|
حبيباتي شلونكم وعساكم بخير ؟
ياربت لو نستفيد من تجارب خواتنا الكبار في اسلوب التعامل مع ( الخاله ) ام الزوج
يعنيييييييييييييي
ما هو اسلوب الحوار معها ؟
هل هي بمقام الام ؟
ما هي الطريقة المثلي لكسبها ونيل رضاها ( هل لازم نطلع معها على طول أو بالهدايا ) ؟
شلوووووووووووووووووون
ارجو من الجميع المشاركة وابداء الاراء
والهدايا ممكن تكون بمناسبة وبدون مناسبه بس عاااد مو دايما
ومو شرط تكون غالية المهم ان انتي تكونين ذاكرتها وبيني وبينج الهديه تقرب القلوب تهادوا تحابوا
دايما الصبح دقي سالي عنها صبحي عليها اومو شرط الصبح باي وقت لا تقطعينها شاركيها بيمعاتها وحاولي تشركينها بيمعاتكم هذا اذا كانت من النوع الاجتماعي وتحب اللمه
يعني هذا اللي على بالي وان شاء الله اكون وفيت
و الله يوفقج
بس لو اتشيل التشرهه وانا اتغاضى عنها بصراحه وهى تنسى الحمدلله مايظل قلبها شايل بس حاولى اى شى يصير عندج تعرف منج بالاول مو من برة
يبليها سوالف الاكلات الى مامرت عليها اتنقيصيلها ترى بصراحه سالفة التقرب من خلال الاكل تبين بالعين وتقول والله جنتنا تذكرنا وتيب وتحط
زوريهم فى وقت غير المعتاد وتعشى معاهم او تغدى ودخلى بعد وبيدج شى
شنو اهى تحب يبليها اياه ذكريها بدون مناسبه اللى تشترينه لامج بعد لها خاصه اذا ام الريل بصراحه سخيه وتعطى لاتفكرين تستخسرين عليها شى لان تستاهل
ولج منى ولخالاتح احلى تحيه
ازورهم واوجبهم لو شنووو ما اطول اكثر من اسبوع وبناتي اوديهم اكثر من مرة مرات يروحون مع ابوهم يعني مرة بالاسبوع مو كافية حرام خل يشبعون من عيالهم ..
اهادي خالتي بكل مناسبة تقريبا ..
بعزايمهم احاول اكون موجودة واساعد واسألهم قبلها شيبون ما يبون ..
اشجع ريلي يزورهم يوميا ويشوف شمحتاجين وان قدر ياخذ معاه اليهال ..
مادري الصراحة انا خالتي الف الحمدلله هادية وخوش مرة وكافة خيرها وشرها التعامل معاها سهل ..
والله يعين اللي خالاتهم صعبين .. لأن صج مشكلة
كلام جميل جدا
لكن السؤال المهم : شلون تتصرفون لو كانت الخاله كشرة ( قشرة ) شريرة واسوء من خالتي قماشة
يعني مثلا لو وديتي لها النقصة تقول احنا ما نحب ناكل اكل الناس لاننا ما ندري شلون يسوون أكلهم وما ادري شحطون فية واذا حبت تعطي ام زوجها هدية ( ساعه مثلا ) تقول لها خالتها يعني شقصدج من الهدية ان احنا ما نعرف نلبس والا انتي تقدرين تشترين غالي واحناما نقدر !!( هذا مثال واقعي لموقف صار مع صديقتي )
رجاءا
شلون تتصرفون يالكناين في هذا الموقف ( شنو تردين عليهم ) وما هو التصرف المناسب في التعامل معها ؟!؟!
وثاني شي تذكري دايما أن (كما تدين تدان) يعني باجر انتي بتصيرين خاله!!
المسأله مو مسأله هدايه! لأ سألي عنها على طول حبيها على راسها هم عطيها هدايا بالمناسبات مثل رمضان او العيد..
