بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ….
قال الرسول عليه الصلاة والسلام "ثلاث منكن وجد فيه حلاوة الايمان ،ان يحب الله ورسوله اكثر من سواهما ، وان يحب المرء حب لله ، وان يكره ان يعود الى الكفر كما يكره ان يقذف في النار "
اخواتي العزيزات ::
على اي اساس يكون الحب في الله ؟؟
اتمنى الاجابه على السؤال ؟؟
واتمنى تجاوبني اللي قلت لها تدخل الموقع اليوم الاربعاء …
ولكل طبعا …………
شكرا ………………………………………….
اختي الحبيبه
ان الحديث عن الحب في الله والبغض في الله يطول شرحه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «إن الله يقول يوم القيامة: أين المتحابون بجلالي اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي»
والحب بالله له شروط عديده وسبل عده اولها اخلاص النيه لله واني احب فلان او فلانه لاجل الله وليس لمنصب ارجوه ولا لمكانه اسعى له ولا بد ان يصاحب الحب في الله النصيحه والارشاد .
اختي الغاليه
موضوع جميل اسال الله الكريم رب العرش العظيم ان يسخر لك ِ عباده وان يكون حبك في الله وبغضك في الله وليس لاجل دنيا فانيه
تحياتي لك ولطرحك
الاحلى مرورج وكلماتج الرائعه
اسعدني تواجدج
الحب في الله ان تعاملي الاخرين كما تحبي ان تعاملي
هذا الي في جعبتي الحين <<<< تكفين على الجعبه خخخخخخخخخخخ
ويزاج الله خير صعوبه على الموضوع
وياعيني عالجعبه اللي كلها درر
اخيتي ..
حينما تقولين احبك في الله .. يسكن قلبك نوع من الرضا والطمانينة … والتعلق اكثر بحب الله …
هنا اود ان اخبركِ بأني .. ( احبك في الله )
اختج الواصلية …
*****************
اقري هذا …..
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الحب في الله عاطفة قلبية تتجه إلى من توفرت فيه أسباب ذلك الحب، وإن سبب حب شخص ما في الله هو طاعته لله والتزامه بدينه واستقامته.
هذا، وإن للحب في الله ثوابا عظيما، فقد قال صلى الله عليه وسلم: قال الله عز وجل: المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء. رواه الترمذي، وقال حسن صحيح. وفي الموطأ وصحيح ابن حبان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: قال الله تبارك وتعالى: وجبت محبتي للمتحابين فيّ، والمتجالسين فيّ، والمتزاورين فيّ.
هذا، ويستحب لمن أحب شخصا ما في الله أن يُعلمه بحبه له، فعن أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه أن رجلا كان عند النبي صلى الله عليه وسلم فمر به رجل فقال يا رسول الله: إني لأحب هذا، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أعْلمته؟ قال: لا، قال: أعْلِمه. قال: فلحقه فقال: إني أحبك في الله، فقال: أحبك الله الذي أحببتني له. رواه أبو داود وحسنه الألباني.
هذا، وإن مما ينبغي التنبه له أن هناك ضابطين تعرف منهما أن علاقتك بأخيك في الله أم لا.
الأول: أن يزيد حبك له إذا زادت طاعته لله واستقامته على دينه، وأن يقل حبك له إذا خالف أمر الله وفرط في جنبه، فإن العلاقة القلبية التي لا تزيد ولا تقل بحسب القرب والبعد عن الله هي في الحقيقة هوى، وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنَ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ {القصص: 50}. ولا يكون لله محل في مثل هذه العلاقة، وإنما الحامل عليها هو الأنس بالصحبة والمشاكلة في الطباع والمشاركة في وجهات النظر.
الضابط الثاني: إذا حصل تعارض بين محبوب الله جل وتعالى ومحبوب الشخص فإنك تقدم مرضاة الله على من سواه، قال صلى الله عليه وسلم: لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين. رواه مسلم.
فإذا أحب مسلم مسلماً في الله فإن ذلك محتسب عند الله تعالى، لقوله صلى الله عليه وسلم: "سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: إمام عادل… إلى أن قال: ورجلان تحابا في الله فاجتمعا عليه وافترقا عليه…" رواه البخاري ومسلم والترمذي وغيرهم.
وقال تعالى: (الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين) [الزخرف: 67].واشتياق أحدهما للقاء الآخر في الله، كله محتسب عند الله عز وجل. والله أعلم.
..
دمتيـــ ليــــ
غاليتي صعبة الوصوف .. الحب في الله هو حبك لأنسانة قريبة من الله .. أحببتِ فيها التزامها واستقامتها .. وسعيها لنيل رضا الرب .. كما هو البغض في الله حينما تبغضين انسانة بعيدة كل البعد عن الرب .. ولاتسعى إلا لأمور متاع الغرور !!
اخيتي .. حينما تقولين احبك في الله .. يسكن قلبك نوع من الرضا والطمانينة … والتعلق اكثر بحب الله … هنا اود ان اخبركِ بأني .. ( احبك في الله ) اختج الواصلية … ***************** اقري هذا ….. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن الحب في الله عاطفة قلبية تتجه إلى من توفرت فيه أسباب ذلك الحب، وإن سبب حب شخص ما في الله هو طاعته لله والتزامه بدينه واستقامته. هذا، وإن للحب في الله ثوابا عظيما، فقد قال صلى الله عليه وسلم: قال الله عز وجل: المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء. رواه الترمذي، وقال حسن صحيح. وفي الموطأ وصحيح ابن حبان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: قال الله تبارك وتعالى: وجبت محبتي للمتحابين فيّ، والمتجالسين فيّ، والمتزاورين فيّ. هذا، ويستحب لمن أحب شخصا ما في الله أن يُعلمه بحبه له، فعن أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه أن رجلا كان عند النبي صلى الله عليه وسلم فمر به رجل فقال يا رسول الله: إني لأحب هذا، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أعْلمته؟ قال: لا، قال: أعْلِمه. قال: فلحقه فقال: إني أحبك في الله، فقال: أحبك الله الذي أحببتني له. رواه أبو داود وحسنه الألباني. هذا، وإن مما ينبغي التنبه له أن هناك ضابطين تعرف منهما أن علاقتك بأخيك في الله أم لا. الأول: أن يزيد حبك له إذا زادت طاعته لله واستقامته على دينه، وأن يقل حبك له إذا خالف أمر الله وفرط في جنبه، فإن العلاقة القلبية التي لا تزيد ولا تقل بحسب القرب والبعد عن الله هي في الحقيقة هوى، وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنَ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ {القصص: 50}. ولا يكون لله محل في مثل هذه العلاقة، وإنما الحامل عليها هو الأنس بالصحبة والمشاكلة في الطباع والمشاركة في وجهات النظر. الضابط الثاني: إذا حصل تعارض بين محبوب الله جل وتعالى ومحبوب الشخص فإنك تقدم مرضاة الله على من سواه، قال صلى الله عليه وسلم: لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين. رواه مسلم. .. دمتيـــ ليــــ |
وبالفعل مثل ماقلتي اللي احبهم يكفي انهم معلمات اسلاميه
واشكرج عالتوضيح الرائع