|
|
ابي وحدة تشتغل بالشئون الاجتماعية والعمل او اختها احد قريب منكم اقدر اتواصل معاها
في نظام يديد حق اصحاب ملفات العمل ومنزلين في بروشورات ابي وحدة تعلمنى وتشرح لي واتواصل معاها بلييييييييز ضروري محتاجته بالشغل
انا موظفه بالشؤؤن بس مانى فاهمه قصدج
إيليا فهمي
2024/10/19
فتح مشروع ميكنة وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل صباح أمس أبوابه لاستقبال أصحاب العمل لتحديث بياناتهم، وشهد مقر المشروع في منطقة الجابرية زحاما شديدا من أصحاب الأعمال ما أدى إلى إرباك العمل وتعطل بعض الخطوط نتيجة الضغط المتزايد على النظام.
وفي هذا الصدد، أكد الوكيل المساعد لقطاع العمل بوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل منصور المنصور في تصريح صحافي أن الوزارة وفرت 50 موظفا للعمل في الميكنة لإنجاز معاملات التحديث في أسرع وقت على فترتين صباحية ومسائية، لافتا إلى أن المشروع مستعد لاستيعاب 500 ملف يوميا. وأشار إلى أن تجديد الإقامات والإلغاء النهائي للسفر يمكن إجراؤهما داخل جميع إدارات العمل، أما التحويل والتصحيح واستخراج إذن العمل فتستدعي تحديث بيانات صاحب العمل على النظام الجديد «الميكنة» في الجابرية.
ونوه بأن أغلب الحضور في اليوم الأول كان هدفهم الاستفسار عن بياناتهم الناقصة لتحديث ملفاتهم، مشيرا إلى وجود خطوط هاتف تم وضعها للاستفسار والحصول على مواعيد للحضور، إلا أن عدم علم البعض بهذه الآلية جعلهم يحضرون بأعداد كبيرة الأمر الذي أحدث زحاما شديدا داخل مبنى مشروع الميكنة.
وحول النظام الآلي المعمول به، أوضح المنصور أن الوزارة تعمل على تحديث بيانات الشركات وليس إنهاء المعاملات، مؤكدا حرص الوزارة على العمل بالنظامين القديم والحديث بشكل متواز للحفاظ على آلية العمل داخل القطاع ولضمان عدم حدوث أي خلل. وحول شكوى الناس من بطء النظام وتأخرهم في تحديث بياناتهم، أوضح المنصور أن المشكلة تكمن في حضور عدد كبير من المراجعين دون تحديد موعد مسبق، وكان من المفترض أن يقوموا بالاتصال على الحاسب الآلي وأخذ موعد من خلال الرد الفوري والمجيء خلال الموعد المحدد. ونبه إلى أن أي شبكة لها طاقة معينة في الاستيعاب، إلا أن ما حدث هو أن «الكويت كلها جاءت في وقت واحد»، مؤكدا أن الإدارة استعدت جيدا لمرحلة تحديث البيانات لذلك تم حصر إجراء التجديد والإلغاء النهائي في إدارات العمل، أما بالنسبة للتحديث والتحويل فمن الممكن أن يتم تأخيرهما يوما أو يومين دون ضرر.
ودعا المنصور أصحاب الأعمال إلى التحلي بالصبر لكون مرحلة «التحديث» هذه هي الأولى، ومن المتوقع أن تحدث بها بعض المشاكل. مشيرا إلى وجود فترة شهر لإنهاء عملية التحديث، مع تمديدها إن استدعى الأمر ذلك. واختتم تصريحه بالتأكيد على انه بعد إنهاء عملية التحديث سوف يتم تقييم النظام كاملا، وعلى ضوء هذا التقييم سيتم إيقاف العمل بالنظام القديم أو استمرار العمل به.
ومن جانبها أكدت الوكيل المساعد لقطاع التخطيط والتطوير الإداري بوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل والمشرفة على مشروع الميكنة عواطف القطان، على أهمية تحديث أصحاب الأعمال لجميع بياناتهم لتحويل الملف من النظام القديم إلى نظام الربط الآلي الحديث للاستفادة من الخدمات الجديدة المتاحة من خلال هذا النظام.
وبيّنت القطان أن الملفات التي لم تُحدّث تم إغلاقها بالرمز 34 وسوف ُيلغى تلقائيا فور تحديث صاحب العمل لبياناته، لافتة إلى أن مقر مشروع الميكنة في الجابرية وفر جميع الخدمات ذات العلاقة في المكان ذاته ومنها الخدمة المدنية ووزارة التجارة ووزارة الداخلية والبنوك للتسهيل على صاحب العمل في إنهاء إجراءاته في مكان واحد. وعزت تأخر تشغيل البرنامج إلى تأخر بعض الجهات في الربط الآلي مع وزارة الشؤون ما دفع الوزارة إلى الانتظار حتى يتم التشغيل في وقت واحد، مناشدة أصحاب الأعمال ضرورة تحديد موعد مسبق عن طريق الاتصال برقم الرد الآلي 887722 حتى لا يتسببوا في تعطيل أعمالهم وإرباك الموظفين.