سويلها وقفيه ب10 دنانير او 20
ولا ترفعين صوتج عليها او تضايقينها
انا حطيت لها الشمس بايد و القمر بايد و يادهينه لاتنكتين و البيضه لو تنطبخ بالشقه عندي اتنقص لها منها ( مثال) و باقل موقف صار بيني و بين حماتي شهدت زور و جذبت و وقفت مع بنتها و مردها تحسفت بس عقب شنو
يعني بعيد الام اللي فات والله يبتلها هديه ويت حق اميمتي الله كريم بس واعطيها فلوس ومااعطي حق امي ولمن ريلي يسافر ادلك اريولها واغسلها )( عندي اختي العوده كانت اتعامل ام زوجها الله يرحمها لدرجتنا اتغسلها مثل اليهال اهي اكبيره بالعمر وعندها 6 بنات ماشالله كبار واختي اهي اللي معتنيا فيها واخر شي اتكلم عنها واشكره جدامها اتقول حق ريلها طلقه ماكانت اتحب اختي مادري ليش ووايد اتكلم بظهرها اخر شي توفت وشنو خذت منها غير انها اتكلم بظهرها واختي وااااااااااايد طيبه ولا عمرها ردة او علت صوتها يعني في ناس مايبين بعينهم مهما سويتي لهم
وربي يوفقك
ـ هل تحبين أم زوجك؟
ـ هل تعتبرينها مثل والدتك؟
ـ هل تعرفين أن أم زوجك مفتاح من مفاتيح سعادتك الزوجية؟
وفي الحديث الشريف: [[البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان لا يموت, افعل ما شئت فكما تدين تدان]].
ولأهمية هذا الموضوع وتأثيره على حياتك الزوجية إليك هذه الخطوات للتعامل مع أم زوجك:
[1] تجنبي الشكوى لزوجك عما فعلته أمه:
لأن هذه معادلة صعبة بالنسبة للزوج فيقف حائرًا بين طرفين هامين في حياته أمه وزوجته، لذا احرصي على إسماعه كل ما يبهجه ويثير السرور في نفسه، ويقلل من متاعبه إذ إن الشكوى قد تولد نتائج غير حميدة.
[2] تكلمي عنها بخير:
سواء أمامها أو بعيدًا عنها، أمام زوجها وأقاربها أم أمام الغرباء لأن ذلك يشعر الخالة أن هذه الزوجة تحبها بصدق وإخلاص.
[3] زيارتها وتفقد أحوالها:
إن كانت تسكن في منزل آخر، احترامًا لها وتقربًا منها عندها ستكونين لديها أفضل من بناتها.
[4] احترمي خصوصية العلاقة بين زوجك ووالدته:
يعني اتركي لها مع زوجك مساحة, فإذا همس زوجك في أذن أمه أو العكس فلا تحرصي على معرفة ماذا قال لها، فمن الوقار وحسن الخلق أن تدركي أن الأمر لا يعنيك.
[5] اغرسي في نفوس أطفالك محبة جدتهم وجدهم:
بأن يقدموا للجدة فروض التوقير والتقدير، ومساعدتها إن احتاجت المساعدة، وتقديم الهدايا لها وغير ذلك.
[6] دللي حماتك وامنحيها الأولوية:
فالحماة امرأة كبيرة السن سهرت وتعبت وبذلت وقدمت الكثير لأبنائها، لذلك من الضروري أن تشعر أن لمطالبها القابلة للتنفيذ الأولوية.
[7] قابلي حماتك بوجه طلق وابتسامة صادقة:
فالابتسامة لها مفعول السحر، وهي تزرع المودة في القلوب وتزيل جليد العلاقات المتوترة.
والزوجة الواعية تستطيع أن تتعلم من حماتها إذا أحسنت معاملتها، ولكنها تخسر مستقبلها أو راحتها إذا عاملتها معاملة فظة، أو عدائية، فالإسلام يأمرنا أن نحسن معاملة الكبير.
ـ وأخيرًا تذكري أنه كلما كان إيمانك عميقًا وصادقا كان تعاملك مع والدة زوجك في ضوء هذا الإيمان.
1ـ أختي الغالية:
حلول أبعثها لك عبر السطور إذا واجهتك مشكلة مع أم زوجك:
1- اعملي الخير لوجه الله لأنك الفائزة, وناكر الجميل هو المسيء الخاسر.
2- انتبهي إلى مقومات فن اكتساب الآخرين وفي مقدمتها نبل الشخصية وحسن الخلق.
3- عاملي أم زوجك بالحسنى وبتقوى الله، فتقوى الله تفتح للإنسان الأبواب المغلقة يقول تعالى: {وَمَا تُقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ مِنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِنْدَ اللَّهِ}.
4- ولاستقرار حياتك الأسرية لا تنسي الفضيلة المنسية وهو فضيلة الصبر، وغالبًا ما يكون الصبر مقترنًا بالإيمان في كتاب الله كقوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [آل عمران:200]
5- فاصبري أيتها الزوجة على أم زوجك لتنالي أعلى الدرجات يقول تعالى: {إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ}.
