||:. يـــا فـــلاح , " جميلة جداً " ,, للمبدع // أبــوالعبــاس ,,,

حين تجتمع على الخير والطاعة , والنصح والتناصح ,,, في السراء و الضراء …

" على الحب في الله ـ عز وجل ـ ,,, "

وما اقسى فراقها ,, واصعب لحظاتها ,,,

حين يطرق بابها .. " الـمـــوت "

,

… " صديقين " اجتمعا على الخير .. " دائمــاً " ,, شارك كل منهم حياته .. " الآخــر " ,

اعتادا على الخروج .. " معــاً " ,, وقضاء اسعد الاوقات .. " سويــاً " ,,,

فكانت اكثر رحلاتهم ,, واقربها الى نفوسهم … هواية " الصيــد " ,,

وفي احدى الرحلات ,,,

اخذ " صاحبنا " يطارد فريسته ,

و بالخطــأ ..

انطلقت الرصاصة , لم تتجه نحو الفريسة ,,!!

بل اتجهت نحو صديقه ,, فسكنت في جسده ,,, اردته طريحاً على الارض ,,

يلفظ انفاسه الاخيرة .. حتى فارق الحياة ….

فما كان من اهل " الميت " .. ,

الا ان طالبوا " بالدم " ولا شيء غير " الدم " ,,

.. سجن " صاحبنا "

,, حتى حان موعده مع .. " القصاص " ,,,

استيقظ الصباح , أخذ يصلي ,, ويتضرع الى الله ,, ويطلبه المغفرة ,,,

قبل الرحيـــل ..

.. أخذ ابنه " محمد " ..

واوصاه على نفسه وامه واخته الصغيره " التي لم تتجاوز العقد الثاني " ,,,

وفارقه اهله والدموووع تنهمر ,, دون توقف …

.. لبس الغطاء الاسود , وحجبت عيناه , وتسارع نفسه ,,,
ثم رفع " السياف " ساعده ,, امام اعين الناس والحشود ,,,,

فارتفعت " الاصوات " تحولت الى " صياح " ,, صاحبها " نياح " …..

.. وفجأة ,,

انقطع التنفس ,,,

لحظة نزول ,, " ساعد السياف " ,,,,,,,

..
..

,

..
..

يافــــلاح الـهــم خيــّـم فــوق قلبــي يافـــــلاح ,,, كيــف تبغـانــي اسولــف وانت خابرنـي علـيــل
ويش قولـكـ في علـيـل في حياتـه ما استــراح ,,, تـنـتـثــر دمعـة عيونــه لاظلــم الليــل الطويـــل

,

.. قصيدة مشهورة ,, للشاعر ..// " جزا البقمي "

, ابدع في انشادها ..// " أبــوالعبــاس "

..

اترككم مع النشيـــد ..

..

الرابــط ..//

https://www.ee77ee.com/upload/index.p…tfile&id=16538

..

,

شكراً

..

حياج الله أختي ..

و إن شاء الله تعجبــج ..

مرحبــا بج أختي ..

و إن شاء الله تعجبــج ..

حي الله بأهل الإمارات ..

الله يخلي لج أخوج يا رب … و يحفظه لكم ..

وإن شاء الله ما تتضايقين غناتي …