2024/10/19
فتح مشروع ميكنة وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل صباح أمس أبوابه لاستقبال أصحاب العمل لتحديث بياناتهم، وشهد مقر المشروع في منطقة الجابرية زحاما شديدا من أصحاب الأعمال ما أدى إلى إرباك العمل وتعطل بعض الخطوط نتيجة الضغط المتزايد على النظام.
وفي هذا الصدد، أكد الوكيل المساعد لقطاع العمل بوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل منصور المنصور في تصريح صحافي أن الوزارة وفرت 50 موظفا للعمل في الميكنة لإنجاز معاملات التحديث في أسرع وقت على فترتين صباحية ومسائية، لافتا إلى أن المشروع مستعد لاستيعاب 500 ملف يوميا. وأشار إلى أن تجديد الإقامات والإلغاء النهائي للسفر يمكن إجراؤهما داخل جميع إدارات العمل، أما التحويل والتصحيح واستخراج إذن العمل فتستدعي تحديث بيانات صاحب العمل على النظام الجديد «الميكنة» في الجابرية.
ونوه بأن أغلب الحضور في اليوم الأول كان هدفهم الاستفسار عن بياناتهم الناقصة لتحديث ملفاتهم، مشيرا إلى وجود خطوط هاتف تم وضعها للاستفسار والحصول على مواعيد للحضور، إلا أن عدم علم البعض بهذه الآلية جعلهم يحضرون بأعداد كبيرة الأمر الذي أحدث زحاما شديدا داخل مبنى مشروع الميكنة.
وحول النظام الآلي المعمول به، أوضح المنصور أن الوزارة تعمل على تحديث بيانات الشركات وليس إنهاء المعاملات، مؤكدا حرص الوزارة على العمل بالنظامين القديم والحديث بشكل متواز للحفاظ على آلية العمل داخل القطاع ولضمان عدم حدوث أي خلل. وحول شكوى الناس من بطء النظام وتأخرهم في تحديث بياناتهم، أوضح المنصور أن المشكلة تكمن في حضور عدد كبير من المراجعين دون تحديد موعد مسبق، وكان من المفترض أن يقوموا بالاتصال على الحاسب الآلي وأخذ موعد من خلال الرد الفوري والمجيء خلال الموعد المحدد. ونبه إلى أن أي شبكة لها طاقة معينة في الاستيعاب، إلا أن ما حدث هو أن «الكويت كلها جاءت في وقت واحد»، مؤكدا أن الإدارة استعدت جيدا لمرحلة تحديث البيانات لذلك تم حصر إجراء التجديد والإلغاء النهائي في إدارات العمل، أما بالنسبة للتحديث والتحويل فمن الممكن أن يتم تأخيرهما يوما أو يومين دون ضرر.
ودعا المنصور أصحاب الأعمال إلى التحلي بالصبر لكون مرحلة «التحديث» هذه هي الأولى، ومن المتوقع أن تحدث بها بعض المشاكل. مشيرا إلى وجود فترة شهر لإنهاء عملية التحديث، مع تمديدها إن استدعى الأمر ذلك. واختتم تصريحه بالتأكيد على انه بعد إنهاء عملية التحديث سوف يتم تقييم النظام كاملا، وعلى ضوء هذا التقييم سيتم إيقاف العمل بالنظام القديم أو استمرار العمل به.
ومن جانبها أكدت الوكيل المساعد لقطاع التخطيط والتطوير الإداري بوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل والمشرفة على مشروع الميكنة عواطف القطان، على أهمية تحديث أصحاب الأعمال لجميع بياناتهم لتحويل الملف من النظام القديم إلى نظام الربط الآلي الحديث للاستفادة من الخدمات الجديدة المتاحة من خلال هذا النظام.
وبيّنت القطان أن الملفات التي لم تُحدّث تم إغلاقها بالرمز 34 وسوف ُيلغى تلقائيا فور تحديث صاحب العمل لبياناته، لافتة إلى أن مقر مشروع الميكنة في الجابرية وفر جميع الخدمات ذات العلاقة في المكان ذاته ومنها الخدمة المدنية ووزارة التجارة ووزارة الداخلية والبنوك للتسهيل على صاحب العمل في إنهاء إجراءاته في مكان واحد. وعزت تأخر تشغيل البرنامج إلى تأخر بعض الجهات في الربط الآلي مع وزارة الشؤون ما دفع الوزارة إلى الانتظار حتى يتم التشغيل في وقت واحد، مناشدة أصحاب الأعمال ضرورة تحديد موعد مسبق عن طريق الاتصال برقم الرد الآلي 887722 حتى لا يتسببوا في تعطيل أعمالهم وإرباك الموظفين.
اذا عندج فكرة عن هالنظام اليديد