|
رسوب جماعي في اختبارات الوظائف الإشرافية
لم تكد تنتهي أزمة تدني نسب النجاح في نتائج طلبة المرحلة الثانوية بعد معاناة طويلة حتى دخلت وزارة التربية في مأزق جديد، لكن هذه المرة مع المعلمين وليس الطلبة، فكأن أحدا لا يتعلم من الأخطاء السابقة في هذه الوزارة التي قال عنها الكثير من أهل الميدان بأنها مبتلاة بقيادات لا تملك الحد الأدنى من القدرة والكفاءة. وفي التفاصيل اشتكى عدد كبير من المعلمين والمعلمات من صعوبة اختبارات الترقي للوظائف الإشرافية التي تمت قبل يومين، وقالوا إنها اختبارات تعجيزية ومليئة بالأخطاء وتفتقر لأبسط المعايير الفنية التي تطالب بها التواجيه الفنية من المعلمين لكنهم لا يلتزمون بها.
وعبر عدد من المعلمين عن حالة السخط والغضب من هذه المعاناة التي تتكرر سنويا وتتسبب في إحباط المعلمين وحرمانهم من حقهم في الترقية، وقالوا إننا معلمون حاصلون على شهادات علمية معترف بها من جامعة الكويت فبأي حق يتم اختبارنا بهذه الصورة المهينة وباختبارات تعجيزية بلا تحديد مراجع علمية ولا وضوح في المطلوب ولا يجتازها إلا من يملك «واسطة»، فما ذنب المعلم المجتهد وكيف تتوقعون من المعلمين أن يعملوا ويبدعوا وهناك من القيادات التربوية من يحارب المعلم ويحرمه من حقه في الترقية ويمارس ضده التمييز بصورة سيئة ومحبطة.
وناشد المعلمون وزير التربية ووزير التعليم العالي د.نايف الحجرف التدخل لوضع حد لما أسموه قتلاً لطموح المعلمين ومحاربة لحقهم في الترقية. يذكر أن عددا من المعلمين ورؤساء الأقسام العلمية المرشحين قدموا طوال اليومين الماضيين اختبارات الترقي للوظائف الإشرافية، وأفاد عدد منهم بأن النتائج الأولية تشير إلى رسوب جماعي بسبب صعوبة الاختبارات وعدم تحديد مراجع علمية يرجع إليها المعلم ليستعد للاختبار.
moalem_net شبكة المعلم
معلومات وردتنا بأنه تم اعادة النظر في تصحيح اختبارات المتقدمين للوظائف الإشرافية رئيس قسم لأحد المواد
بسبب أنه [لم ينجح أحد].
يبا انا اقترح اقتراح بدل الاضرابات اللي سووها على كادر وفلوس ليش ما يسوون على اضراب على راحتهم ؟؟؟
يعني معلمه شكوا تبيع بمقصف وشكو تسوي وتسوي اهيا وظيفتها تدريس فقط تدش صفها وتدرس وبس التفلسف الزايد ليش
تبيع بمقصف ولا تمسك الاذاعه غصب ولا تسوي غيرها من الامور ممكن تكون نشاط تطوعي مو غصب اهيا يالله
تلحق على منهجها واشراف وخرابيط بعرف الاشراف هذا شحقه حاطينه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اتمنى يجيبون موظفات تخصصهم الاشراف ويرحون المعلمات شنو واحد نفر يمسك مدرسه
لكن لا حياة لمن تنادي …