تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » تساؤل

تساؤل

شخباركم اخواتي حبيت اسالكم قراءه سوره البقرة في رمضان تجيب نتيجة لاني اقراها بنيه الشفاء من العين والرزق لاني المفروض اخلص 40 يوم في 3 من رمضان بس تركتها اسبوع بسبه الشيطان لانها جابت نتيجة والحين رجعت بس ابي اعرف بستفيد برمضان وابي اعرف وانا اقراها احس براحه عادي بس بعدين تجيني ضيقه واحاول استغفر ماقدر غير الدمل اللي يطلع لي بالموخره لاول مره ينفقع ويطلع دم منه وبعد الاحلام اللي فسررتها وطلع عين فيني ابي اكمل ادعولي بس والله الضيقه تزيد كل يوم تعبت تكفون ادعولي اكمل لان مابقى احد ماخطبني لو اقولكم العدد ماتصدقون لو اني اجكر وحده تزوجت من هالخطاطيب سبحان الله بس مايتم الموضوع الله كرييم يليت تجاوبوني وجزاكم الله خير

رفع للموضوع
رففففففع
@@@

التنميل يمكن لانح قعدتي فترة طويله وماتحركتي

ما صح بالشرع عدد ايام معين لقراءة البقره مادري بس انا انصحج تكملين وتقرين القرآن ككل يعني مو شرط تقرينه اربعين يوم شنو اهوا نفاس لا يبه اقري لا قد ماتقدرين بنيه ان اخذها بركه وتركها حسره يعني مو انج قطعتي اسبوع خلاص فشل مخططج شكووو كملي وتوكلي علا الله وادعي يبعد عنج العين

@@@

النبي صلى الله عليه وسلم ترك العوذ بعد نزول المعوذتين ( الفلق ، والناس ) وكان يعوذ الحسين والحسين بهما أما قرأت سورة البقرة بعدد معين فلا دليل عليه أبداً
مشكووووووورين خواتي على الرد
قرايتها 40 يوم مو سنة عن النبي صلى الله علية وسلم
ونصييييييييحة حطيها بذنج

اذا انخطبتي او في كلام انة بيمرون ناس يخطبونج

خلج دايما على وضوووء واقري سورة البقرة

الى ان ينكتب كتابج ويعطونكم المهر لو انخطبتي فهمتي

عشان مايصير شي يردهم

ولاتقطعين قرايتها فتركها حسرة واخذها بركة

والله يسعدج ويوفقج يااااارب العالمين

صديقتي حثتني على قراءة سورة البقرة 40 يوم، فما هو حكم قراءة سورة البقرة لعدد معين 40 يوم ؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فما ذكرته صديقتك لم نقف على ما يدل على ثبوته, وبالتالي فقراءة سورة البقرة بعدد معين من غير دليل شرعي يحدد ذلك يعتبر داخلا في البدعة الإضافية؛ كما تقدم في الفتوى رقم: 631.
وعليه، فينبغي البعد عن ذلك والاقتصار على قراءة سورة البقرة من غير تحديد عدد من المرات، فقد ثبت الترغيب في تلاوتها لما يترتب عليه من إبعاد الشياطين عن البيت الذي تقرأ فيه. وراجعي الفتوى رقم:41576، والفتوى رقم: 5256والله أعلم.

موقع اسلام ويب

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.