|
|
10 أسباب لتأخير الدراسة..
يظن البعض أن الدعوات الصادرة من نواب بتأخير بداية العام الدراسي عبارة عن تكسب سياسي، ومزايدة رخيصة، والواقع أن هذا المطلب بات اليوم ضرورة ملحة، ومطلباً هاماً لاعتبارات عديدة سأذكر بعضها في هذا المقال، وفيها:
-1 عدم قدرة وزارة الصحة على مواجهة المرض في الوقت الحالي فكيف لو حصلت حالات عديدة في وقت واحد، فأين هي الأسرة الزائدة في وزارة الصحة ومن أين تأتي الوزارة بغرف عناية مركزة في ظل النقص الحالي.
-2 يعتبر شهرا 9 و 10 أخطر شهور استفحال الانفلونزا العادية لأنهما يمثلان تغييراً في الجو وخروج الحر، وبداية البرد.
-3 إن الطعوم لن تتوفر إلا مع بداية شهر 10 فكيف تتم بداية العام الدراسي قبل التطعيم.
-4 إن التأخير الدراسي لمدة شهر يمكن ان يستفاد منه للمزيد من الاستعداد والتجهيز في المدارس والتدريب على الإجراءات الاحترازية لمواجهة احتمال انتحار الوباء.
-5 إن الأطفال أكثر عرضة للإصابة بمرض انفلونزا الخنازير بحوالي 14 مرة أكثر من الكبار.
-6 إن الأطفال في الأحوال العادية في كل سنة لديهم نشلة وكحة عادية، ولذا فاحتمال الاشتباه يعكر على جو المدرسة العام ويخلط الأوراق.
-7 إن ما ذكر من عمل غرفة عزل للأطفال في كل مدرسة أمر غير عملي لصعوبة التحكم بالأطفال في غرف العزل، ومن سيكون مع الأطفال لرعايتهم داخل غرفة العزل؟!!
-8 إن أكثر الفئات تمثل إصابتها بمرض انفلونزا الخنازير خطراً عليها هي:
– النساء الحوامل.
– مرضى السكر.
– مرضى القلب.
– مرضى الربو.
– أصحاب السمنة المفرطة.
ويعتبر الأطفال في الغالب أكثر عرضة لمرض الربو والسمنة المفرطة مما يعرض حياتهم للخطر في حال اصابتهم في انفلونزا الخنازير.
-9 إن الاحتجاج بأن أمريكا لم يتم تأجيل الدراسة فيها على سبيل المثال فهو قياس مع الفارق الكبير، لأن الاستعدادات هناك كافية وعدد المستشفيات ونظام التأمين الصحي فعال هناك، ومع ذلك فهناك خوف واحتياطات كبيرة.
-10 إن تأخير الدراسة يتيح لنا دراسة اوضاع الدول الأخرى التي بدأت الدراسة وأثرها على الأطفال وماذا جرى هناك. فنستفيد ونأخذ الدروس والعبر منهم لا أن نكون نحن الدرس والعبرة، أي فلنجرب فيهم لا في أولادنا.
وختاماً نقول: نتمنى ألا نحتاج هذه الاحتياطات وأن الأزمة تعدي على خير وأن تكون توقعاتنا في غير محلها، ولكن يجب أن نحتاط تماماً وألا ندع مجالا للظروف، لأن التقارير الحالية تنذر بأزمة كبيرة.
وعليه فلا يمكن أن يكون مطلب تأخير العام الدراسي لأسبوعين أو أكثر مطلبا ترفيهيا أو عبثيا بل هو مطلب جاد ومطلب ضروري تحتمه الظروف.. وبإمكان سهولة تعويض الطلبة عن التأخير بالدوام 6 أيام في الأسبوع وإلغاء اجازة الربيع. ولا أعرف ما السبب في الإصرار على المجازفة..
***
الوزارة مستعدة والخطط جاهزة!!!!
دائماً ما نسمع بأننا جاهزون ولدينا خطط، ولكن وقت التطبيق وبعد أن تقع الفأس بالرأس يتبين انه ليس هناك ثمة خطة ولا هم يحزنون، والدليل كارثة حريق الجهراء، ومحطة مشرف للصرف الصحي وغيرها وغيرها.
والغريب أن طفوح مياه الصرف الصحي بدأ قبل أن يأتي موسم الأمطار، وعلى حسب تنبؤات الفلكيين فالموسم المقبل سيشهد أمطاراً غزيرة، وعليك تخيل المنظر الذي ستؤول إليه الأوضاع الصحية والبيئية.
***
تاريخ النشر 02/09/2009
تصدقين عاد أحس إنها تبرد الجبد …كلامه صحيح 100 %
بس من يسمعه
على قولت قناة سكوب
عمك أصمخ …عمك أصمخ ..عمك آآآآآآآآآآصممممممممخ
كلام يبرد الجبد ويحححححححححححححررررررررررررررر
بنفس الوقت
يعيني هذيل ما يفهمون ؟؟
بس بغني مع ابلة كويتية
عمك اصمخ عمك اصمخ عمك اااااااااااصصصصصصصصصصصصصصصمخخخخخخخخخخخخخخ
ومشكورة حبيبتي على النقل
عمك أصمخ عمك أصمخ عمك أصمممممممممخ
لووووووووول حدي اتحلم
بس عيونهم معلقة بامريكا وتقليد عشوائي
والله يستر علينا الانفلونزا من صوب ,, ومجاري الصرف الحصي الي طفحت من صوب
الله يحفظنا ويستر علينا
ماعليكم " عمك " لي بغآ يسمع شي يسمع الي بمزآجه و يطوف الي مو عاجبه p:
ههههههههههه ماله داعي اوضح " عمك " منو اكثر من جذي لوووووووووووووووووووول
الا عمك اصمخ وعمي واطرم وما يفهم شي بعد
واذا اشتهى شي صار مفتح باللبن ويشوف ويسمع ويفهم كل شي
وماسك علينا الخطط التربويه والخطط المستقبليه للترببه .. والاحتياطات وغرف العزل (خرفان مو اوادم )
ما اقول الا سليييييييييييييييييييحط