6- كوني هادئة تصنعي المعجزات:
هناك مثل قديم يقول: ‘إن نقطة من العسل تصيد من الذباب أكثر مما يصيد برميل من العلقم ‘وكذلك الحال مع البشر.
والحقيقة إن العنف يولد العنف، والغضب يولد الغضب، أما الهدوء فإنه يطفئ الغضب كما يطفئ الماء النار، فكوني هادئة في تعاملك مع أم زوجك، واستخدمي لباقتك وتكلمي بعبارات رزينة وودية فهذا هو الطرق لكسب حبها ونيل إعجابها.
ولي وقفة قصيرة مع الأم الكبيرة العظيمة الخالة :
انظري إلى زوجة الابن نظرتك إلى ابنة من بناتك، ساقتها الأقدار لتكون زوجة لابنك وأصبحت فردًا من أفراد الأسرة.
وعليك أن تضحي ولا تتدخلي في الخصوصيات صنيعك مع ابنتك، فكما أنك تريدين لابنتك أن تعيش حياتها الزوجية بكل جوانبها هانئة سعيدة مستقلة راضية، لا ينغص عيشها تدخل مزعج في خصوصياتها، كذلك تحبين لزوجة ابنك ما تحبين لابنتك.
ـ ولو أن كلاً من الحماة وزوجة الابن أقرت بحق كل منهما في الحياة كما رسمه الإسلام، ووقفت عند الحد الذي أمرها بالوقوف عنده، لتلاشت تلك العلاوة التقليدية بين الحماة وزوجة الابن.
أيتها الزوجة المسلمة المنشأة على قيم الإسلام وأخلاقه لو أنك نظرت إلى خالتك نظرتك إلى أمك لما حدث أي خلاف بينكما، ولن تكون العلاقة بينكما إلا كل ود وحب واحترام.
وتذكري أنك فارقت ديار والديك إلى دار الزوجية فلا بد أن تتفهمي وتتأقلمي مع حياتك الجديدة، وتتفهمي زوجك وعائلة زوجك لاستقرار حياتك الأسرية, هذا في الدنيا ولتنالي رضى الله ـ تعالى ـ في الآخرة ولا تنسي القاعدة الأساسية في علاقتك بأم زوجك:
المثل الشعبي: ‘مصيرك يا زوجة الابن أن تصبحي حماة’.
والحديث الشريف: [[البر لا يبلى والذنب لا ينسى والديان لا يموت, افعل ما شئت فكما تدين تدان]].
وعلى المداخلة
ويعطيكم العافية
والله يعينا ويعينهم
هل هي بمقام الام ؟
ما هي الطريقة المثلي لكسبها ونيل رضاها ( هل لازم نطلع معها على طول أو بالهدايا ) ؟
س1:عن نفسي انه اجتماعية وايد واحب الحياة واللمة العائلية وكنت ياية بإقبال كبير على الحياة
واكتشفت ان ام زوجي رسمية جدا ومو اجتماعية كلش وتكره شي اسمه يمعات وزوارات وقاطعة الكل
احترمت اسلوبها بالحياة واضطريت اصير معاها بالمثل ورسمية جدا جدا
ملا داعي افرض نفسي فرض غصب طيب اسوي معاها علاقة الحمدلله انه غنية بريلي واهلي وناسي
س2:والله كنت حاطتها بمقام امي ومخزنة تلفونها عندي والله العظيم ماما فلانه وكنت اشاور نفسي قبل الزواج اناديها خالتي او يما؟؟؟
بس معاملتها وجمودها الكاسح لا والله لا اهي مثل امي ولا قاله الله ما تعنيلي سوى اكثر من انها ام الغالي زوجي حبيبي حياتي
س3:شوفي انه اؤمن بالحكمة اللي تقول عامل الناس بمثل ان تحب ا ان تعامل في البداية كنت ذابحة نفسي واشيل واحط عشانها بس بعدين لا والله عطيتها طاف واحتفظت بكل مشاعري وسنعي وتوجيبي حق زوجي واهلي
بس لي الحين محافظة على الاحترام والاصول والحشيمة لها يعني مستحيل باي وقت واي مكان ما احبها على راسها
اتنقصلها بين فترة وفترة
اوجبها بالمناسبات وبس
جذيه انه مرتاحة بلا عوار راس خاصة انه ساكنة بشقة بروحي مع زوجي وما تدري كلش ملش باللي بيني وبين زوجي لااهي تدخل بنت الحلال ولا زوجي يدخلها بشي