بين بوليفيا والبيرو وهو من أضخم الزلازل . وقد تمر سنوات دون أن يسجل زلزال قوي واحد .
البراكين
كما تحدث الزلازل في مناطق ضعف القشرة الأرضية كذلك تحدث البراكين ، لذلك ارتبط في أذهان العلماء حدوثهما معاً ، رغم أن زلزالاً قوياً قد لا يرتبط بأي نشاط بركاني والع** بالع** .
فالقشرة الأرضية تتعرض لعوامل عديدة تؤدي إلى تشققها وهذا ما يسمح بخروج الصهارة والمواد الأخرى المضغوطة من الداخل إلى السطح بواسطة ثقوب أو شروخ تسمح باستمرار بتراكم المواد المنصهرة الباطنية على جوانبها فتشكل ما يعرف بالبركان بأشكاله المختلفة ومواده المختلفة .
وللبراكين أشكال مختلفة تتأثر بطبيعة المواد التي تتألف منها . فالبركان في شكله العادي البسيط يتألف من شكله العدي البسيط يتألف من جسم مخروطي قطع رأسه لتحل محله فجوة واسعة ترسل الحمم والدخان والمقذوفات البركانية المتنوعة تدعى الفوهة . وهي نهاية ثقب طويل واسع يصلها بالمنطق الداخلية من القشرة الأرضية حيث ترتفع الحرارة إلى درجة تصهر معها جميع الصخور والمواجد المعدنية وترسلها إلى السطح تحت تأثير عوامل باطنية .
وتحدث ، أحياناً ، في جسم البركان بعض الضروح التي تؤدي إلى خروج المواد البركانية جانبياً فيتضخم البركان من جانب واحد ، كما هي الحل في بركان سترومبولي في إيطاليا .
وتختلف درجة تجمد المواد البركانية بحسب طبيعتها . فنجد أحياناً أنها تتجمد بسرعة فور خروجها من الفوهة فتسدها ويبقى باطن البركان في نشاطه المعروف ، وهذا ما يؤدي إلى رفع المسلة التي تسد فوهة البركان تدريجياً كما هي الحال في بركان بيلي الذي ترتفع مسلته إلى 300م قبل أن تنهار .
ويؤدي ازدياد الضغط الباطني إلى انفجار يودي بالفوهة والمواد المتراكمة فوقها ، وقد يسبب ذلك كوارث عديدة خاصة إذا كان جانبياً حيث تحرج كميات مضغوط من الغازات السامة المرتفعة الحرارة التي قد تودي في ثوان معدودة بحياة الألوف من سكان القرى والمدن المجاورة . أما المواد السائلة القلوية بطبيعتها فلا تشكل براكين مرتفعة بل متوسطة ومتعددة الفوهات كما هي الحال في براكين جزر هواي ذات المنحدرات البطيئة .
كما يبدو أن الصلة ضعيفة جداً بين ارتفاع البركان واتساع فوهته : فبركان أوريزابا في الم**يك يصل إلى ارتفاع 5470 وقطر فوهة 300م فقط ، بينما بركان هاباكلا Habakala في هواي لا يزيد في ارتفاعه عن 3000م بينما يبلغ محيط فوهته 32كلم .
ويؤدعي انفجار فوهة البركان وتداعي جوانبها إلى اتساعها وقلة عمقها فتسمى ، في طول بعضها 5600م وعرضها 2800 .كما قد تمتلئ الكالديرا بالماء فتؤلف بحيرة كبحيرة Crater Lake في أمريكا الشمالية على ارتفاع 1800م