نداااااااااااااااااااااااااااااء لجميع بنااااااااااااااااااااااااااااات الخليج

ويقول "وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَن لَّا تُشْرِكْ بِي شَيْئاً وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ"

وقال "وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ "

وقال "ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ"

موضوعي لكل امرأة لم تعظم حرمات وحرم الله .. واتخذت من جلبابها ملبسا للزينه تفتن به من سعى الى حرم الله واخص به فتيات الخليج دون غيرهن لكثرت التبرج منهن .. عباءات مخصره ومساحيق زينه وعطورات تكاد تسد انوف الرجال ورؤس كانها سنامة البعير ….الخ انا لاانكر التبرج من غيرهن ولكن بندددددره وان كشفن لانرى الزينه مثلما هم عليه .. ورجاء لاوحده تجي وتهجم هذا هو الواقع وانا ماخص بنت بعينها او من دوله معينه وانا من بنات الخليج واقول الحق ..

ياخوات التبرج والسفور وفتن النساء من اسباب هلاك الامم السابقه يقول الحبيب صلى الله عليه وسلم "ما تركت بعدي فتنة أشد على الرجال من النساء" أخرجه البخاري ومسلم ويقول : (( … واتقوا النساء فأن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء)) …

قسما ياخوات اني امسك راسي استوعب انا في مقاهي والا ملاهي والا في بيت الله !!

اخبركم بموقف رأتيه بالحرم مجموعه فتيات من الخليج الله يهديهن واقفات تحت عند الكعبه عباءت مخصصصصصصصصصصصصصره اقسم بالله وحده منهن مؤخرتها فتنتي انا فكيف بالشباب !!
والكحل والعطر وعلى جنبهم شاب كان بيده مصحف وشويه يطالع فيهم بعدين يرجع يرخي راسه وهن لاحول ولا قوة الا بالله معجبها الحــآل انها يطالع فيها وفاتنته

والذي لااله غيـــــره انه قام وسمعته يقول حسبي الله عليكم

لاحول ولاقوة الا بالله ,, والله خفت على البنيه لايجيها شئ ..

خافوا الله ,,, خافوا الله ,,, خافوا الله

سبحان الله اصبحن الاعجميات .. في حجابهن افضل من بنات لغة القران !! والله اننا لمحاسبون

قال صلى الله عليه وسلم : ( نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رءوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها)

جاء في الصحيح عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (لا تمنعوا إماء الله مساجد الله ) وفي رواية : (وبيوتهن خير لهن ) رواه البخاري ومسلم .

وتصور ذلك عائشة رضي الله عنها كما في الصحيحين قالت : كان نساء المسلمين يشهدن الفجر مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم يرجعن متلفعات بمروطهن مايعرفن من الغلس .

فقد كن رضي الله عنهن يخرجن إلى الصلاة بكامل سترهن فلا يبرز من مفاتنهن شيئا تفلات والتفلة من تغيرت رائحتها ولم تستعمل الطيب بل أمرت من أصابت طيبا أن تغتسل

ولهذا لما رأت عائشة رضي الله عنها تغير الأحوال بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم قالت "لو رأى النبي صلى الله عليه وسلم ما رأينا لمنعهن كما منعت نساء بني إسرائيل"

هذا قولها في حق الصحابيات ونساء الصدر الأول، فما ظنـكم لو رأت نساء زماننا هذا؟!"

سبحان الله حرصت نساء السلف على الحشمة والستر حتى في حالة رفع التكليف بالمرض الذي يُغَيِّبُ العقلَ ويخرج عن الوعي بل وبالموت الذي يحول الجسد إلى جثة هامدة:

روى البخاري في صحيحه بسنده عن عطاء بن أبي رباح قال: قال لي ابن عباس: "ألا أُرِيكَ امرأةً من أهلِ الجنةِ؟ قلت: بلى، قال: هذه المرأة السوداء، أتت النبيَّ صلى الله عليه وسلم فقالت: إني أُصرَع، وإني أتكشَّف، فادعُ الله لي، قال: "إِنْ شِئْتِ صَبَرْتِ ولكِ الجنةُ، وإن شئتِ دعوتُ اللهَ أن يعافِيَكِ"، فقالت: أصبرُ، فقالتْ: إني أتكشَّفُ، فادعُ الله أن لا أتكشَّف، فدعا لها".

سبحان الله مع انها رفع عنها القلم تخاف من التكشف ويمنعها الحياء .. فماذا عساني ان اقول بمن لم يرفع عنهن القلم .. وأكرمهن الله بالعافيه والجمااااااااااااااااااااال .. فعصت الله به والله انه لقادر على نزعه منكِ ..

بل حتى وصل الحياء في نساء السلف وهن بالموت الذي يحول الجسد إلى جثة هامدة:

روي أن "أن فاطمة الزهراء _رضي الله عنها_ بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم كانت دائمة الستر والعفاف، فلما حضرها الموت: فكرت في حالها وقد وضعت جثتها على النعش، وألقي عليها الكساء، فالتفتت إلى أسماء بنت عميس، وقالت يا أسماء: إني قد استقبحت ما يُصنع بالنساء، إنه ليطرح على جسد المرأة الثوب فيصف حجم عظامها، فقالت أسماء: يا بنت رسول الله: أنا أريك شيئا رأيته بأرض الحبشة: قالت: ماذا رأيتِ؟ فدعت أسماء بجريدة نخل رطبة فحنتها، حتى صارت مقوّسة كالقبة، ثم طرحت عليها ثوباً، فقالت فاطمة: ما أحسن هذا وأجمله! تُعرف بها المرأة من الرجل، فلما توفيت فاطمة رضي الله عنها جعل لها مثل هودج العروس.

وإني لأستحياه والتربُ بيننا *** كما كنتُ أستحياهُ وَهْوَ يراني

اتقوا الله يانساء فإننا اكثر اهل النار

"ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ماقدمت لغدٍ واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون"

يا أختَ فاطمة وبنتَ خديجـةٍ *** ووريثةَ الخُلُقِ الكريمِ الطيِّبِ
إن العفافَ هو السَّماءُ فحلِّقِي *** وبِطِيبِ أخلاقِ الكرامِ تطيَّبِي

هذا مااحببت ذكره فإن اصبت فمن الله وإن اخطأت فمن نفسي والشيطان .