تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » فتاة يخرج من انفها المسك سبحان الله

فتاة يخرج من انفها المسك سبحان الله

——————————————————————————–

فتاة يخرج من انفها المسك
تقول أم أحمد الدعيجي في مقابلة لها مع مجلة اليمامة … توفيت فتاة في
العشرين من عمرها بحادث سيارة …

وقبل وفاتها بقليل يسألها أهلها كيف حالك يا فلانه فتقول بخير ولله
الحمد !! ولكنها بعد قليل توفيت رحمها الله …

جاءوا بها إلى المغسلة وحين وضعناها على خشبة المغسلة وبدأنا بتغسيلها
… فإذا بنا ننظر إلى وجه مشرق مبتسم وكأنها نائمة على سريرها … وليس
فيها جروح أو كسور ولا نزيف .

والعجيب كما تقول أم أحمد أنهم عندما أرادوا رفعها لإكمال التغسيل خرج
من أنفها مادة بيضاء ملأت الغرفة ( المغسلة ) بريح المسك !!! سبحان
الله !!! إنها فعلاً رائحة مسك … فكبرنا وذكرنا الله تعالى … حتى إن
ابنتي وهي صديقة للمتوفاة أخذت تبكي …

ثم سألت خالة الفتاة عن ابنة أختها وكيف كانت حياتها ؟! فقالت : لم تكن
تترك فرضاً منذ سن التمييز … ولم تكن تشاهد الأفلام والمسلسلات
والتلفاز ، ولا تسمع الأغاني …

ومنذ بلغت الثالثة عشرة من عمرها وهي تصوم الاثنين والخميس وكانت تنوي
التطوع للعمل في تغسيل الموتى …

ولكنها غُسلت قبل أن تُغسل غيرها … والمعلمات والزميلات يذكرن تقواها
وحسن خُلقها وتعاملها وأثرت في معلماتها وزميلاتها في حياتها وبعد
موتها …

قلت : صدق الشاعر

دقـات القلب المـرء قائلة له

إن الحياة دقائق وثواني

فارفع لنفسك قبل موتك ذكرها
فالذكر للإنسان عمر ثان
وخير منه قول الله تعالى( وجعلني مباركاً أينما كنت )( مريم 31 ). منقول

سبحان الله

الله يرحمها ويرزقها الفردوس الأعلى

اللهم آمين ولجميع المسلمين

سبحان الله الله يرحمها ويرحم أمواتنا وأموات المسلمين
مشكوره ع القصة
شكراعلى مروركن والله يحسن خاتمتنا
سبحان الله

الله يرحمها ويرزقها الفردوس الأعلى

اللهم آمين ولجميع المسلمين

فعلا قصه مؤثره وبصراحه مهما سوينا بنتم مقصرين تجاه نعم ربنا يالله حسن الخاتمه
جزاج الله الف خير على القصه الاكثر من مشووقه
يسلموووووووووووووووووو
استغفرالله واتوب اليه ربي اغفرلي وارحمني واهدني واجبرني وافتح علي ابواب رحمتك ورضاك علي انك خير الفاتحين
جزاج الله خير
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مزون الطيب222 خليجية
——————————————————————————–

فتاة يخرج من انفها المسك
تقول أم أحمد الدعيجي في مقابلة لها مع مجلة اليمامة … توفيت فتاة في
العشرين من عمرها بحادث سيارة …

وقبل وفاتها بقليل يسألها أهلها كيف حالك يا فلانه فتقول بخير ولله
الحمد !! ولكنها بعد قليل توفيت رحمها الله …

جاءوا بها إلى المغسلة وحين وضعناها على خشبة المغسلة وبدأنا بتغسيلها
… فإذا بنا ننظر إلى وجه مشرق مبتسم وكأنها نائمة على سريرها … وليس
فيها جروح أو كسور ولا نزيف .

والعجيب كما تقول أم أحمد أنهم عندما أرادوا رفعها لإكمال التغسيل خرج
من أنفها مادة بيضاء ملأت الغرفة ( المغسلة ) بريح المسك !!! سبحان
الله !!! إنها فعلاً رائحة مسك … فكبرنا وذكرنا الله تعالى … حتى إن
ابنتي وهي صديقة للمتوفاة أخذت تبكي …

ثم سألت خالة الفتاة عن ابنة أختها وكيف كانت حياتها ؟! فقالت : لم تكن
تترك فرضاً منذ سن التمييز … ولم تكن تشاهد الأفلام والمسلسلات
والتلفاز ، ولا تسمع الأغاني …

ومنذ بلغت الثالثة عشرة من عمرها وهي تصوم الاثنين والخميس وكانت تنوي
التطوع للعمل في تغسيل الموتى …

ولكنها غُسلت قبل أن تُغسل غيرها … والمعلمات والزميلات يذكرن تقواها
وحسن خُلقها وتعاملها وأثرت في معلماتها وزميلاتها في حياتها وبعد
موتها …

قلت : صدق الشاعر

دقـات القلب المـرء قائلة له

إن الحياة دقائق وثواني

فارفع لنفسك قبل موتك ذكرها
فالذكر للإنسان عمر ثان
وخير منه قول الله تعالى( وجعلني مباركاً أينما كنت )( مريم 31 ). منقول

الله يرحمها ويرزقنا حسن الخاتمه والله هزت قلبي القصه

بـــــــــــــــــارك الله فيكم
والله يحسن خاتمتنا يارب
مشكووووووووره وجزاج الله ألف خيير ~
سبحان الله

اللهم انا نسألك حسن الخاتمة

ياااربي ترحمنا برحمتك مهما نسوي مقصرين
الله يرحمها ويرحم جميع موتانا
سبحان الله

الله يرحمها ويرزقها الفردوس الأعلى

اللهم آمين ولجميع المسلمين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.