|
صحيفة عراقية تحيي المطالبة بضم الكويت!
جددت صحيفة عراقية المطالبة بضم الكويت الى العراق بعدما اتهمتها بالتآمر عليها.
ووصفت صحيفة «البينة» العراقية في افتتاحية لها الخميس الماضي الكويت بأنها جزء مستقطع من العراق بقي الى الابد سكينا في خاصر الوطن حسب ادعائها حيث اتهمت الكويت بقتل الملك غازي وعبدالكريم قاسم والتآمر على العراق مع صدام حسين.
وفيما جاء ذلك في افتتاحية الصحيفة، قالت في عنوانها الرئيسي لنفس العدد «نعم لتوقيع الاتفاقية مع امريكا ولكن مقابل عودة الكويت الى الجنوب العراقي».
ونسبت الصحيفة الى مصادر عراقية موافقة الكتل السياسية العراقية جميعا على توقيع العراق للاتفاقية الامنية مع واشنطن مقابل ثمن مغرٍ تدفعه الولايات المتحدة الامريكية موضحة ان الثمن الذي يطالب به العراقيون وخاصة الجنوبيين منهم هو عودة الكويت الى البصرة.
وقالت الصحيفة ان المطالبين بذلك يرتكزون الى ان الكويت سوف تفتقد اية اهمية جيواستراتيجية بالنسبة للامريكيين في حال توقيع الاتفاقية بين العراق وواشنطن.
ورد فؤاد الهاشم
قالها «ستّار جبّار»: «الكويت عراقية»!!
.. نشرت صحيفة عراقية مغمورة «لا أتذكّر اسمها» مقالا طويلا عريضا يقول صاحبه ان.. «الكويت عراقية»!! رئيس تحرير هذه الجريدة هو «ستار جبار»، ويبدو واضحا – من اسمه – انه من المستحيل ان تكون عقليته «دنماركية» أو «سويدية» أو «فنلندية»!! عمل «ستار جبار» معنا في جريدة «الوطن» خلال الثمانينيات في قسم الشؤون الخارجية، وهو شخص قصير القامة وترك شعر رأسه ينتفخ على طريقة «مايكل جاكسون» وأشقائه الخمسة، حين كانوا صغارا في فرقة يسمونها «جاكسون – فايف»!! كان «مشكلجيا» من الطراز الاول، وكثيرا ما كنا – في صالة التحرير – نشهد «هوشة» بينه وبين احد الزملاء ويتمتع بـ «لسان وقاموس شتائم» يتفوق على لسان رئيس البرلمان العربي.. «الخرطي»!! الحرب العراقية – الايرانية في اوجها، والتفجيرات تتلاحق من حولنا في المقاهي الشعبية ومصافي النفط ثم محاولة نسف موكب سمو الأمير الراحل، وفي نفس الوقت، كانت الاستعدادات الحكومية على اشدها – وسط اجواء متوترة – من اجل التحضير لمؤتمر منظمة الدول الاسلامية في قصر «بيان» بمشاركة حوالي 64 دولة! «ستار جبار» كان يصنف نفسه – لنا نحن في الجريدة – كمعارض للنظام العراقي في ذلك الوقت، لكن.. حين يأتي الملحق الاعلامي العراقي الشهير «حامد الملا» في زياراته التي لا تنقطع عن شارع الصحافة و.. «دبة سيارته متروسة ويسكي» – كما قلنا في مقال سابق – يتراكض خلفه «ستار جبار» مرحبا ومهللا بقدومه، وقد اضحكني كثيرا – ذات يوم – بعد ان شاهدته يمسك بعلبة «كلينكس» ويقف امام باب دورة المياه الموجودة في صالة التحرير حتى يستخدم «حامد الملا» بعض اوراقها لتجفيف يديه بعد قضاء.. حاجته!! وقتها، كانت وزارة الداخلية نشطة في التسفيرات للوافدين المشتبه بهم، خصوصا العراقيين والفلسطينيين، وكثرت زيارات واعداد رجال المباحث الى شارع الصحافة وسحب المطلوبين الى ادارة الهجرة التي كان يترأسها – في ذلك الوقت على ما أذكر العميد «المنيس» – مما دفعني لممازحة الزملاء الوافدين ليل نهار قائلا لهم.. «سفريات المنيس اتصلوا و.. يبونك»! «المباحث» اخذوا «ستار جبار» من الجريدة، وبعد اسبوع شاهدته امام بابها بصحبة رجل امن! كانت «كشتة» فوق رأسه قد ازدادت ارتفاعا، وذقنه زادت طولا فسألته.. «شنو صار»؟ فأبلغني انه قادم لأخذ متعلقاته الشخصية، وأنه يواجه الاعدام في العراق وسوف يتم إبعاده وتسليمه الى مركز جوازات «صفوان» العراقي الحدودي بعد عدة.. ساعات!! غادر «ستار جبار» مبنى الجريدة ولم اره بعدها، و.. مرت ثلاث سنوات كاملة!! كنت في زيارة الى بغداد بدعوة من حكومتها في عام 1988 وهي الاولى والاخيرة لي خلال كل سنوات الحرب العراقية الايرانية بمناسبة تحرير «الشلامجة» من الايرانيين ولها ظروف وملابسات غريبة وعجيبة سنذكرها في مقال لاحق – وجاءت اقامتي في فندق «شيراتون – عشتار»!! في الليلة الثانية لوصولي، كنت في الغرفة حين رن الهاتف وجاء صوته.. «شلون كيفك رفيق فؤاد، آني.. ستار جبار»!! نزلت الى «لوبي – الفندق» لاستقباله، كان هو «ستار جبار».. بـ «كشّته وذقنه» – لم يتغير فيه الا زيادة في الوزن فقلت له – ضاحكا – «ها.. حجي ستار؟ وين الاعدام اللي كان ناطرك في.. صفوان»؟! امتعض وتكهرب شعر رأسه و«انتفش» اكثر، وهمس في اذني قائلا انه.. «بلا عمل، ويجلس على المقاهي، ويشرب عرق مسيّح ليل.. نهار»، ثم طلب مني ان أتوسط له لدى المرحوم «جاسم المطوع» – رئيس تحرير «الوطن» في ذلك الوقت، الذي كان في بغداد بمعية رؤساء تحرير الصحف اليومية والاسبوعية حتى يطلب من وزير الاعلام العراقي الاسبق «لطيف نصيف جاسم» ان يسمح له بالعودة الى الكويت والعمل في الجريدة!! اذن؟ لم يكن «الرفيق المناضل ستار جبار» من المعارضة – كما أوهمنا – بل جزء من الشبكة العنكبوتية الاستخباراتية العراقية داخل الكويت، وكما يتكرر هذا السيناريو الآن مع المخابرات الايرانية وعناصر الحرس الثوري الموجودة في الديرة، ولو اقسم لي الرئيس «احمدي نجاد» على.. «الماء فيتجمد» بعدم صحة ذلك.. فلن أصدقه! لقد صدقنا العراقيين و.. «رحنا وطي»، فهل نكررها اليوم ونصدق.. الايرانيين؟1 المهم، ذهبت برفقة «ستار جبار» – بسيارة اجرة – الى فندق «الرشيد» حيث يقيم رؤساء التحرير، وفي البهو الرئيسي التقيت «بسام أبو شريف» مستشار «عرفات» السابق، وبينما كنت اتبادل معه حديثا عابرا وقصيرا، مر بجانبنا وزير الاعلام «لطيف نصيف جاسم» وحاشيته المكونة من عشرة عناصر من الحماية المسلحة، ألقى على «بسام أبو شريف» التحية.. وتجاهلني، لأن علاقتي معه كانت «خربانة» – وهذا الموضوع له حكاية اخرى وكان الوزير في طريقه لمقابلة عدد من اعضاء «مجلس أمة 85 المنحل» الذين وصلوا الى بغداد – قبل يوم واحد – على متن طائرة عراقية خاصة ارسلها لهم.. صدام حسين! ابلغت المرحوم «جاسم المطوع» بوجود «ستار جبار» معي في الردهة وطلبت منه التوسط لدى وزير الاعلام العراقي ليأذن بعودته الى الكويت، لكن المرحوم «بو محمد» ارتكب هفوة بسيطة بدون قصد – حين أبلغ «لطيف نصيف جاسم» قائلا له.. «فؤاد الهاشم موجود في الفندق ومعه ستار جبار الذي كان يعمل معنا في «الوطن» وطلب مني ان اتوسط له عندك»!! و.. لم يعد «ستار جبار» الى الكويت، وبقي في العراق كل تلك السنوات حتى سقط النظام ليصدر جريدته «الخرطي» ويكتب فيها ان.. «الكويت عراقية»!!
فؤاد الهاشم
جريده الوطن الكويتيهPublish Date 23/09/2008
المصدر
https://www.alwatan.com.kw/Writer%20A…7&AuthorID=802
***
اه
وهالشي يدل علي ان للحين قلووبهم ماصفت علينا
حتي ابوي نفس الكلمه يقولها
كل خكري يا يقول الكويت النا
يارب احفظنا بحفظك
مشكوره علي مرورج
العرج العوي فيهم يييييييييييييييييحن
الله يكفينا شرهم
لان المسأله تاريخيه
وما راح تنتهي بسهوله
الله يستر ويكفينا شرهم
حتى الرسول عليه الف الصلاة والسلام ماكان يحب يروح هالديرة !!
اكرههم كره شدييييييييييييييييييييد العراقيين الله لا اييب ذاك اليوم اللي نصير احنا وياهم بلد وااحد ويييييع وربي ويع بلد قلبهم اسووووود
ياخي شيبون فينا محترين منا ليش احنا ديرة عزة الله يخليلنا ديرتنا الحبيبة واهما استغفر الله واتوب اليه الله لا شماته ديره فقررر
اهما ما يبونا يبون خيرنا وفلوسنا وعزنا
بصرااحه الكويت احلى واحسن واغلى بلد واللي يقول لاء يعني اهو ماعنده سالفه دول الخليج عالعين والراس بس والله الكويت اهلها طيبين لو في بعضهم مو زينين بس هم قلبهم بسرعه يحن فيه طيبه
والله الكويت ديرة الكرم والعز ماكو مثلها علشان جذي اهما يبونا يبون الفلوس والعز ولا اهمه يكرهونا كره واحنا نكرههم اكثرررررررررر
دام في اثنين بالمنطقه ايران والعراق محنا مفتكين من تحرشهم
|
مشكورين خواتي علي مروركم
والله يكافينا شر هالدولتين
قطيعه تقطعهم اشيبوووووووون فينا
..
الــــكــــــــ(العرااق )ــــــــــلااااب تنبح ..
والــقــــ(( الــكويــت ))ــــــــــااااااااافـــله تسييييييييييير ….!!!
.
.
.